اين مجلس التعليم العالي من قضية تعيين رؤساء مؤته والتكنولوجيا

اين مجلس التعليم العالي من قضية تعيين رؤساء مؤته والتكنولوجيا
أخبار البلد -   نعم لقد اصبحت قضية راي عام. اذ لا يمكن ان نتراجع خطوة للخلف. فالواضح ان الضغوط الجهوية والشخصية تدفع باتجاه نسف منظومة النزاهة ودثر حقوق المجتهدين وتجاوز القانون. فقانون التعليم العالي يعطي الصلاحية لمجلس التعليم العالي للمفاضلة بين مرشحي لجان الاختيار وعليه على كل الجهات ان تقف مع القانون وتترك لمجلس التعليم العالي ورئيس المجلس حرية الاختيار.

الادهى من ذلك الا تدرك الجهات اهتمام جلالة الملك وجلالة الملكة لتوصيات اللجنة الملكية لتنمية الموارد. ان ضرب هذه التوصيات عرض الحائط قضية خطيرة وتعيدنا للخلف اميال واميال. ولا اخال ان رئيس الوزراء ووزير التعليم العالي الا منافحين ودافعين عن توجهات الملك ورفعة الوطن.
د.امين صادق
شريط الأخبار حالة العسل في الأردن... خبراء يتحدثون عن إمكانية الكشف عن المغشوش فتح تحقيق بإلقاء قنابل إضاءة على منزل نتنياهو دراسة تفصيلية لانتخابات مجلس النواب العشرين الموافقة على تسوية الأوضاع الضريبية لـ46 شركة ومكلفا بيان هام صادر عن الجمعية الأردنية للتأمينات الصحية والاتحاد الأردني لشركات التأمين مجلس الوزراء يقر تعليمات إدارة وتقييم الأداء استكمالا لمتطلبات تحديث القطاع العام رحلة في القطار القديم عمان مرورا بالزرقاء والمفرق تجارة الاردن : لا صحة لتحديد سقف مشتريات للمواطنين عبر التجارة الالكترونية الشبول رئيسًا لمجلس إدارة صحيفة الدستور منح أراض في القدس لجيش الاحتلال ليوفر مقابر لجنوده القتلى تجارة الاردن : لا صحة لتحديد سقف مشتريات للمواطنين عبر التجارة الالكترونية دراسة تفصيلية لانتخابات مجلس النواب العشرون 2024.. كتاب نوعي صادر عن وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية وفاة و 7 اصابات في مشاجرة بالكرك مناصب جديدة لكل من ناصر جودة وعامر الفايز وغيث الطيب قبل الأوان.. البرلمان يلتئم على شاشة الخشمان البنك الاسلامي الاردني وبنك البركة مصر وبنك البركة الجزائر يطلقون منصة تعاون لمتعامليهم لتعزيز الفرص التجارية بمناسبة اليوبيل الماسي رئيس الديوان الملكي العيسوي يرعى ماراثون كلية "دي لاسال".. صور مناصب جديدة لكل من ناصر جودة وعامر الفايز وغيث الطيب إعلان من السفارة الأمريكية حول تأشيرات العمالة المؤقتة أبو رمان : "جامعة البلقاء انتقلت من قبضة الرجل الواحد إلى العمل المؤسسي و الابتعاد عن الشلليه"