شر البلية ما يُضحك .. أغرب مشاجرة في الاردن !

شر البلية ما يُضحك .. أغرب مشاجرة في الاردن !
أخبار البلد -  
أخبار البلد

قد يكون الجلوس بالمقاعد الامامية طموحا جامحا كان يأسرنا عندما كنا في مقاعد الدراسة الابتدائية الا ان الامر هنا يروي قصة مشاجرة طريفة تسبب بها ذلك الطموح ليس لفتية في المدرسة وانما لكادر طبي.

 
في احد مستشفيات الاغوار كانت الحكاية.. شجار عنيف بين طبيب وفني والسبب خلاف على من سيجلس في المقعد الامامي بسيارة الاسعاف التي بقيت متوقفة دونما نقل مصابة كانت حالتها تستدعي التحويل الى مستشفى البشير الى حين انتهاء الشجار.
 
المواطنة التي اصيبت بحادث سير على طريق الاغوار- العقبة كانت مفاجأتها بالمشاجرة اكبر من الحادث نفسه ..الطبيب والفني في قسم الطوارئ ينهالان على بعضهما باللكمات والطبيب ينقل المشاجرة الى داخل قسم الاشعة متسببا بتحطيم زجاجه ما ادى لتقطع اوتار يده اليمنى ليركب سيارة الاسعاف ولكن بالخلف هذه المرة لاسعافه الى المستشفى الاسلامي.العرب اليوم
 
شريط الأخبار "الطاقة النيابية" تقدم 12 توصية بشأن المدافئ غير الآمنة يزن النعيمات يخضع لجراحة ناجحة.. فهل سيكون جاهزا لكأس العالم 2026؟ مؤسسة رقابية هامة.. موظفة صباحاً وبعد الظهيرة مدربة في مراكز تدريبية الضمان الاجتماعي يشتري 100الف سهم في بنك القاهرة عمان في حال فوز النشامى.. هل الجمارك ستضبط كأس العرب ! السجن 5 سنوات لأم عذبت رضيعها وصورت جريمتها 11.4 مليون حجم التداول في بورصة عمان مدرب النشامى: نطمح للقب العربي رغم قوة المغرب سابقة خطيرة في إحدى مدارس عمّان: استهداف معلمة بزج طالبات قاصرات في صراع إداري إحالة تقرير فحوصات مدافئ الغاز إلى القضاء لاستكمال الإجراءات القانونية نتائج أولية: خلل في احتراق المدافئ المستعملة وراء حالات الاختناق والوفاة البنك الإسلامي الأردني يحتفل بعرسان الزفاف الجماعي الاربعين تساقط زخات ثلجية على بعض المرتفعات الجنوبية.. فيديو الحكومة: لا حوادث أو أضرار غير اعتيادية في ثلوج الجنوب مدفأة شموسة تخنق المواصفات وتطيح بالمدير العام الزهير... برافو للرئيس النعيمات يكشف عن سير عمليته ماجد غوشة: مدينة عمرة مشروع وطني كبير وفرصة اقتصادية مرهونة بحسن التخطيط وإدارة المخاطر مؤسسة صحية، شو قصة مدير الموارد البشرية .. معلومات خطيرة على مكتب وزير الصحة أمانة عمان تنذر عمالًا بالفصل .. أسماء مودي الهندي ووانغ يي الصيني في عمان معاً… «صدفة متعمدة»؟ الجغرافيا «مطلوبة»… و«بدنا الاثنين»