وتالياً ما كتبه الطراونة :
برضى الله ورضى الوالدين أغادر وطني الغالي لإستكمال دراستي العليا للماجستير في العلاقات الدوليه والدبلوماسيه بتركيا وبكل الأمتنان أشكر والداي العزيزين وأسرتي وأهلي وأصدقائي على دعمي وأسنادي كما أقدر أساتذتي واصدقائي وزملائي في مراحل حياتي من الكليه العلميه الأسلاميه بمراحل الابتدائيه والاعداديه والثانويه ومن الجامعه الاردنيه في كلية الحقوق حيث تخرجت حقوقيا مروراً لفترة تدريبي للمحاماة في مكتب الدكتور محمد العفيف ومن منظمة النهضه ٠أرض٠ التي عملت بها مسؤولا لتنسيق شبكة شباب النهضه وزاملت زميلات وزملاء أعزاء وأقدر أسرتي الغاليه في كافة مفاصل حياتي وفي العمل الطلابي مع النشطاء الرائدين .
أغادر اليوم وطني وأحبتي جميعا برفقة اخي وصديقي وزميلي في الدراسات العليا محمد امجد الكردي وسيبقى الحنين والوفاء للوطن وللأهل وسأبقى على العهد بأذن الله ورضى الوالدين ونعود حاملين نتاج الجهد والعلم من الشهاده العليا والله ولي التوفيق والفلاح٠.
استودعتكم الله عز وجل
ومرة اخرى شكرا ابي وامي واختي على دعمكم لي وحرصكم علي
والى لقاءٍ قريب
ابراهيم