خاص - أخبار البلد -
مناخ أمني آمن بامتياز يعيشه اهالي مدينة الزرقاء وبصورة مكثفة منذ بداية الشهر الفضيل، والذي لمسه المواطنون في شتى الارجاء والاماكن السكنية والتجارية منها.
فعلى الرغم من الاكتظاظ الموسمي الذي يشهده الوسط التجاري على وجه التحديد مع مجيئ الشهر الفضيل وازدياد حركة المواطنين في الاسواق، فقد شهدت التجمعات التجارية حالة من الرخاء الامني اللافت والتي تجيئ ترجمة عملية لجهود مديرية شرطة الزرقاء ممثلة بمديرها العميد وليد الانصاري وكافة مرتبات وافراد جهاز الامن العام في الزرقاء.
وفي ضوء اجندة مديرية الزرقاء التي استقبلت بها شهر رمضان، والتي يتم تنفيذها بحرفية ومهنية عالية على ارض الواقع، فقد تميز شهر رمضان الحالي بطابع امني غير مسبوق، يجيئ ذلك ازاء تواحد عشرات الالاف من المواطنين في اسواق المدينة والذين يؤمون الاسواق ويبتاعون احتياجاتهم تحت ظل وجود امني متنوع من دوريات امنية راجلة واخرى عبر سيارات النجدة وقد اقتصر المشهد العام على الرعاية وتقديم المساعدة والمراقبة عن كثب تفاديا لاي احتمالات ذات صلة بخرق القانون.
المناخ الامني الآمن الذي يعيشه الوسط التجاري في مدينة الزرقاء دفع بقطاعات شعبية وتجارية لتثمين الدور والحضور الامني الحثيث في المناطق التي تشهد تجمعات شعبية كما هو الحال في الوسط التجاري والذي يعبره حلال ساعات النهار عشرات الالاف من المواطنين الامر الذي يستدعي تواجدا امنيا احترازيا ولغايات حفظ النظام وشيوع الامان.
وتعكف مديرية شرطة الزرقاء على تنفيذ خططها الامنية عبر جملة من المهام والانجازات النوعية واللافتة التي يقودها مدير شرطة الزرقاء العميد وليد الانصاري، والتي وضعت جهاز الشرطة في المحافظة محط اعجاب وتقدير من المجتمع المحلي رسميا وشعبيا، حيث الانتشار المكثف والمدروس لدوريات الامن التي تتطوف شوارع واحياء المدينة، والتي يزداد تواجدها في الامكنة التي تتطلب وجود الكثافة الامنية، مع ما يرافق ذلك من سرعة تلبية النداء لاي مواطن يطلب النجدة.
العميد الانصاري والذي يتحرك ضمن خطط أمنية شمولية متعددة المستويات، يقود بنفسه كافة مرتبات الجهاز امنيا وجنائيا ووقائيا بالاضافة الى متابعاته الحثيثة في شأن السير ، الامر الذي لمس نتائجه "الزرقاويون" على ارض الواقع خلال الايام المنصرمة من الشهر الفضيل، وهو الامر الذي جعل من مدينة الزرقاء بحق واحة أمن وآمان .
فعلى الرغم من الاكتظاظ الموسمي الذي يشهده الوسط التجاري على وجه التحديد مع مجيئ الشهر الفضيل وازدياد حركة المواطنين في الاسواق، فقد شهدت التجمعات التجارية حالة من الرخاء الامني اللافت والتي تجيئ ترجمة عملية لجهود مديرية شرطة الزرقاء ممثلة بمديرها العميد وليد الانصاري وكافة مرتبات وافراد جهاز الامن العام في الزرقاء.
وفي ضوء اجندة مديرية الزرقاء التي استقبلت بها شهر رمضان، والتي يتم تنفيذها بحرفية ومهنية عالية على ارض الواقع، فقد تميز شهر رمضان الحالي بطابع امني غير مسبوق، يجيئ ذلك ازاء تواحد عشرات الالاف من المواطنين في اسواق المدينة والذين يؤمون الاسواق ويبتاعون احتياجاتهم تحت ظل وجود امني متنوع من دوريات امنية راجلة واخرى عبر سيارات النجدة وقد اقتصر المشهد العام على الرعاية وتقديم المساعدة والمراقبة عن كثب تفاديا لاي احتمالات ذات صلة بخرق القانون.
المناخ الامني الآمن الذي يعيشه الوسط التجاري في مدينة الزرقاء دفع بقطاعات شعبية وتجارية لتثمين الدور والحضور الامني الحثيث في المناطق التي تشهد تجمعات شعبية كما هو الحال في الوسط التجاري والذي يعبره حلال ساعات النهار عشرات الالاف من المواطنين الامر الذي يستدعي تواجدا امنيا احترازيا ولغايات حفظ النظام وشيوع الامان.
وتعكف مديرية شرطة الزرقاء على تنفيذ خططها الامنية عبر جملة من المهام والانجازات النوعية واللافتة التي يقودها مدير شرطة الزرقاء العميد وليد الانصاري، والتي وضعت جهاز الشرطة في المحافظة محط اعجاب وتقدير من المجتمع المحلي رسميا وشعبيا، حيث الانتشار المكثف والمدروس لدوريات الامن التي تتطوف شوارع واحياء المدينة، والتي يزداد تواجدها في الامكنة التي تتطلب وجود الكثافة الامنية، مع ما يرافق ذلك من سرعة تلبية النداء لاي مواطن يطلب النجدة.
العميد الانصاري والذي يتحرك ضمن خطط أمنية شمولية متعددة المستويات، يقود بنفسه كافة مرتبات الجهاز امنيا وجنائيا ووقائيا بالاضافة الى متابعاته الحثيثة في شأن السير ، الامر الذي لمس نتائجه "الزرقاويون" على ارض الواقع خلال الايام المنصرمة من الشهر الفضيل، وهو الامر الذي جعل من مدينة الزرقاء بحق واحة أمن وآمان .