بقلم الدكتور محمد عصفور
هيلدا عجلات السيدة الأردنية المتربية على عشق الوطن, الخارجة من مدينة أردنية تعبق منها الحضارة والأصالة ,المتربية في أسرة أردنية ووالدين سجل لهما التاريخ الأردني الحديث والقديم الولاء وعشق الوطن , تلك السيدة بجلدها وعملها الدءوب خرجت بأفكارها الخلاقة إلى النور , مسطرةً ومترجمة معنى الانتماء والحب للوطن والقائد , في ظل الربيع العربي التي تشهدها المنطقة عامة والأردن خاصة ,حيث جمعت بجهودها الذاتية وبتمويل شبه ذاتي وفردي مجموعة من الشباب تجمعهم فكرة خلاقة وهي النهوض بالوطن ومحاربة الفساد والفاسدين نحو الشفافية والنور, مؤسسًةً مجموعة الشفافية الأردنية ,واستطاعت بذلك أن تكسب ثقة المواطن الشريف , وجمعت الكثير من الكفاءات والخبرات , تلك المجوعة ولد منها مركز الشفافية الأردني, وهو أول مؤسسة مجتمع مدني حصلت على ترخيص من وزارة التنمية السياسية خلال فترة زمنية قياسية , وغدا بإذن الله سيشهد ولادة الإشهار, ولا يعني الإشهار فقط الاحتفال بقدر ما هو الخروج إلى الشارع وقلع الفاسدين والفساد من جحوره , تلك السيدة الأردنية تستحق كل الدعم والتقدير والاحترام وتلك هي قصة نجاح للوطن قبل كل شيء فهي موحدة الأفكار والجهود بطريقة منظمة, نحو أردن جميل تتعانق فيه أيدي وقلوب الأردنيين البررة من كافة المنابت والأصول والمواقع الجغرافية, لتساند الدولة والقائد في استثمار كل المتاح لتحقيق الأهداف الوطنية بكل كفاءة وفاعلية, تحت الشمس, وخارج الضباب, بكل شفافية ومكاشفة ومصارحة ,فتلك باقة زهور إلى السيدة هيلدا, وأعانكي الله اختنا العزيزة على خدمة الوطن والوصول إلى الرؤى التي أردها لنا قائد الوطن وراعي المسيرة حفظة الله ورعاه .
هيلدا عجلات السيدة الأردنية المتربية على عشق الوطن, الخارجة من مدينة أردنية تعبق منها الحضارة والأصالة ,المتربية في أسرة أردنية ووالدين سجل لهما التاريخ الأردني الحديث والقديم الولاء وعشق الوطن , تلك السيدة بجلدها وعملها الدءوب خرجت بأفكارها الخلاقة إلى النور , مسطرةً ومترجمة معنى الانتماء والحب للوطن والقائد , في ظل الربيع العربي التي تشهدها المنطقة عامة والأردن خاصة ,حيث جمعت بجهودها الذاتية وبتمويل شبه ذاتي وفردي مجموعة من الشباب تجمعهم فكرة خلاقة وهي النهوض بالوطن ومحاربة الفساد والفاسدين نحو الشفافية والنور, مؤسسًةً مجموعة الشفافية الأردنية ,واستطاعت بذلك أن تكسب ثقة المواطن الشريف , وجمعت الكثير من الكفاءات والخبرات , تلك المجوعة ولد منها مركز الشفافية الأردني, وهو أول مؤسسة مجتمع مدني حصلت على ترخيص من وزارة التنمية السياسية خلال فترة زمنية قياسية , وغدا بإذن الله سيشهد ولادة الإشهار, ولا يعني الإشهار فقط الاحتفال بقدر ما هو الخروج إلى الشارع وقلع الفاسدين والفساد من جحوره , تلك السيدة الأردنية تستحق كل الدعم والتقدير والاحترام وتلك هي قصة نجاح للوطن قبل كل شيء فهي موحدة الأفكار والجهود بطريقة منظمة, نحو أردن جميل تتعانق فيه أيدي وقلوب الأردنيين البررة من كافة المنابت والأصول والمواقع الجغرافية, لتساند الدولة والقائد في استثمار كل المتاح لتحقيق الأهداف الوطنية بكل كفاءة وفاعلية, تحت الشمس, وخارج الضباب, بكل شفافية ومكاشفة ومصارحة ,فتلك باقة زهور إلى السيدة هيلدا, وأعانكي الله اختنا العزيزة على خدمة الوطن والوصول إلى الرؤى التي أردها لنا قائد الوطن وراعي المسيرة حفظة الله ورعاه .