خسر الرئيس الفرنسي وخاب أمله بهزيمة منتخب بلاده أمام منتخب الارجنتين.
ولا ابالغ ان قلت ان فوز منتخب الارجنتين على منتخب فرنسا اثلج صدور الملايين من العرب والمسلمين وذلك لتاريخ فرنسا الأسود الملطخ بدماء المسلمين ونهب خيراتهم.
فرنسا التي اقترح زعيمها الأول نابليون بونابرت إقامة دولة لليهود في فلسطين أثناء حملته الصليبية على أرض الكنانة (مصر) عام ١٧٩٨م.
ومن منا لا يتذكر جرائم فرنسا عبر التاريخ منذ الحروب الصليبية حتى عصرنا هذا حيث قتلوا الملايين من الجزائريين وسائر البلدان الإفريقية ونهبوا خيراتها وما زالوا ينهبونها عن طريق دعمهم وتمكينهم لعملاء لهم يحكمون تلك البلدان.
فرنسا التي يزين المترفون منهم صالونات قصورهم بجماجم الشهداء من المسلمين الذين استشهدوا دفاعًا عن حريتهم وكرامتهم .
فرنسا التي ما زالت تحتفظ بآلاف الجماجم في المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي لأكثر من ١٨ الف جمجمة من الشهداء الجزائريين.
فرنسا التي ساهمت في بناء المفاعل النووي لليهود في صحراء النقب وشاركت في العدوان الثلاثي على مصر سنة ١٩٥٦ م.
فرنسا التي شاركت في تدمير العراق.
فرنسا التي سمحت لوسائل إعلامها بنشر رسومات مسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم تحت ذريعة حرية الرأي، وهي التي سنت قانوناً بسجن ومعاقبة كل من يشكك بمحرقة اليهود ومجازر الآرمن!
فرنسا التي تدعي الحرية فتسمح بالعري والشذوذ وفي الوقت نفسه تضيق ذرعًا بالمسلمات المحجبات وتفرض قوانين حظر الحجاب.
فكيف لنا لا نفرح ونشمت لهزيمة منتخب فرنسا لا سيما اذا كانت هزيمتهم من قبل منتخب لم يؤثر عن دولتهم إيذاؤها العرب والمسلمين.
نعم لقد فرحنا لهزيمة منتخب بلادك وخيبة املك وانت تجر معك ذيل الهزيمة ومرارتها بعد ان فرحت بفوز منتخب بلادك على اسود الاطلس.
وللتذكير فأسود الاطلس فازوا وفرحت لهم كافة الجماهير بمجرد وصولهم للمربع الذهبي.
ولكن انتم كنتم تحلمون بكأس العالم فخاب سعيكم، وخاب ظنكم.
في الختام اشكر دولة قطر التي سمحت برفع علم فلسطين وشارة فلسطين في زمن التطبيع، فشتان ما بين موقف دولة قطر العربي الأصيل والمشرف وما بين نظام عميل يخنع لسطوة اليهود، ويخشى أن تصيبه دائرة منهم.
ولا ابالغ ان قلت ان فوز منتخب الارجنتين على منتخب فرنسا اثلج صدور الملايين من العرب والمسلمين وذلك لتاريخ فرنسا الأسود الملطخ بدماء المسلمين ونهب خيراتهم.
فرنسا التي اقترح زعيمها الأول نابليون بونابرت إقامة دولة لليهود في فلسطين أثناء حملته الصليبية على أرض الكنانة (مصر) عام ١٧٩٨م.
ومن منا لا يتذكر جرائم فرنسا عبر التاريخ منذ الحروب الصليبية حتى عصرنا هذا حيث قتلوا الملايين من الجزائريين وسائر البلدان الإفريقية ونهبوا خيراتها وما زالوا ينهبونها عن طريق دعمهم وتمكينهم لعملاء لهم يحكمون تلك البلدان.
فرنسا التي يزين المترفون منهم صالونات قصورهم بجماجم الشهداء من المسلمين الذين استشهدوا دفاعًا عن حريتهم وكرامتهم .
فرنسا التي ما زالت تحتفظ بآلاف الجماجم في المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي لأكثر من ١٨ الف جمجمة من الشهداء الجزائريين.
فرنسا التي ساهمت في بناء المفاعل النووي لليهود في صحراء النقب وشاركت في العدوان الثلاثي على مصر سنة ١٩٥٦ م.
فرنسا التي شاركت في تدمير العراق.
فرنسا التي سمحت لوسائل إعلامها بنشر رسومات مسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم تحت ذريعة حرية الرأي، وهي التي سنت قانوناً بسجن ومعاقبة كل من يشكك بمحرقة اليهود ومجازر الآرمن!
فرنسا التي تدعي الحرية فتسمح بالعري والشذوذ وفي الوقت نفسه تضيق ذرعًا بالمسلمات المحجبات وتفرض قوانين حظر الحجاب.
فكيف لنا لا نفرح ونشمت لهزيمة منتخب فرنسا لا سيما اذا كانت هزيمتهم من قبل منتخب لم يؤثر عن دولتهم إيذاؤها العرب والمسلمين.
نعم لقد فرحنا لهزيمة منتخب بلادك وخيبة املك وانت تجر معك ذيل الهزيمة ومرارتها بعد ان فرحت بفوز منتخب بلادك على اسود الاطلس.
وللتذكير فأسود الاطلس فازوا وفرحت لهم كافة الجماهير بمجرد وصولهم للمربع الذهبي.
ولكن انتم كنتم تحلمون بكأس العالم فخاب سعيكم، وخاب ظنكم.
في الختام اشكر دولة قطر التي سمحت برفع علم فلسطين وشارة فلسطين في زمن التطبيع، فشتان ما بين موقف دولة قطر العربي الأصيل والمشرف وما بين نظام عميل يخنع لسطوة اليهود، ويخشى أن تصيبه دائرة منهم.