الكلالده الاحزاب والحمل المديد

الكلالده الاحزاب والحمل  المديد
أخبار البلد -    .

قانون الأحزاب ... يعرض على المؤسسة التشريعيه ..

إن كانت أتيحت للوزير " الكلالده " فرصة البقاء في " جنة الحكم " تلك الفرصه التى لم يتمتع بها ... " رفاق سابقون " ... الفرصه التي تتيح له إنضاج قانون على نار هادئه ... يخشى العارفون من طول بقائها حتى _ وإن كانت " كالشمعه .... ***
والوزير الكلالده حصيف , متمرس ، حزبي ونقابي يعرف بوابات اليسار ومخارج الحركه وما يريده القوميون , ولاعب متقدم ومحاور عارف .... وحزبي قديم ، أختبر وإختبر .... تمنت عليه النخب الخروج " من الديكور .... أو كون العمليه " رشة ملح .... وبهار ... لتدخل العملية السياسيه مرحلة النضج وليتوفر لها " بيئات العمل ومقدمات النهوض الوطني لتعطى ناتجا يلمسه المواطن ويسهم في الدور المأمول للوطن .....
******* وفي الوقت الذي ينتظر " للأردن " أن يكون لاعبا اساسيا في خضم _ لهيب متفجر في المنطقه - ينتظر أن يسفر القانون عن - حاله " التفاف حوله _ اي القانون فكيف سيكون ذلك ؟؟؟؟ ألم يكن من الأجدى عرض القانون على - الجماهير ؟؟؟ قبيل عرضه على المجلس الذي هو بالاساس لم ينبثق من حاله حزبيه ؟؟؟؟ وتحيط به وبمجيئه حاله استياء منه ومن أداءه ... حتى لا تنبقى " أسرى للديكور ....
**** الوزير يعلم حاله " الرهاب من " العمل الوطني "" والرهاب الموروث من تجربة الأحزاب وخمسينيات القرن ... يعلم ويعلم التراجعات التي حصلت حتى تمنيينا أن نبقى هناك ....
**** كمأ وأنه لا يقبل أن نقول " ليس بالإمكان أفضل مما كان .... وهذا الموجود .... ومن عجبه الكحل فليتكحل .... فالوطن والمنطقة مرشحه نحو تحولات ... لا تقبل إلا الفعل والإيجابية .... ولا مكان للبيات الشتوي .....
****
لا بد من - الاكتمال واللحاق بالركب العالمي القائم على فكر " النهوض والمستقبل ... وهذا لابد فيه من العمل الوطني المؤسسي ومن هنا أهميه قانون الأحزاب وخضوعه " للحوار الوطني قبيل إقراره ....
نعم لابد من ارض محروثه مسمده وبيئات وسكك واضحه ....
****
ويجدر الاعتراف بالملف " الشائك " الذي يتطلب " أعلى درجات المشاركه لا السير في تمرير القانون والقول """" هذا كل ما لدينا لجوعى الديمقراطيه !!!!
****
نعم أنتظرنا منذ العصر العباسي وانتظرنا منذ العهد العثماني .... ومنذ الخمسينيات واستبشرنا ب " التحول الديمقراطي 1989 " لتكتمل الحلقات .... وكرهنا مئويات السلاحف ....
كرهنا الشخصنه والاسماء والمسميات " التي لم تسفر عن شيئ ملموس ....
المطلوب الحوار الوطني والإئتلاف والبحث عن القواسم والمشتركات ونقاط الإلتقاء دون استبعاد لماده الوطن " الاسمى " وهي الارض والإنسان .....

د نضال شاكر العزب
Nedal.azab@yahoo.com
شريط الأخبار 748 ألف طالب فلسطيني مسجلون على تطبيق وايز سكول التعليمي التابع لجامعة العلوم الإسلامية العالمية رئيس هيئة الأركان المشتركة يزور قيادة مشاغل الحسين الرئيسية حماس حققت أهدافها .. صدمة بإسرائيل إزاء طوفان العودة لشمال غزة "الحرة الأردنية السورية" تستأنف عملها بإدخال 39 شاحنة إلى الأراضي السورية القانونية النيابية تقر مشروع قانون الإقامة وشؤون المغتربين الأحياء والأموات.. حماس تعلن تفاصيل دفعة جديدة من الرهائن ربط المحاكم بالدفع الإلكتروني عبر واجهة الدفع الحكومية نهاية الشهر الحالي قرار مهم يتعلق بتصويب أوضاع العمالة الوافدة الأرز الأوروبي... جودة فائقة في السوق الأردني الطفل حسين الحموري في ذمة الله لجنة فلسطين في "الأعيان" تؤكد رفض التهجير بأشكاله وأنواعه كافة ولي العهد يلتقي الأمير ويليام في قصر ويندسور الشريف: الكرة الان بيد مجلس الإدارة وأتمنى أن تنتهي بحلول منصفة وعادلة الملخص اليومي لحركة تداول الأسهم في بورصة عمان لجلسة الإثنين .. تفاصيل الحكومة توقع اتفاقية لإقامة مصنع لإنتاج البطاطا نصف المقلية اعتصام 300 متقاعد أمام ميناء حاويات العقبة والمحتجون يهددون بالتصعيد ويناشدون الحوار مع الإدارة مدير الضريبة: لا أعباء مادية على الفئات الملزمة بإصدار الفاتورة الإلكترونية البنك المركزي: ترخيص منصات العملات الرقمية يحتاج لأسس قانونية وتنظيمية توتر في مجلس النواب بسبب قانون الإحصاءات العامة توتر في مجلس النواب بسبب قانون الإحصاءات العامة