واكتشف والد الطفلة أن ابنته وعشيقته لم يكونا في المنزل ذلك الصباح. وأخبر الشرطة بفقدانهما.
وعثرت الشرطة على جثة الطفلة في دلو بلاستيكي أمام منزل والدتها البيولوجية مباشرة، الواقع على بعد عدة أحياء من منزل والدها.
وقدم أحد الجيران للشرطة لقطات من كاميرات المراقبة تظهر أن عشيقة جديدة لوالد الطفلة، واسمها هانا لاندون، تسحب بهدوء عربة وبداخلها دلو أبيض في الشارع.
وتم اعتقال الفتاة المشبته بها.
ولم تتضرر الشقيقة الكبرى للضحية التي كانت أيضا في المنزل ليلة وقوع الجريمة.
ولا يزال سبب إحضار المشتبه بها الدلو إلى منزل الزوجة السابقة لصديقها غامضا حتى الآن.