حرق الشخصيات وقتل الكفاءات لمصلحة من؟؟؟ د.منذر ذاالنون عصفور الامين العام السابق للتربية والتعليم

حرق الشخصيات وقتل الكفاءات لمصلحة من؟؟؟ د.منذر ذاالنون عصفور الامين العام السابق للتربية والتعليم
أخبار البلد -  


  د.فادية الصقور-   قصة مؤلمة لفارس أردني كان ضحية لحرب الإشاعات المغرضة ولم ينصفه القضاء الأردني بكل مستوياته  ويأتي خطاب جلالة الملك الأخير ليؤكد وجود الأب الحاني والملك المفدى في كل دائرة ووزارة ومؤسسة وبيت وحارة لان خطابه كان جسا لآلام الاردنين والشرفاء وتوجيها للبوصلة التي أرادها للأردن: بلدا قويا عزيزا شامخا وشوكة في حناجر العدى .حيث أكد وشدد على تلك المرتكزات التي توجه المركب الأردني إلى شط الأمان  إلى مدينة القاضي الفاضل, التي لا يظلم فيها أحدا .حيث قال جلالته " ويهمّنا في تنفيذ هذه الرؤية أن تتركّز الاستفادة منها على أصحاب الأخطاء القانونية التي يكون من المفيد والمنتج في ظروفهم، إعطاؤهم الفرصة لمراجعة الخطأ.""

     ولنرجع الذاكرة إلى الخلف راجيا أن تأخذوني بسعة صدركم ونحلل ما حصل مع عطوفة الدكتور منذر ذاالنون عصفور أمين عام وزارة التربية والتعليم السابق أبان تقلده ذلك المنصب ومقدار التهجم والتجريح وحرب الإشاعات التي واجهها عطوفته بطريقة غير حضارية وغير عادلة ,إلا أن طيب أخلاقه وسعة صدره, وكياسته, جعلته يكظم غيظه ولم يرد على احد على الرغم من استئساد الكثير من الشخصيات الصغيرة في هذا الوطن الأغر ,كظم غيظه لإيمانه بعدالة هذا الوطن ,بلد أبي الحسين ,بلد القانون والمؤسسات التي لا يظلم فيها أحدا.

قام عطوفته وبنفس المعطيات والوثائق بتقديم شهادة الدكتوراه التي يحملها منذ العام 2008,ولم تكن كما تم وصفها لا مزورة ولا مزيفة  وتمت معادلتها بالطرق المرعية حسب الأصول .

    ومن هنا فلا بد من تقوى الله قبل الحكم على الوقائع والأشخاص وهذا ما أكده وشدد عليه جلالته حيث قال:فالحكمة والموعظة الإلهية حثتنا على توخي الحقيقة لقوله عزّ وجلّ: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ" (صدق الله العظيم). فالأردنيون مجتمعون على رفض الفساد، ولا يرضوْن أن يتخذ من هذا الرفض بابا للإفساد. فعلى كل من يملك البيّنة بفساد أنّى وقع، ومن أيِّ كان، ومهما كان موقع مرتكبه الاجتماعي، أن يتقدم للقضاء النزيه والعادل لإحقاق الحق. أما الاستناد إلى الأقاويل والإشاعات، رغبة باغتيال الشخصية وظلم الناس، فهذه فتنة لا يُسكت عنها ولا بد من محاسبة مثيريها أمام القانون، لأنهم يسعون إلى تكريس مجتمع يحتفل بالكراهية، ويعاقب بالإشاعة والكلمة الظالمة، بدلا من التوجه لمؤسسات القانون الرادعة.

 ومن هنا فان من يقوم بإثارة الإشاعات وحرق الشخصيات هو خصم لجلالة الملك إلى يوم الدين .فألف ألف مبروك إنصافك في المرحلة الأولى يا أبو جعفر وعقبال إنصافك في المرحلة التالية بإذن الله

 

 

 

 

 

شريط الأخبار حماس تعلق... مغربي بجواز أمريكي ينفذ عملية طعن في تل أبيب ويوقع إصابات خطرة المقاومة: قصف القدس المحتلة بصاروخين من نوع "M75" ودك تحشدات ومواقع قيادة وسيطرة العدو الكشف عن عدد الموظفين الذين يتقاضون أكثر من 2000 دينار شهريًا في وزارة الاستثمار العيسوي ينقل تعازي الملك وولي العهد بوفاة وزير الإغاثة الفلسطيني "الأوقاف" تدعو إلى إقامة صلاة الاستسقاء الجمعة منح تعرفة كهربائية محفّزة خارج أوقات الذروة لعدد من القطاعات الإنتاجية الحيوية مقتل شاب طعناً في مشاجرة بمنطقة الجبيهة.. والأمن يضبط الجاني 3 استقالات ثقيلة تضرب الكيان الصهيوني... تعرفوا عليها إطلاق قناة رسمية خاصة بأخبار ونشاطات ولي العهد على منصة واتساب الحكومة: لا يوجد في تاريخ الأردن نقطة دم سياسية واحدة تحضيرات لدفن نصرالله أين حُدّد المكان؟ المومني: نعتز بمواقفنا الثابتة تجاه غزة والضفة وجميع القضايا العربية حالة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على المملكة اليومين القادمين الدكتور بينو يدعو المؤسسات المالية لتمويل مستقبلي اكثر استدامة لتعزيز الأثر الاجتماعي والتمويل الأخضر على المجتمع والاقتصاد الاحتلال يشنّ عملية عسكرية في جنين: 6 شهداء و35 مصابا وتوغّل بالمدينة ومخيّمها من هو "اسامه كريم" المتورط بجريمة قتل الشهيد "معاذ الكساسبة"..!! التأمين الإسلامية تعين أيمن عبدالرحمن بمنصب المدير التنفيذي لدائرة التأمين الصحي النائب الحميدي: تشكيل اللجنة النيابية للتحقيق في ملف الفوسفات اليوم بعد إحالة طلب تسمية الأعضاء للكتل النيابية هيئة النقل البري: شركة الوالي مُنحت إنذارًا لتصويب أوضاعها وشركة عمان-مادبا لم يُجدد عقدها لعدم الوفاء بالالتزامات مجلس الأعيان يُقر "موازنة 2025"