أخذ (أحمد) من هذا عشرة قروش ومن هذا خمسة قروش ..لم يكن ( يشحد ) و لكنه استطاع تجميع ثمن باكيت الدخان
(2)
استطاع (منصور) بعد لت و عجن و أخذ ورد ..أن يقنع أحد أطفاله بالذهاب للدكانة و شراء باكيت دخان .
(3)
باكيت الدخان و القداحة فوق الطاولة ..هرعت (زريفة) و خطفتهما بسرعة قبل أن تصل يدا ابنها لهما وقالت : ولك بدك تفضحنا مع أبوك ..والله غير يطلقني.
(4)
خرج (فؤاد) من الحمام ..جلس على الكنباية المهترئة ..مدّ يده إلى جيبه..لم يجد باكيت الدخان ..أغمي عليه قبل أن يصرخ.
(5)
كل عائلة (سالم ) تبحث عن باكيت الدخان ..ويقال أنهم فتحوا الأبواب لكل أنواع و أشكال الجيران لمساعدتهم في البحث عن الباكيت داخل بيتهم.
(6)
احتفال كبير أقامه (خليل) كلفه الشيء الفلاني بمناسبة عثوره على المكان الذي من المفترض ان يكون باكيت الدخان فيه .
(7)
(خلدون) اقتنع أخيراً بأن ( العوض في وجه الكريم ) في باكيت الدخان ..تنفس البيت الصعداء
(8)
(فادي) لم يترك عادته القميئة في طلب عشرة قروش من هذا و خمسة قروش من ذاك من أجل تجميع ثمن باكيت دخان..بس مش شحدة.
(9)
ما زال (عبود) يلت و يعجن وهو يفاوض ابنه و يحاول اقناعه بالذهاب للدكانة و شراء باكيت دخان له ..لأن عبود مش قادر يري وجهه للدكنجي.
(10)
أحمد و منصور و زريفة وفؤاد و سالم و خليل و خلدون وفادي و عبود..لا يعرفون بعضهم إطلاقاً و لم يلتقوا في مكان واحد بتاتاً ..ولكنهم صاروا شعباً بأكمله بفضل الدخان!!.
(2)
استطاع (منصور) بعد لت و عجن و أخذ ورد ..أن يقنع أحد أطفاله بالذهاب للدكانة و شراء باكيت دخان .
(3)
باكيت الدخان و القداحة فوق الطاولة ..هرعت (زريفة) و خطفتهما بسرعة قبل أن تصل يدا ابنها لهما وقالت : ولك بدك تفضحنا مع أبوك ..والله غير يطلقني.
(4)
خرج (فؤاد) من الحمام ..جلس على الكنباية المهترئة ..مدّ يده إلى جيبه..لم يجد باكيت الدخان ..أغمي عليه قبل أن يصرخ.
(5)
كل عائلة (سالم ) تبحث عن باكيت الدخان ..ويقال أنهم فتحوا الأبواب لكل أنواع و أشكال الجيران لمساعدتهم في البحث عن الباكيت داخل بيتهم.
(6)
احتفال كبير أقامه (خليل) كلفه الشيء الفلاني بمناسبة عثوره على المكان الذي من المفترض ان يكون باكيت الدخان فيه .
(7)
(خلدون) اقتنع أخيراً بأن ( العوض في وجه الكريم ) في باكيت الدخان ..تنفس البيت الصعداء
(8)
(فادي) لم يترك عادته القميئة في طلب عشرة قروش من هذا و خمسة قروش من ذاك من أجل تجميع ثمن باكيت دخان..بس مش شحدة.
(9)
ما زال (عبود) يلت و يعجن وهو يفاوض ابنه و يحاول اقناعه بالذهاب للدكانة و شراء باكيت دخان له ..لأن عبود مش قادر يري وجهه للدكنجي.
(10)
أحمد و منصور و زريفة وفؤاد و سالم و خليل و خلدون وفادي و عبود..لا يعرفون بعضهم إطلاقاً و لم يلتقوا في مكان واحد بتاتاً ..ولكنهم صاروا شعباً بأكمله بفضل الدخان!!.