زارت لجنة النزاهة والشفافية النيابية امس صندوق المعونة الوطنية للاطلاع على الخدمات التي يقدمها الصندوق والاستفسار عن الاجراءات والتعليمات التي يتبعها الصندوق لتقديم المعونة للمنتفعين.
واستمعت اللجنة الى شرح مفصل من مديرة الصندوق بسمة اسحاقات حول انجازاته والشروط اللازمة للحصول على المعونات المالية الشهرية والمعونات الطارئة، مبينة ان عدد الاسر المستفيدة من المعونة حتى تاريخ هذا اليوم بلغ أكثر من 89 ألف أسرة، برغم أن المخصصات المالية للصندوق العام الحالي أقل مما كانت عليه العام الماضي.
من جانبه اكد رئيس لجنة النزاهة والشفافية النيابية مصطفى الرواشدة ضرورة دعم صندوق المعونة الذي تقع على عاتقه مسؤولية كبيرة في ضوء تزايد اعداد الفقراء وتدني مستوى الدخل والارتفاع المتزايد في الاسعار، مشيرا الى ان المبلغ المخصص للصندوق زهيد جدا.
واضاف «ان اللجنة سترفع توصية للحكومة من اجل زيادة المبلغ المرصود للصندوق حتى يتمكن من الوفاء بالتزاماته تجاه الاعداد المتزايدة من الفقراء الذين هم بأمس الحاجة لمساعدة الصندوق، مؤكدا ضرورة ان يكون للقطاع الخاص دور في تقديم الدعم المادي للصندوق».
واستمعت اللجنة الى شرح مفصل من مديرة الصندوق بسمة اسحاقات حول انجازاته والشروط اللازمة للحصول على المعونات المالية الشهرية والمعونات الطارئة، مبينة ان عدد الاسر المستفيدة من المعونة حتى تاريخ هذا اليوم بلغ أكثر من 89 ألف أسرة، برغم أن المخصصات المالية للصندوق العام الحالي أقل مما كانت عليه العام الماضي.
من جانبه اكد رئيس لجنة النزاهة والشفافية النيابية مصطفى الرواشدة ضرورة دعم صندوق المعونة الذي تقع على عاتقه مسؤولية كبيرة في ضوء تزايد اعداد الفقراء وتدني مستوى الدخل والارتفاع المتزايد في الاسعار، مشيرا الى ان المبلغ المخصص للصندوق زهيد جدا.
واضاف «ان اللجنة سترفع توصية للحكومة من اجل زيادة المبلغ المرصود للصندوق حتى يتمكن من الوفاء بالتزاماته تجاه الاعداد المتزايدة من الفقراء الذين هم بأمس الحاجة لمساعدة الصندوق، مؤكدا ضرورة ان يكون للقطاع الخاص دور في تقديم الدعم المادي للصندوق».
