في غفلة من الزمان جئت في مكان ليس لك ونعرف كيف جئت ومن احضرك ومن اتى بك
فانت ايها المغرور من غراس الفساد وابن غير شرعي لصندوق مثقوب , فمن لايولد ولادة طبيعيه يلجأ الى الزراعه واطفال الانابيب فكذلك انت افرزك صندوق فاصبحت ( طفل صندوق مثقوب ) برتبة نائب زغرد عليك اسيادك وزفوك الى العبدلي سقيم الطرح
عليل الفكر ثقيل الدم والوزن متكرش فمهما هرمنوك فان طلائهم سيبهت لونه , فكفى استعراضاً ومراجل وبيع وطنيات يا نائب البسطات ..سعرك معروف صغير حتى في نظر من استأجروك , جاؤا بك للنيل من الشرفاء والتطاول على القامات الكبيره ..فانظر الى نفسك في المرأه فما عساك ان تقول؟ ان من تذكرهم من بعض الشخصيات العامه من ابناء الوطن وعلى اختلاف اتجاهاتهم الفكريه محترمون امام الجميع وذكرك لهم يعطر فمك ونيلك منهم لا يزيدهم الا رفعة وشرفاً وصلوا الى ما وصلوا اليه بصدقهم واخلاصهم وصبرهم قدموا للوطن دون منه ولم يقبضوا اجراً كبار في مواقعهم وكبارا في بيوتهم واينما حلوا وارتحلوا عرفوا منذ سنوات طويله وبوقفات العز والرجوله، في حين انك عندما تغادر المكان بعد ايام معدوده تصبح صفرا مكعباً فعد الى رشدك واعرف وزنك
سؤال يطرح نفسه بشدة على الساحة بعد كل ماشاهدنا من فساد عشنا ايامه ولياليه جوعا وقهرا وظلما وجورا ، حيث عاث فى هذا العصر الفاسدون فى طول البلاد وعرضها ينتهكون حرماته ويحطمون مبادئه ويستولون على كل ماطالت ايديهم من مال وعرض فباعوا باطن الارض كما باعوا ظاهرها ، حتى يتبين أن لا شرفاء في عصر الرويبضه فهذا أقل وصف يمكن أن يقال، حيث ساد الفساد ، وتربع وأنجب فاسدين ومفسدين وفسقه ومنظرين ومدعي وطنيه ولائهم للدرهم والدينار علي كل المستويات ..وانجب اتباع صغار وضعاء هرمنوهم ووضوعهم في مواقع لا يستحقونها وخرجوا من جحورحهم او اخرجهم اسيادهم فهم باختصار شديد تبع عبيد وصغار فهؤلاء وانت منهم من اسأؤا
لسمعة الوطن وجعلوا سمعته في الحضيض حين قدموه باصوات الجهل والتخلف وحناجر المرتزقه فمن تهاجمكم وتستعرض ووتفشخر عليهم فمن انت بجوارهم ؟
ورغم ذلك كان هناك قلة نادرة . قوية الضمير والبصيرة . لم تفسَد ولم تفسِد .. بل حاولت قدر طاقتها مكافحة الفساد . وإنحازت الي الوطن . ولهذا لم يتغير طرحها ولم تقدم تنازلات . هؤلاء من يشير اليهم المراقبون بكل إحترام وتوقير .
فانت ايها المغرور من غراس الفساد وابن غير شرعي لصندوق مثقوب , فمن لايولد ولادة طبيعيه يلجأ الى الزراعه واطفال الانابيب فكذلك انت افرزك صندوق فاصبحت ( طفل صندوق مثقوب ) برتبة نائب زغرد عليك اسيادك وزفوك الى العبدلي سقيم الطرح
عليل الفكر ثقيل الدم والوزن متكرش فمهما هرمنوك فان طلائهم سيبهت لونه , فكفى استعراضاً ومراجل وبيع وطنيات يا نائب البسطات ..سعرك معروف صغير حتى في نظر من استأجروك , جاؤا بك للنيل من الشرفاء والتطاول على القامات الكبيره ..فانظر الى نفسك في المرأه فما عساك ان تقول؟ ان من تذكرهم من بعض الشخصيات العامه من ابناء الوطن وعلى اختلاف اتجاهاتهم الفكريه محترمون امام الجميع وذكرك لهم يعطر فمك ونيلك منهم لا يزيدهم الا رفعة وشرفاً وصلوا الى ما وصلوا اليه بصدقهم واخلاصهم وصبرهم قدموا للوطن دون منه ولم يقبضوا اجراً كبار في مواقعهم وكبارا في بيوتهم واينما حلوا وارتحلوا عرفوا منذ سنوات طويله وبوقفات العز والرجوله، في حين انك عندما تغادر المكان بعد ايام معدوده تصبح صفرا مكعباً فعد الى رشدك واعرف وزنك
سؤال يطرح نفسه بشدة على الساحة بعد كل ماشاهدنا من فساد عشنا ايامه ولياليه جوعا وقهرا وظلما وجورا ، حيث عاث فى هذا العصر الفاسدون فى طول البلاد وعرضها ينتهكون حرماته ويحطمون مبادئه ويستولون على كل ماطالت ايديهم من مال وعرض فباعوا باطن الارض كما باعوا ظاهرها ، حتى يتبين أن لا شرفاء في عصر الرويبضه فهذا أقل وصف يمكن أن يقال، حيث ساد الفساد ، وتربع وأنجب فاسدين ومفسدين وفسقه ومنظرين ومدعي وطنيه ولائهم للدرهم والدينار علي كل المستويات ..وانجب اتباع صغار وضعاء هرمنوهم ووضوعهم في مواقع لا يستحقونها وخرجوا من جحورحهم او اخرجهم اسيادهم فهم باختصار شديد تبع عبيد وصغار فهؤلاء وانت منهم من اسأؤا
لسمعة الوطن وجعلوا سمعته في الحضيض حين قدموه باصوات الجهل والتخلف وحناجر المرتزقه فمن تهاجمكم وتستعرض ووتفشخر عليهم فمن انت بجوارهم ؟
ورغم ذلك كان هناك قلة نادرة . قوية الضمير والبصيرة . لم تفسَد ولم تفسِد .. بل حاولت قدر طاقتها مكافحة الفساد . وإنحازت الي الوطن . ولهذا لم يتغير طرحها ولم تقدم تنازلات . هؤلاء من يشير اليهم المراقبون بكل إحترام وتوقير .