إليك أيا صديقي .. ...في زمن العهر السياسي يلجئ البعض الى الكرت الرابح لديه ..والمستخدم لغايات تجاريه وانتهازيه بامتياز الممثل في فلسطين...والقدس . ليظهِرْ نفسه ...
ولكن بالجعجعة فقط … فلسطين يا صديقي ليست بحاجه ليوم احتفالي...... والقدس يا صديقي ليس بحاجه ليوم احتفالي ..كله جعجعه. .القدس بحاجه لمن يقف ويساند المقدسي حتى يثبت على أرضه....
أقوالك يا صديقي سبقت أفعالك .... ...ﻻنك من اللذين يبحثون عن القشور وﻻ يريدون أن يكون لهم بصمه بنقشه في التاريخ ..حارتنا صغيره يا صديقي ..وكفى !!!!