ولوريفالو البالغة من العمر 50 عاما والمنخرطة بقوة في نظريات نهاية العالم، مذنبة بارتكاب جريمة قتل من الدرجة الأولى وتهمة واحدة بالتآمر لارتكاب جريمة قتللتواطئهافي قتل الزوجة السابقة لزوجها الجديد.
وكانت المتهمةتعتبرهما بحسب المحققين، من كائنات الزومبي (الموتى الأحياء).
كما يتهم زوجها تشاد ديبل بقتلهما وقتل زوجته السابقة، تامي دايفال، قبل أسابيع من زواجه من لوريفالو، ومن المتوقع أن تبدأ محاكمته العام المقبل،وقد يواجه الإعدام في هذه الولاية حيث لا تزال هذه العقوبة سارية.
وبدأت هذه القضية التي هزت ولاية أيداهو والولايات المتحدة بأسرها، عام 2019 إثر الإبلاغ عن فقدان الطفلين من جانب جدّي أحدهما، لكن من دون أي بلاغ من الوالدة.
وتم العثور على جثتي الطفلين 16 عاما وابنها بالتبني البالغ 7 سنوات، في يونيو 2020 مدفونة بالقرب من منزل زوجها تشاد دايبلفي ريكسبورغ بعد أكثر من تسعة أشهر على فقدانهما.