تم اكتشاف سفينة فقدت في عرض البحر منذ 120 عاما دون قصد، مما يضع حدا للغموض الذي استمر لقرون من الزمان.
وغادرت سفينة SS Nemesis ميناء نيوكاسل في نيو ساوث ويلز في 8 تموز 1904، وكانت في طريقها إلى ملبورن مع طاقم يتألف من 32 فردا عندما غرقت واختفت خلال عاصفة.
وتم العثور على بقايا السفينة بواسطة شركة "Subse Professional Marine Services"، وهي شركة تختص في البحث عن حاويات الشحن المفقودة، حيث اكتشفت الحطام في عام 2022.
ووجدت البقايا في قاع المحيط، على بعد 26 كيلومترا قبالة ساحل كيملا جنوب سيدني.
ونظرا لموقعها في مياه عميقة وتيارات قوية، استغرق الأمر عامين لجمع الأدلة وتأكيد أن الحطام الذي عثروا عليه كان بالفعل للسفينة المفقودة.
وتشير الصور تحت الماء التي التقطتها "CSIRO"، وهي منظمة بحثية علمية أسترالية، إلى أن المحرك غرق أثناء العاصفة وتعرض لأضرار كبيرة.
ويعد هذا الاكتشاف النهائي للسفينة الضائعة نقطة نهاية لعدة عقود من البحث والغموض حول مصير السفينة وطاقمها.
وغادرت سفينة SS Nemesis ميناء نيوكاسل في نيو ساوث ويلز في 8 تموز 1904، وكانت في طريقها إلى ملبورن مع طاقم يتألف من 32 فردا عندما غرقت واختفت خلال عاصفة.
وتم العثور على بقايا السفينة بواسطة شركة "Subse Professional Marine Services"، وهي شركة تختص في البحث عن حاويات الشحن المفقودة، حيث اكتشفت الحطام في عام 2022.
ووجدت البقايا في قاع المحيط، على بعد 26 كيلومترا قبالة ساحل كيملا جنوب سيدني.
ونظرا لموقعها في مياه عميقة وتيارات قوية، استغرق الأمر عامين لجمع الأدلة وتأكيد أن الحطام الذي عثروا عليه كان بالفعل للسفينة المفقودة.
وتشير الصور تحت الماء التي التقطتها "CSIRO"، وهي منظمة بحثية علمية أسترالية، إلى أن المحرك غرق أثناء العاصفة وتعرض لأضرار كبيرة.
ويعد هذا الاكتشاف النهائي للسفينة الضائعة نقطة نهاية لعدة عقود من البحث والغموض حول مصير السفينة وطاقمها.