سخط كبير أثاره نجم الراي الجزائري العالمي الشاب خالد في قلوب المغاربة، هو الذي كان يحظى بشعبية كبيرة عندهم.
وتعو تفاصيل الحكاية، حين أحيى خالد حفلا في منطقة تندوف بحضور مسؤولين من جبهة البوليساريو، التي تطالب بانفصال الصحراء عن المغرب، وهو ما جعل مواقع التواصل الاجتماعي تمتلئ بالانتقادات، التي عبر أصحابها عن استغرابهم الكبير من تصرف فنان « عاش في خير المغرب »، كما قال أحدهم.
وما زاد الطين بلة، أن النجم الجزائري أقام الحفل قبل 3 أيام فقط، من الاحتفالات بالذكرى الـ 40 لاسترجاع الأقاليم الصحراوية بفضل المسيرة الخضراء عام 1975.
هذا ولم يقف الأمر عند هذا الحد؛ إذ رُشق خالد بالحجارة من المقيمين في مخيمات تندوف، ما اضطره إلى الانسحاب من أول أغنية قدمها.
وتعو تفاصيل الحكاية، حين أحيى خالد حفلا في منطقة تندوف بحضور مسؤولين من جبهة البوليساريو، التي تطالب بانفصال الصحراء عن المغرب، وهو ما جعل مواقع التواصل الاجتماعي تمتلئ بالانتقادات، التي عبر أصحابها عن استغرابهم الكبير من تصرف فنان « عاش في خير المغرب »، كما قال أحدهم.
وما زاد الطين بلة، أن النجم الجزائري أقام الحفل قبل 3 أيام فقط، من الاحتفالات بالذكرى الـ 40 لاسترجاع الأقاليم الصحراوية بفضل المسيرة الخضراء عام 1975.
هذا ولم يقف الأمر عند هذا الحد؛ إذ رُشق خالد بالحجارة من المقيمين في مخيمات تندوف، ما اضطره إلى الانسحاب من أول أغنية قدمها.
