ستحيل على أي كان أن يقلل من أهمية وقيمة التعلم، لأن هذه هي الطريقة الوحيدة لتعزيز القدرات وتحقيق تقدم دائم.
وسأل موقع "لايف هاك" من منّا لا يحب تذكر المعلومات الكثيرة بسرعة؟، مشيراً إلى ان على كل شخص يرغب بأن يتعلم بسرعة أكبر أن يعتمد مقاربة جديدة تمكنه من فهم جوهر الأمور والتواصل مع الأشياء التي تواجهه.
ولفت إلى وجود 10 طرق فعالة تساعد الشخص على أن يصبح سريع التعلم وهي:
1 ـ تحديد طريقة التعلم المناسبة، أي إن كانت الذاكرة مرتبطة بالصوت أو البصر أو بالتحرك الجسدي.
2 ـ استخدام أدوات تكنولوجية مناسبة، ذاك أن ثمة تطبيقات عديدة تطور مهارات التخطيط والكتابة وإدارة الوقت وعصر الذهن.
3 ـ تدريب الدماغ على تقبل معلومات جديدة، ومن المهم إيجاد مساحة تعلم خاصة في المنزل، وتخصيص وقت لذلك.
4 ـ ممارسة الرياضة، لأن النشاط الجسدي مفيد للجسم والدماغ أيضاً.
5 ـ إيجاد جو مناسب للتعلم، غالباً ما يتوجب أن يكون هادئاً وبعيداً عن مصادر التشتيت.
6 ـ كتابة ملاحظات كثيرة لأنها طريقة بسيطة تجبر على التفكير بجوهر المواد المطروحة.
7 ـ رسم خرائط ذهنية، أي ربط ما تتم رؤيته بأشياء نرغب بتعلمها.
8 ـ تجربة طرق حفظ مختلفة، فالبعض يحفظون عبارات وآخرون مقاطع.
9 ـ إيجاد الإطار المناسب وذا الصلة الوثيقة بما يتم تعلمه.
10 ـ الدرس يومياً، لأن هذا يعود الدماغ على تذكر الأمور المقروءة بسرعة أكبر.