الوزير الحالي لا يملك سوى زيارات مفاجئة يرافقها اعلام مكثف دون تطوير لخدمات المرضى فزيارة واحدة تكفي لمستشفى البشير او المراكز الصحية المتنوعة لتعلم ان الخدمة والنظافة في ادنى درجاتها بل ان العناية للمرضى على الواقف.
الاساس ان الزيارات المفاجئة ضرب من الماضي فلو كانت هناك خطة عمل واضحة لما احتاج اي مسؤول لزياراته الا اذا كان يعشق الكاميرا.