"اسرائيل" دولة نووية ترتيبها السادس بين دول تسع تمتلك الاسلحة النووية وهي الدول الخمس الكبرى بالاضافة لإسرائيل والهند وباكستان وكوريا الشمالية .
ان ما يقوم به قادة اسرائيل هو ذر الرماد في عيون قادة دول العالم لتحويل انظارهم عن ايجاد حل عادل للقضية الفلسطينية .
ايران ليست دولة نووية ووقعت على اتفاق مع الدول الكبرى 5+1 يلزمها بعدم انتاج سلاح نووي، والعاقل يقول إن هذا في صالح الكيان الاسرائيلي؛ فإذن لماذا كل هذا الضجيج الاسرائيلي ضد الاتفاق النووي مع ايران؟! إنها حيل اسرائيلية استخدمها زعماء الليكود للتهرب من ايجاد "حل الدولتين" الذي تطالب به اغلب دول العالم .
ألاعيب قادة الكيان الاسرائيلي مكشوفة ولن تنطلي على شعوب العالم. الاسرائيليون يريدون من امريكا الصدام مع ايران وادخالها في حرب لا تبقي ولا تذر كما حصل مع العراق بحجة واهية وهي امتلاكها اسلحة الدمار الشامل التي ثبت زيفها.
اسرائيل تقود العالم الى حرب عالمية ثالثة سيكون الكيان الاسرائيلي وقودها لكي تعيد من جديد محرقة الهولوكوست واستغلال شعوب العالم لدفع التعويضات للصهيونية العالمية التي لا تعبد إلا المال ولا يهم الصهاينة مصير يهود العالم والتضحية بهم في هولوكوست جديد، والكيان الاسرائيلي يستخدم الملف النووي الايراني كشماعة للتهرب من الحل العادل للقضية الفلسطينية .
ان ما يقوم به قادة اسرائيل هو ذر الرماد في عيون قادة دول العالم لتحويل انظارهم عن ايجاد حل عادل للقضية الفلسطينية .
ايران ليست دولة نووية ووقعت على اتفاق مع الدول الكبرى 5+1 يلزمها بعدم انتاج سلاح نووي، والعاقل يقول إن هذا في صالح الكيان الاسرائيلي؛ فإذن لماذا كل هذا الضجيج الاسرائيلي ضد الاتفاق النووي مع ايران؟! إنها حيل اسرائيلية استخدمها زعماء الليكود للتهرب من ايجاد "حل الدولتين" الذي تطالب به اغلب دول العالم .
ألاعيب قادة الكيان الاسرائيلي مكشوفة ولن تنطلي على شعوب العالم. الاسرائيليون يريدون من امريكا الصدام مع ايران وادخالها في حرب لا تبقي ولا تذر كما حصل مع العراق بحجة واهية وهي امتلاكها اسلحة الدمار الشامل التي ثبت زيفها.
اسرائيل تقود العالم الى حرب عالمية ثالثة سيكون الكيان الاسرائيلي وقودها لكي تعيد من جديد محرقة الهولوكوست واستغلال شعوب العالم لدفع التعويضات للصهيونية العالمية التي لا تعبد إلا المال ولا يهم الصهاينة مصير يهود العالم والتضحية بهم في هولوكوست جديد، والكيان الاسرائيلي يستخدم الملف النووي الايراني كشماعة للتهرب من الحل العادل للقضية الفلسطينية .