لا يمنع الحظ العاثر من سقوط الحـــذِر.
= = =
الله لا يحطك يا خالتي تحت لسانه.
تقول مفرمه يا خالتي وجديده طخ بتقدر تفرم عِجِل !
= = =
بصراحة، أتعمد أحيانا إستخدام المواصلات العامة إشتياقا لسمة البدن.
بعد مبنى مجمع بنك الإسكان بعشرين متر تقريبا، حاولت إيقاف 9 تاكسيات ولم افلح إلا في المرة العاشرة.
شكوت للسائق أمري فقال: عادي، فهم ينتقون الركاب.
قلت: تسع محاولات ؟
قال: ممكن الف، مش مهم العدد.
قلت: وكانت هناك سيدة ؟
قال: هم ينتقون الركاب يا أخي، وكونك تكتب، أكتب عن الموكسين.
قلت: وشو حكايتهم ؟
قال: يضعوا الواكس على الشعر، وبيعملوا بلاوي.
قلت: سأكتب، وهيني كتبت.
= = =
في معظم مؤسساتنا العربية:
المدير الذي لا يتقبل فكرتك ليس بالضرورة على صواب، بل على الأرجح يخشى أن تكشف الفكرة عدم قدرته على القيادة!
= = =
كانوا يقولون لنا بأن مبادراتنا، ومقترحاتنا، و حلولنـــــــــا، وأفكارنا نظرية حتى فاز العفن.
= = =
لا يا خالتي، هذا مثل حبة الحمص المنقوعه ، شوف حجمه لما ينشف ، قصدي لما تناقشه!
= = =
راق لي:
الغني هو الذي يحتاج الى الفقير .
= = =
قوم يا خالتي إحلق شواربك قوم.
اللي زوجته بتركّب جرة الغاز وهو متمدّد عالكنبايه مش رجال !
= = =
مش فاهمه عليك يا خالتي، وبعدين وقّف تغمّز بعيونك بلاش تِنِحْــوِل أو تنِجْقِم !
يعني ممكن بعد المقابله تكتب اللجنه عن إبني إنو بعيد عن السامعين حمار !
= = =
كلام مؤلم: الجيل قد أبدع وتفوق، لكن خارج حدود الوطن!
= = =
يؤمل من مستخدمي شبكة التواصل الإجتماعي (الفيسبوك) احترام عقول وذكاء ووقت الناس، حيث يسارع معظمهم الى نقل ، اي نسخ، ما قد اطلع عليه ..... حتى الأطفال الرضع مع امهاتهم !
= = =
والله يا خالتي هم معظم الناس اللي معاها مصاري تجمع مصاري اكثر، مثل لوحوش الكاسره عشان شرا المارسيدس وغيرها وغيراتها، والله لا يرد حدا.
= = =
والله يا خالتي صايره فران.
الخبز اللي بنشتريه عجين من تحت، وبحمّص كل رغيف لحاله عالصوبا عشان بطن الصغار ما يوجعهم.
قال جوده يا خالتي قال !
الله يستر يا خالتي