وأضافت
ورموث: "النية هي المضي قدما في دعم إسرائيل، ولكن بشكل خاص فيما يتعلق
بالذخائر والقدرة على دعم إسرائيل وأوكرانيا في وقت واحد، هناك حاجة إلى تمويل
إضافي لزيادة قدرتنا على توسيع الإنتاج، ومن الواضح أن الإدارة ستواجه الآن احتمال
طلبات متنافسة من إسرائيل وأوكرانيا للحصول على أسلحة إضافية. ورغم الدعم القوي من
الحزبين في الكونغرس لمساعدة إسرائيل، إلا أن الخطوات التالية غير مؤكدة".
وتابعت: "ولم يتضح كذلك ما إذا كان النقاش حول تقديم المزيد من المساعدات لأوكرانيا، وهو ما تعارضه مجموعة من الجمهوريين اليمينيين المتشددين، سيعقد الجهود الرامية إلى منح مساعدات لإسرائيل، في المرحلة المبكرة من عملية تقييم قدرتنا على دعم ما يحتاجه الجيش الإسرائيلي".
وأشارت ورموث إلى أن "معظم الأسلحة التي تم إرسالها لمساعدة أوكرانيا جاءت من مخزونات الجيش الأمريكي، وبينما قام الجيش مؤخرا بزيادة الإنتاج في بعض الخطوط المهمة، مثل ذخيرة 155 مللم لمدافع الهاوتزر، إلا أنها لم تصل إلى سرعتها القصوى بعد".