حماية النظام الاردني .
حماية النظام الاردني واجب على كل اردني، واستهدافه امرا في غاية الخطورة.
الخطورة تتأتى من ان النظام الهاشمي صمام امان لبقاء البلد وعدم تصفيتها، لحساب اطراف دولية ومشاريعها.
لاجل هذا فان دعم الملك يمنع البلد من السقوط في اتون الفوضى بحيث يكون المستفيد الوحيد منها هو اعداء الاردن المتربصين.
يستطيع الشعب المطالبة بالاصلاح، لكن هذا لا يكون باستهداف شخص الملك، لان القول بذلك يعني ببساطه دعوة مفتوحه للفتنه وهو امر لا يرضاه اي اردني.
ان تعظيم القواسم المشتركة بين النظام الاردني ممثلا بالعائلة الهاشمية وبين ابناء الشعب الاردني يشكل حصن منيع
عماده دعم الخطى الملكية. الانجاز الاصلاحي يحمي الاردن من الفوضى وعدم الاستقرار يقول جلالة الملك عبد الله الثاني.
ان دعم الخطوات الملكية الاصلاحية الحالية والمستقبيلة تمثل خطوة بالاتجاة الصحيح، يتوجب دعمها قولا وعملا بشتى الوسائل والاساليب، بعيدا عن استنبات اساليب الفوضى وربطها بمشاريع تهدف الى انهاء دور الاردن بحيث يصير بمثابة جزء من الفوضى بدلا من ان يكون جزء الحل.
ان الخطورة الموجودة في الشارع الاردني لا علاقة لها اليوم بالاصلاح الذي يطالب به الشعب ويدعمه الملك، بسبب اقترابها من حدود ضرب الامن الداخلي الاردني والذي سيعطي فرصه الى اعداء لضرب الامن الخارجي.
لقد كان ومازال وسيبقى بقاء الهاشميين مرتبطا ببقاء الأردن اليوم، وأي تهديد لاحدهما يعني تهديدا للاخر.
هل نملك القوة والجراءة على دعم خطوات الملك من اجل بقاء الاردن ؟
ajlounikayed4@gmail.com
حماية النظام الاردني واجب على كل اردني، واستهدافه امرا في غاية الخطورة.
الخطورة تتأتى من ان النظام الهاشمي صمام امان لبقاء البلد وعدم تصفيتها، لحساب اطراف دولية ومشاريعها.
لاجل هذا فان دعم الملك يمنع البلد من السقوط في اتون الفوضى بحيث يكون المستفيد الوحيد منها هو اعداء الاردن المتربصين.
يستطيع الشعب المطالبة بالاصلاح، لكن هذا لا يكون باستهداف شخص الملك، لان القول بذلك يعني ببساطه دعوة مفتوحه للفتنه وهو امر لا يرضاه اي اردني.
ان تعظيم القواسم المشتركة بين النظام الاردني ممثلا بالعائلة الهاشمية وبين ابناء الشعب الاردني يشكل حصن منيع
عماده دعم الخطى الملكية. الانجاز الاصلاحي يحمي الاردن من الفوضى وعدم الاستقرار يقول جلالة الملك عبد الله الثاني.
ان دعم الخطوات الملكية الاصلاحية الحالية والمستقبيلة تمثل خطوة بالاتجاة الصحيح، يتوجب دعمها قولا وعملا بشتى الوسائل والاساليب، بعيدا عن استنبات اساليب الفوضى وربطها بمشاريع تهدف الى انهاء دور الاردن بحيث يصير بمثابة جزء من الفوضى بدلا من ان يكون جزء الحل.
ان الخطورة الموجودة في الشارع الاردني لا علاقة لها اليوم بالاصلاح الذي يطالب به الشعب ويدعمه الملك، بسبب اقترابها من حدود ضرب الامن الداخلي الاردني والذي سيعطي فرصه الى اعداء لضرب الامن الخارجي.
لقد كان ومازال وسيبقى بقاء الهاشميين مرتبطا ببقاء الأردن اليوم، وأي تهديد لاحدهما يعني تهديدا للاخر.
هل نملك القوة والجراءة على دعم خطوات الملك من اجل بقاء الاردن ؟
ajlounikayed4@gmail.com