المركزي التركي يرفع سعر الفائدة بواقع 250 نقطة أساس

المركزي التركي يرفع سعر الفائدة بواقع 250 نقطة أساس
أخبار البلد -  

قرر البنك المركزي التركي، عقب اجتماع لجنة السياسة النقدية اليوم الخميس، رفع سعر الفائدة الرئيسي بواقع 250 نقطة أساس من 42.50% إلى 45% سنويا.


 

وجاء قرار المركزي التركي متماشيا مع توقعات الخبراء، وأكد المنظم التركي، أنه "سيحافظ على هذا المستوى طالما لزم الأمر".

وفي منتصف العام الماضيأعلن المركزي التركي، أنه سيواصل تشديد السياسة النقدية تدريجيا حتى تتغير مؤشراتالتضخم المرتفعة.

ومنذيونيو 2023، يعمل المركزي التركي على رفع سعر الفائدة بوتيرة مختلفة حتى وصل اليوم إلى مستوى 45% وذلك بهدف كبح التضخم المرتفع في البلاد.

ولم يؤثر قرار المركزي التركي بنحو كبير على سعر الصرف اليوم، فبحلول الساعة 14:50 بتوقيت موسكو، ارتفع سعر صرف الدولار بنحو طفيف بنسبة 0.11% إلى 30.2807 ليرة، وفقا لبيانات موقع "بلومبرغ".


شريط الأخبار هيئة الطاقة ترفع الجاهزية وتوجه شركات الكهرباء والمحروقات بإدامة الخدمة وسط انقسام حاد.. الفدرالي الأميركي يخفض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس للمرة الثالثة هذا العام بلدية الأزرق تعلن جاهزيتها للتعامل مع الظروف الجوية المتوقعة الأرصاد: أمطار غزيرة مع تساقط البرد في العاصمة والبلقاء ومادبا مجلس النواب يصوت الخميس على "موازنة 2026" الأردن الخامس عالميا بعدد ساعات العمل الأسبوعية البدء باستقبال طلبات تأجيل خدمة العلم لمن تنطبق عليهم الشروط اتفاقية المياه بين الأردن و"إسرائيل".. تعليق رسمي على شائعات إعلام الاحتلال تطورات جديدة بخصوص الإفراج عن ملفات المجرم الجنسي إبستين.. هل تطيح برؤوس كبيرة؟ المعايطة: لا مكان للعمل الحزبي خارج إطار الدستور والقانون وزارة التربية: الاستغناء عن 50 مدرسة مستأجرة خلال العام الحالي يوسف الشواربة لا تعلن عن الجاهزية اوعز بفتح المناهل..!! «وجه جميل وشفاه لا تهدأ».. ترامب يشعل المنصات بالتغزل في متحدثة البيت الأبيض نائب: أكثر من 45% من مركبات الأردنيين غير مرخصة سجال نيابي تحت القبة بسبب سهو عن ذكر عشيرة في كلمة الروابدة بعد إصابة رجل بسكتة دماغية.. تحذير صحي عاجل من مشروبات الطاقة الأرصاد: أمطار غزيرة مع تساقط البرد في العاصمة والبلقاء ومأدبا الملخص اليومي لحركة تداول الأسهم في بورصة عمان لجلسة اليوم الاربعاء تاجر الاسمنت وطحن "الكلنكر" في عبوات مخالفة تساؤلات حول لغز استقالة رئيس الجامعة الأميركية.. هل من تفسير؟!