عمان الجديدة

عمان الجديدة
أخبار البلد -  
بالامس طرح دوله الملقي مشروعان بغايه الاهميه هما عمان الادارية الجديده وتضمين الشوارع الخارجيه
ولكل شيخ طريفه ولكل مجتهد نصيب ....... يقولون ان
أفلاطون بنى مدينته الفاضلة على فرضية أن سكانها بلا عيوب، لكنه مات وظل البشر على عيوبهم، لذا نتمنى امتداد العمر بنا حتى نرى تنفيذ ما قاله رئيس وزارتنا المحترم عن العاصمة الإدارية الجديدة ، لأنها خطوة متأخرة على الطريق الصحيح، نرجو تعميمها على بقية المحافظات حتى ولو على مراحل،
المهم ألا نجعلها وبقية الإجراءات الذكية فى المشروع حكرًا على العاصمة الجديدة وحدها، ونبدو وكأننا تركنا العاصمة القديمة بفوضاها وزحامها وصدرها الذى لا يضيق بالغرباء، غارقة فى أحزانها حتى الموت،
رغم أن فرص الحياة لديها مازالت كبيرة إذا فرضنا قليلا من النظام واحترام القانون، ويظل التودد الحكومى للمشروع الجديد مباحا فى إطار تحقيق حلم لم يره كثيرون من الأجيال التى ولدت وتربت على الضوضاء، لكن لا يجب أن يجعلها هذا التودد «كبماوند» فاخرا معزولا عن واقعه الجغرافى فتصبح مجرد «يوتوبيا» أخرى
اما تضمين الشوارع هاي وي فقد كنت ازور تايوانوشاهدت التجربه عن ثب واعجبت بها شركات تتضمن ترميم وصيانه الشارع مدة معينه مقابل مبالغ تستردها من الاشراف بواسطه فمع ينتصف الشارع من الجهتين يدفع السائق ماعليه للشركه ولا يتمكن من الهروب لانه مراقب وبه متابعه لكن هذه الالية والطريقه لاتتماشى معنا لان المسافات والفتحات والقرى على طول المسار تجعل المشروع فاشلا والمواطن بحيرة كم قمع وكم المبالغ الني ستفع على طول الشارع
نسال الحكومه التريث بمشاريعها التي تقلد بها بعض الدول دون التنبه لحيثسات ومعطيات الامور

اموال مهربه ياحكومه

دولته غاضب على بائع البطاريات والتهرب الضريبي ياريت راح له علىمطارح اخرى بها التهرب عينك عينك ..... عير ماعلينا هذا البائع يبيع او لايبع الله اعلم بحاله بقولوا تهرب من الضرائب
وبقولوا الناس ان مثله محامين واطباء ومهندسين ومكاتب ماحد كاشف شو عندهم .... ماعلينا كل واحد يدبر حاله وحنا مش قدهم اذا كانت الدوله عاجزه عن طولهم ......بس انا غاضب على المتسولين وتهربهم من الضريبه
فلم يعد الأمر مضحكا كالسابق عندما كنا نكتشف أن هذا المتسول الذى نمر عليه كل صباح امام الماكدونالدز وامام المسجد قالوا لي انه ، يتكسب يوميا ما يزيد على راتب شهرى لمدرس ثانوى، وهاهى السيدة التى تمتلك فيلا وتحويلا شهريا ثابتا من أبويها فى الخليج، لكنها فضلت تحسين دخلها باستخدام ابنتها الصغيرة فى التسول بالشوارع وابنها في مسح ظجاج السيارات والاخر في بيع العلكه ، وهؤلاء الذين عطفوا عليها ليسوا أقل حزنا من أم ذهبت بابنها لأحد المستشفيات التى تجمع تبرعات بالملايين، فرفضت استقبال الطفل لسبب لا يستوعبه عقلها البسيط،
فالخير فىالاردن أصبح مشكوكا فيه، ولم تعد كل النوايا خالصة لوجه الله والوطن، وأفسدت الفهلوة واستسهال الربح كل محاولة للاستفادة من حب الخير فى قلوب الاردنيين ، ونحن على أعتاب موسم المطر والبرد والحطب والصوبات يحتار الناس فى الطريقة المناسبة لإخراج صدقاتهم وتحتاج تلك الحيرة جهدا أكبر من القائمين على بيت الزكاة ليثق الناس فى نزاهة الإنفاق
شريط الأخبار الأرصاد تنشر تفاصيل الحالة الجوية من السبت إلى الثلاثاء وفيات الأردن اليوم السبت 13/12/2025 مدرب النشامى يشيد بمساندة الأميرين علي وهاشم “الهجرة الدولية”: السودان يواجه أكبر أزمة نزوح في العالم أول تشخيص لإصابة يزن النعيمات النشامى يتفوقون ويهزمون العراق .. إلى نصف نهائي كأس العرب الكرك والسلط الأعلى هطولًا .. المنخفض الجوي يرفع الأداء المطري فتح باب التقديم للدورة الأولى من جائزة زياد المناصير للبحث العلمي والابتكار 14.39 مليار دينار قيمة حركات الدفع عبر "إي فواتيركم" خلال 11 شهرا من العام الحالي ولي العهد : كلنا مع النشامى انخفاض قيمة الشيكات المرتجعة 17% حتى نهاية تشرين الثاني خلال أقل من 24 ساعة .. 9 وفيات بحادثي اختناق منفصلين بغاز التدفئة في الهاشمية - الزرقاء تجارة الأردن: ارتفاع الاحتياطيات الأجنبية يؤكد قوة الاقتصاد الوطني جمهور النشامى .. مين بعرف شو احتفالية يزن نعيمات اليوم رح تكون ؟ نفوق سلحفاة كبيرة على شاطئ الغندور في العقبة -صور الأرصاد توضح تفاصيل حالة الطقس لـ3 أيام مجلس نقابة الصحفيين الأردنيين ينعى الزميل الأستاذ بسام علي الياسين رغم الرسوم الأميركية .. صادرات الأردن تحافظ على زخم قوي في 2025 إخلاء منزل تعرض لانهيار جزئي في الشونة الشمالية الكشف عن بديل توني بلير لرئاسة مجلس السلام في غزة