كثر الحديث عن المرأة ومساواتها بالرجل ، في كافة مناحي الحياة مخالفين أمر رب العالمين الذي جعل القوامة للرجال ، لان الخالق يعرف قدرات المرأة الجسمانية والجسدية ، التي تختلف تركيبتها الفسيولوجية عن الرجل الذي خلق للعمل .
والمرأة خلقت لتبني أجيال وترعى النشء من الأبناء ،وتدير شؤون الأسرة والبيت وتحسن التربية والرعاية الحنانية وخرجت عن وظيفتها التي خلقت من أجلها، وأصبحت وكأنها سلعة تباع وتشترى وتعرض في أسواق العمل كبائعة وكموظفة.
والأدهى من ذلك تعمل في الأماكن السياحية من المطاعم والكوفي شوبات والمقاهي ، التي أصبحت من روادها كزبونة تتعاطي مشروب المعسل مبدئيا وأنواعه المختلفة ، ً و تقدم أنواع المشروبات الغازية والساخنة والباردة .
ومن الممكن أن تتطور في المستقبل لتحتوي من معسل تفاح مخمر ألى عصير التفاح المقطر، ومن مشروبات غازية إلى مشروبات روحية ، ناهيك عن أعمال المرأة في مجالات شتى وفي أماكن متعددة كبائعة في معارض الأثاث والمطابع والمكاتب حدث ولا تتحرج ، وكسكرتيرة يعرفها المعلم أكثر من غيره من الأهل .
ناهيك عن صالونات الكوافيرات التي أصبح الرجال مقبولون أكثر من النساء كعمال في هذه المهن التي تخص المرأة 100% ، ولا دخل للرجال فيها... في بلادنا التي ما زالت مجالسنا لا تقبل الاختلاط كثير منها ونحاول فصل النساء عن الرجال في سهراتنا العائلية وجلساتنا الأسرية .
مع العلم أن كثير من الشباب يفتخر باستقبال صديقه أو شخص ما ويجتمع بالعائلة الكريمة ، ويتم التعارف ما بين الصديق ومع زوجة الصديق ، وهنا تكمن المشكلة التي تحاربه الشريعة الإسلامية حفاظا ً على طهر الأسرة وكرامتها، والبعد عن الشبهات.
مع العلم أن هذه المعترضة من الجمل ، لم تكن من موضوعي ولكن اعترضت في سياق الحديث ، أرجو أن تكون تؤدي الفائدة لمجتمعنا الطيب الذي يعاني من أزمة تفكك أخلاقي ، وأنتشار الرذيلة بشكل أوسع من ذي قبل ، في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية ورفع الأسعار المستمر.
المرأة حازت على حقوق ليس من حقها ، في ظل عولمة فرضت على شعوب العالم وفي ظل تطور الحياة ، التي زالت الفوارق التي أقرها الشرع الإسلامي والشرائع السماوية الأخرى ، ولكن إعتدت المرأة على حقوق الرجال ، في كثير من المواقع التعليمية والعملية والإجتماعية والمجتمعية ...
ولا بد للتوضيح هنا من بعض الأمور، حسب الرؤى التي أشاهدها في كثير من الأحيان ، كمرض مجتمعي مستشري في مجتمعنا الطيب ، وهنا كواحد من أبناء هذا المجتمع ويملي علي واجبي الديني والوطني مسؤولية أمام الله .
فلا بد إلا أن أقول أن ما يطلب من مجتمعاتنا العربية ، من فروضات دولية لتطبيق المساواة بين الرجل صاحب الحق في التعليم إلى أعلا درجاته في التحصيل المعرفي، وبين المرأة التي طلب منها تنشئة وتعليم الطفل في البيت ، لا تركه في الحضانة التي تهمله موظفاتها.
وكذلك العمل طلب من الرجل الذي يتحمل المشاق، لا للمرأة الملكة في بيتها وسيدة لأسرتها ، التي تركتها بدون أكل ولا شرب وبلا عناية ، وهي تتسكع بعضهن في الأسواق ويتنقلن في سيارات السرفيس وحافلات النقل .
بحثاً عن عمل مفترض كذب البحث عنه ...بحجةً مساعدة الزوج الذي لا يتحمل مسؤلية ...وينتظر زوجته ماذا أحضرت له من عملها الغير شرعي ليدخن ويتمصرف وهو ممتنع عن العمل الذي لا يتوائم ووضعه الاجتماعي.
ناهيك عن الإهانة التي تلاقيها المرأة في عملها من زملائها في العمل خاصة ، في الأماكن التي تتقاسمها النساء والرجال مناصفة ًفي العدد بعد أن يتعودوا على بعضهم البعض ، وتكثر المزاحات بينهما ويتم استقراض الفلوس وتبادل المنافع والزيارات، ويقدم أمام الأب أو الزوج كزميل عمل ويكون له صدر البيت والزوج طرطور يخدم عليهم ويتباها بذلك.
لقد سلبوا التعليم الجامعي وأدخلوا عليه القطاع النسائي بأعداد هائلة وتكاد تزيد عن ال 50% بالمئة في بعض الجامعات، وبعد التخرج تعسف المرأة عن الزواج بقصد كاذب وهو رد الجميل لوالدها ، الذي صرف عليها بدل تعليم جامعي غير منتج .
خاسرة بعض الأحيان التجارة به كأستثمار، من قبل الأب المغلوب على أمره ، الذي فرض عليه تعليم الأبنه بضغط من الأم التي كثير منهن دمرن مستقبل بناتهن ، وجعلن منهن عوانس فاتهن قطار الزواج بعد ما إسترجل كثير منهن .
وأصبحن ينافسن الرجال على وظائفهم وأثبتن جدارة وكانت الخسارة مضاعفة لهن ، حيث تزوجن المال ونسين أنجاب الأطفال والزواج حق لهن ، وأفضل من كل الأموال التي جنينها ، بعد أن أصبحت مستقلة ماديا ً ومسترجلة سياقيا ً حيث حصلت على رخصة قيادة السيارة .
وتعودن على مهن الرجال التي لا توائمهن بل تنقص من قدرهن وتقتل أنوثتهن ، وتدمر مستقبلهن بعزوف الشباب عن الزواج منهن بعد ما كثرت مشاكل الموظفات ، في المجتمع ومنهن من طلقن لأن الوضع لا يتوائم ومصالح أفراد الأسرة .
التي تلاقي راحة في معاشها ولا هناء في عيشها بين أفرادها ،الذين يتمنون تناول وجبة طعام مجتمعين عليها من صنع يدي الأم الرءوم ، التي لا تجيد الطبخ ولا تعرف أواني المطبخ وتسمية بعض الوجبات التراثية ،التي أصبحت منسية لدى أفراد أسرة الموظفة .
التي تعودت على تلقين الأوامر للغير لا تحت الأمر من الغير كالأبناء والزوج المغلوب على أمره ، وقصر نصف عمره بفضل جهل زوجته في واجباتها المنزلية وأعمالها الأسرية ، تعليم المرأة وعملها أضر بمجتمعاتنا.
وسيكون مستقبلا دمار على البنية السكانية والتراجع بعدد السكان وينخفض عدد سكان الأردن، وينقرض التزايد في عدد السكان وسنصبح مثل الصين ، لا خال موجود لأبنك ولا عم لولدك وولدك وحيد يلعب مع القطة أو الكلب مستقبلا ً.
يا من تنظر بأن تتزوج من الجامعية والمرأة العاملة ، التي تعزف عن الإنجاب من أجل المحافظة على رشاقتها وصقل جسمها الممشوق ، لتعجب النظار اليه ولتلبي رغبات المعجبين بالجسد المثالي ، المتوازن قياسا ً ووزنا ً والملفت للأنظار لباسا ً ومشيا ً ...ما شاء الله صلاة النبي على الخيلاء والمتخيلين.
تعليم جامعي للمرأة دمر الوطن في تركيبته المجتمعية ...والوظيفة للمرأة دمرت النشئ بالبنية الإنجابية ، حيث أصبحت نسبة المواليد قليلة ، وكاد تكون بنت أو ولد يكفي لدى ست الحسن والجمال ، وفي أكثر الأحيان إثنان خوفا ً من الإرهاق الجسدي والأنفاق المالي .
الذي يتقاسمه بعض الأشخاص من الطرفان طرفي المعادلة الأسرية الرجل الإتكالي ...والمرأة ذات التقليد الخيالي، بعض النساء تركت الوظيفة التي خلقها الله من أجلها ، وهي الإنجاب والتربية وملكة البيت وحاكمة الأسرة واتجهت الى العمل وخادمة للغير.
وهذا ما يطلبه الغربيون والأمريكان والعلمانيون ، ليدمروا الأوطان ويبعدوا كثير من بنوا الأنسان عن تعاليم الأديان، التي نزلها الله لتتوائم وطبيعة الخلق لا تتبع ، غرب رأسمالي ولا شرق علماني تعيش معظم شعوبه بلا ديانات وبدون رسالات.
وفي مجتمعاتهم لا تعرف الذكر من الأنثى والكل يعمل ليأكل، الأسر عندهم منقرضة والعادات والتقاليد متجه للأنعدام ، والكلب أصبح يأخذ دور الإنسان في بعض الأحيان ، ولماذا هذا النسيان لدور البشرية يا أعدائها ، ولماذ بعد المرأة عن دورها.
أتقوا الله يا مسيري السياسات ويا مستضيفي التبشيرية ، ضمن برامج وإرساليات ومشاريع لتأهيل المرأة وتدريبها على عادات وتقاليد دخيلة على مجتمعنا وتقليد لمجتمعهم المنحل أخلاقيا ً المنظم إجتماعيا ً وبرامجيا ً
والمرأة خلقت لتبني أجيال وترعى النشء من الأبناء ،وتدير شؤون الأسرة والبيت وتحسن التربية والرعاية الحنانية وخرجت عن وظيفتها التي خلقت من أجلها، وأصبحت وكأنها سلعة تباع وتشترى وتعرض في أسواق العمل كبائعة وكموظفة.
والأدهى من ذلك تعمل في الأماكن السياحية من المطاعم والكوفي شوبات والمقاهي ، التي أصبحت من روادها كزبونة تتعاطي مشروب المعسل مبدئيا وأنواعه المختلفة ، ً و تقدم أنواع المشروبات الغازية والساخنة والباردة .
ومن الممكن أن تتطور في المستقبل لتحتوي من معسل تفاح مخمر ألى عصير التفاح المقطر، ومن مشروبات غازية إلى مشروبات روحية ، ناهيك عن أعمال المرأة في مجالات شتى وفي أماكن متعددة كبائعة في معارض الأثاث والمطابع والمكاتب حدث ولا تتحرج ، وكسكرتيرة يعرفها المعلم أكثر من غيره من الأهل .
ناهيك عن صالونات الكوافيرات التي أصبح الرجال مقبولون أكثر من النساء كعمال في هذه المهن التي تخص المرأة 100% ، ولا دخل للرجال فيها... في بلادنا التي ما زالت مجالسنا لا تقبل الاختلاط كثير منها ونحاول فصل النساء عن الرجال في سهراتنا العائلية وجلساتنا الأسرية .
مع العلم أن كثير من الشباب يفتخر باستقبال صديقه أو شخص ما ويجتمع بالعائلة الكريمة ، ويتم التعارف ما بين الصديق ومع زوجة الصديق ، وهنا تكمن المشكلة التي تحاربه الشريعة الإسلامية حفاظا ً على طهر الأسرة وكرامتها، والبعد عن الشبهات.
مع العلم أن هذه المعترضة من الجمل ، لم تكن من موضوعي ولكن اعترضت في سياق الحديث ، أرجو أن تكون تؤدي الفائدة لمجتمعنا الطيب الذي يعاني من أزمة تفكك أخلاقي ، وأنتشار الرذيلة بشكل أوسع من ذي قبل ، في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية ورفع الأسعار المستمر.
المرأة حازت على حقوق ليس من حقها ، في ظل عولمة فرضت على شعوب العالم وفي ظل تطور الحياة ، التي زالت الفوارق التي أقرها الشرع الإسلامي والشرائع السماوية الأخرى ، ولكن إعتدت المرأة على حقوق الرجال ، في كثير من المواقع التعليمية والعملية والإجتماعية والمجتمعية ...
ولا بد للتوضيح هنا من بعض الأمور، حسب الرؤى التي أشاهدها في كثير من الأحيان ، كمرض مجتمعي مستشري في مجتمعنا الطيب ، وهنا كواحد من أبناء هذا المجتمع ويملي علي واجبي الديني والوطني مسؤولية أمام الله .
فلا بد إلا أن أقول أن ما يطلب من مجتمعاتنا العربية ، من فروضات دولية لتطبيق المساواة بين الرجل صاحب الحق في التعليم إلى أعلا درجاته في التحصيل المعرفي، وبين المرأة التي طلب منها تنشئة وتعليم الطفل في البيت ، لا تركه في الحضانة التي تهمله موظفاتها.
وكذلك العمل طلب من الرجل الذي يتحمل المشاق، لا للمرأة الملكة في بيتها وسيدة لأسرتها ، التي تركتها بدون أكل ولا شرب وبلا عناية ، وهي تتسكع بعضهن في الأسواق ويتنقلن في سيارات السرفيس وحافلات النقل .
بحثاً عن عمل مفترض كذب البحث عنه ...بحجةً مساعدة الزوج الذي لا يتحمل مسؤلية ...وينتظر زوجته ماذا أحضرت له من عملها الغير شرعي ليدخن ويتمصرف وهو ممتنع عن العمل الذي لا يتوائم ووضعه الاجتماعي.
ناهيك عن الإهانة التي تلاقيها المرأة في عملها من زملائها في العمل خاصة ، في الأماكن التي تتقاسمها النساء والرجال مناصفة ًفي العدد بعد أن يتعودوا على بعضهم البعض ، وتكثر المزاحات بينهما ويتم استقراض الفلوس وتبادل المنافع والزيارات، ويقدم أمام الأب أو الزوج كزميل عمل ويكون له صدر البيت والزوج طرطور يخدم عليهم ويتباها بذلك.
لقد سلبوا التعليم الجامعي وأدخلوا عليه القطاع النسائي بأعداد هائلة وتكاد تزيد عن ال 50% بالمئة في بعض الجامعات، وبعد التخرج تعسف المرأة عن الزواج بقصد كاذب وهو رد الجميل لوالدها ، الذي صرف عليها بدل تعليم جامعي غير منتج .
خاسرة بعض الأحيان التجارة به كأستثمار، من قبل الأب المغلوب على أمره ، الذي فرض عليه تعليم الأبنه بضغط من الأم التي كثير منهن دمرن مستقبل بناتهن ، وجعلن منهن عوانس فاتهن قطار الزواج بعد ما إسترجل كثير منهن .
وأصبحن ينافسن الرجال على وظائفهم وأثبتن جدارة وكانت الخسارة مضاعفة لهن ، حيث تزوجن المال ونسين أنجاب الأطفال والزواج حق لهن ، وأفضل من كل الأموال التي جنينها ، بعد أن أصبحت مستقلة ماديا ً ومسترجلة سياقيا ً حيث حصلت على رخصة قيادة السيارة .
وتعودن على مهن الرجال التي لا توائمهن بل تنقص من قدرهن وتقتل أنوثتهن ، وتدمر مستقبلهن بعزوف الشباب عن الزواج منهن بعد ما كثرت مشاكل الموظفات ، في المجتمع ومنهن من طلقن لأن الوضع لا يتوائم ومصالح أفراد الأسرة .
التي تلاقي راحة في معاشها ولا هناء في عيشها بين أفرادها ،الذين يتمنون تناول وجبة طعام مجتمعين عليها من صنع يدي الأم الرءوم ، التي لا تجيد الطبخ ولا تعرف أواني المطبخ وتسمية بعض الوجبات التراثية ،التي أصبحت منسية لدى أفراد أسرة الموظفة .
التي تعودت على تلقين الأوامر للغير لا تحت الأمر من الغير كالأبناء والزوج المغلوب على أمره ، وقصر نصف عمره بفضل جهل زوجته في واجباتها المنزلية وأعمالها الأسرية ، تعليم المرأة وعملها أضر بمجتمعاتنا.
وسيكون مستقبلا دمار على البنية السكانية والتراجع بعدد السكان وينخفض عدد سكان الأردن، وينقرض التزايد في عدد السكان وسنصبح مثل الصين ، لا خال موجود لأبنك ولا عم لولدك وولدك وحيد يلعب مع القطة أو الكلب مستقبلا ً.
يا من تنظر بأن تتزوج من الجامعية والمرأة العاملة ، التي تعزف عن الإنجاب من أجل المحافظة على رشاقتها وصقل جسمها الممشوق ، لتعجب النظار اليه ولتلبي رغبات المعجبين بالجسد المثالي ، المتوازن قياسا ً ووزنا ً والملفت للأنظار لباسا ً ومشيا ً ...ما شاء الله صلاة النبي على الخيلاء والمتخيلين.
تعليم جامعي للمرأة دمر الوطن في تركيبته المجتمعية ...والوظيفة للمرأة دمرت النشئ بالبنية الإنجابية ، حيث أصبحت نسبة المواليد قليلة ، وكاد تكون بنت أو ولد يكفي لدى ست الحسن والجمال ، وفي أكثر الأحيان إثنان خوفا ً من الإرهاق الجسدي والأنفاق المالي .
الذي يتقاسمه بعض الأشخاص من الطرفان طرفي المعادلة الأسرية الرجل الإتكالي ...والمرأة ذات التقليد الخيالي، بعض النساء تركت الوظيفة التي خلقها الله من أجلها ، وهي الإنجاب والتربية وملكة البيت وحاكمة الأسرة واتجهت الى العمل وخادمة للغير.
وهذا ما يطلبه الغربيون والأمريكان والعلمانيون ، ليدمروا الأوطان ويبعدوا كثير من بنوا الأنسان عن تعاليم الأديان، التي نزلها الله لتتوائم وطبيعة الخلق لا تتبع ، غرب رأسمالي ولا شرق علماني تعيش معظم شعوبه بلا ديانات وبدون رسالات.
وفي مجتمعاتهم لا تعرف الذكر من الأنثى والكل يعمل ليأكل، الأسر عندهم منقرضة والعادات والتقاليد متجه للأنعدام ، والكلب أصبح يأخذ دور الإنسان في بعض الأحيان ، ولماذا هذا النسيان لدور البشرية يا أعدائها ، ولماذ بعد المرأة عن دورها.
أتقوا الله يا مسيري السياسات ويا مستضيفي التبشيرية ، ضمن برامج وإرساليات ومشاريع لتأهيل المرأة وتدريبها على عادات وتقاليد دخيلة على مجتمعنا وتقليد لمجتمعهم المنحل أخلاقيا ً المنظم إجتماعيا ً وبرامجيا ً