ذكرى النكبة...خطو لتحرير فلسطين

ذكرى النكبة...خطو لتحرير فلسطين
أخبار البلد -  

ذكرى النكبة...خطوة لتحريرفلسطين سليم أبو محفوظ 15 أيار بداية التغيير في الحال الفلسطيني ،بعد أن وقعت المصالحة في قاهرة الأعداء ،عاصمة العرب والمسلمين التي تقود الأمة نحو الفخار والعز، لان الأمة بدون مصر لا قيمة لها، وهي أيضا عز الإسلام والمسلمين وبدون مصر، يكون ضعيف الإسلام بشعوبه المتخاذلة ،عزيز بعقيدته الراسخة التي تستمد قوتها من الكتاب والسنة النبوية الشريفة. بدء الشعب الفلسطيني زحفه نحو فلسطين، ومن كل الاتجاهات منها قمع منذ البداية وعن بعد كما حصل في أغوار الأردن ، وصدت المسيرة رسميا ً وبلطجيا ً كما يسمونها . وفي لبنان الأشم ،وصل الزاحفون للحدود وحتى وصلوا الأسلاك الشائكة والمكهربة ،وحتى تفاقم الأمر ووقعت المواجهة حيث أخذ الحراكييون، من الجنوب اللبناني البطل برشق جنود العدو المتمرس في الدشم العسكرية والدبابات المجنزرة، وعلى أهبة الاستعداد للمواجهة ، لأي طارئ وفعلا ً أستخدم العنف، وأوقع بعض الخسائر في الجانب ا لحراكي اللبناني، وسالت الدماء ووقعت أصابت بين جريح وشهيد . ولكن الأمر طبيعي جدا ،ًلأن فلسطين قدرها مقترن بالتضحيات بين الحين والآخر، وعلى قلوبنا أخف الخفيفين ، وأحلا من أحد الأبيضين ، يا للصوت سامعين ، وعن قضية اللاجئين مستغفلين ، وكلنا يرفض التوطين ، الذي تشتغلون عليه في هذه الأيام بخلجنة الأردن ، وطمس القضية الفلسطينية بحلول كاذبة ، وصلح فاشل مفروض على الأمة باتفاق تصالحي ، مع إخوة اليوم ، خصماء الأمس حماس وفتح . الذين تلقوا الأوامر الصارمة بإجراء الصلح العشائري بين التنظيميين الأوسع شعبية ، مع تجاهل باقي التنظيمات التي لا تشكل ثقل شعبوي على أرض الواقع ، لأن الواقع الجديد ، الرغبة المتوفرة لديه. تقسيم المواطنين في كل دولة الى أحزاب ، وإلغاء العشائرية العشوائية والفزعات البلطجية الفوضجية ، التي طلت برأسها في هذه الأيام الغير محسوبة تواريخها. وغير متوقعه حراكاتها التي بدئت تصل للداخل الفلسطيني الذي بدء الحراك . بعد حراك التصالح القاهري بين الأخوة الألداء ، الذين تولدت ليهم النية الأكيدة في المصالحة وأعتقد النوايا سليمة ،بعد التهديد الذي تلقاه الطرفان حسب التوقعات لدى الكثير من المفكرين ،من أبناء مجتمعنا الطيبين الذين لم يعيشوا هناء الأيام ورغد عيشها الرهيف. لدى الشعوب التي تنظر للفلسطينيين نظرة الغرباء، وكأنهم عالة على المجتمعات وهم سادة الدول التي ساهموا في تنميتها وتطورها، على مدار ستون عاما ً مضت سنواتها كما عايشوها بعرق الجبين وكد اليمين. لقد بدئت حراكات الفلسطينيين ،وقد تكون تختلف عن الحراكات العربية لأن الوضع يختلف تماما ًلأن الشعب الفلسطيني محتل، من قبل عنصر غريب ، وليس ثائر على رئيسه الغريب بسياسته والقريب بقضيته، والعجيب بتصرفه بتنفيذ ما يطلب منه ، من راعيي السلام أمريكا ولوبيها ، وإسرائيل وقادتها ،والمنظمة وأزلامها . حراكات الفلسطينين قطعا ً دموية ، ومعروف لدى الجميع هذا الأمر ولكن العدو بلا دين ، وخالي من الضمير الإنساني ، والو ازع الإيماني قتل الفلسطيني لديه غنيمة جزلة ،وذل الشعب الفلسطيني مطلب تلمودي ،أريد أن أغير في روتين الكتابة في موضوع فلسطين بغير الكلام المعهود ،عبر سنوات ستون اندثرت بتآمرها من القريب والقريب ومن الأهل والأقرباء ، ومن الخاصة وجيرانهم . وكانت فلسطين وقضيتها ، سلاح ذو حدين مغنم مالي بلا حدود ووسيلة ضغط وابتزاز، مرغوب فيها وجاهزة لاستثمار تحت الطلب، ولوقت الحاجة للتخويف والتسويف،أي بمعنى هيهم هه جاهزين طلعوا عن الحد نزلو عن المألوف ،وهكذا يتم التهديد بهم وتسير الأمور بطرق ملتوية ابتزازية معروفة. أو بالتهديد لوثوا البيئة بمخيماتهم ،وسكناهم الغير مؤهل للبشر استهلكوا الماء والهواء، وهم عبئ على التعليم والصحة والإسفلت وتنظيم المدن ،وعوادم السيارات وإنبعاثاتها وضجيج المصانع وأصواتها. أنتفض الفلسطينيون على عدوهم ، في ذكرى عيد استقلال إسرائيل الذي يتناقض مع الفلسطينيين ، في ذكرى نكبتهم وطردهم من وطنهم الأعظم في العالم ،والأجمل في الكون والأغلى على القلب ، لأنه سليب من قبل عدو لئيم ، محتل من قبل شعب وعصابات دخيلة على مجتمع العرب والمسلمين . لا أي روابط لغوية ، ولا شراكات دينية ولا تشابهات عرقية ، ولا تقاربات فكرية تربط بين المحتل ، صاحب الكيان الصهيوني الدخيل والفلسطينيين الذين يخطط لهم لوطن عن فلسطين بديل ، وهذا الأمر شبه مستحيل ،إذا كان طوعا ًأما إذا كان فرضا ً ، فلكل حادث حديث ولكل عروس عريس ، وفلسطين عروس وعريسها مجموع الشهداء. الكلام قطعا ً سيعلق عليه سلبا ً ناس جهلاء كثر ولكن سأكتب رغم حقد الحاقدين وتفاهة الجاهلين ، يا محترميين

شريط الأخبار "قنبلة موقوتة" في الجيش الإسرائيلي... أكثر من 19 ألف جريح ومصاب نفسي نعيم قاسم يتحدث عن الثغرات والخروقات في "حزب الله" وعملية تفجير البيجر واغتيال نصر الله وصفي الدين رئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة محمد البستنجي يعدل عن استقالته... تفاصيل نقيب المهندسين: انهيار مبنى إربد يختلف عمَّا حدث في اللويبدة ضبط مصنع غير مرخص لتصنيع الأجبان في الموقر بعد مداهمة أمنية ورشة عمل بين البنك المركزي والاتحاد الأردني لشركات التأمين حول معلومات الأمن السيبراني وإدارة الأحداث 59 طفلا غزيا من أصل 77 يواصلون تلقي العلاج في الأردن وزارة المياه: اتفاق أردني سوري على تقاسم المياه بشكل عادل العربية لحقوق الإنسان تعرب عن قلقها جراء الاعتداء على الصحفي فارس الحباشنة هام من "مكافحة الأوبئة" حول الفيروس المنتشر "الروتا" وعلاقة البطيخ به أول كتلة حارة في تموز تقترب من الأردن .. هل يطال تأثيراتها المملكة؟ هل يكون المشهد السياسي الأردني مفتوحا للخيارات القادمة.. قراءة سريعة للمرحلة القادمة. نائب سابقة لوزيرة التنمية "بدل ما تفتشوا على جمعية في العقبة فتشوا على جمعية يديرها وزير حالي" محافظ جرش يوجه بتطبيق قانون التشكيلات الإدارية بحق المقصرين من مدراء الدوائر رئيس الوزراء يوجه بمتابعة حيثيات ما حدث مع الزميل الحباشنة استقالة وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر من الكنيست "الصحفيين الأردنيين" تبدأ رصد المخالفين لممارسة المهنة خارج مظلة النقابة مدير عام "كريف الأردن" العامودي التقرير الائتماني متوفر من خلال 4 قنوات ومعلوماتنا حيادية ولا نصدر توصيات بالرفض او القبول المنصات التعليمية في الميزان .. منصتان مرخصتان و13 منصة قدمت طلبات للحصول على رخصة 1039 قطعة أرض للمعلمين ضمن مشاريع الإسكان في 7 محافظات