وتاليا ما كتبه الحوامدة على صفحته على الفيسبوك:
أنا لن أكون إلا أنا ، رافضا للتطبيع ، رافضا للخنوع ، رافضا للشعبويات، و لأنني أمثل هذا النادي الكبير بجماهيره المحترمه الشريفة المفاضلة و لأنني لا أقبل أن أكون ممثلا بارعا صاحب شعارات براقة واهمة ، سأقف بصف النادي و ليس بصف المصالح الشخصية، فمن السهل أن أخذ قرار بالانسحاب ودخول التاريخ ببطولة مزيفة على حساب النادي و تسجيل موقف شخصي آني لكن أرى أن مصلحة الوحدات أهم مني و من كل مجلس الإدارة و من منطلق أن اللعب مع مطبع ليس تطبيع و انتصارا لأهلنا في فلسطين عامة و فلسطينيو ال ٤٨ خاصة فإنني أدعوا إلى المشاركة بأضيق حدودها دون مراسم و لا سلام ولا كلام ، و إلغاء اتفاقية التوأمة السابقة مع النادي المضيف و عدم الانسحاب بل مواجهة الموقف بكل شجاعة بعيدا عن الشعبويات
وأضاف: في كل بيت شهيد و في كل بيت مناضل و ليصمت من يتهم حرا بتطبيع أو خيانه
وختم حديثه: هذا رأيي الشخصي والذي يعير عني و سأقاتل من أجله فأن نجحت نجحنا و إن فشلت فقراري سيكون بعد اجتماع مجلس النادي قريبا