من هو الرئيس المقبل?

من هو الرئيس المقبل
أخبار البلد -  




كيف سيتم اختيار الحكومة المقبله وعلى اي الاسس
من هو ارئيس الوزراء المقبل
من هي الشخصيات المرشحة للوزاره
,وهل القضيه تتلخصفي المناصبوالمواقع

هل لدينافي مواقع صنع القرارقيادات اقتصادية سياسية اجتماعية ثقافية قادرة على حمل المسؤوليةوالتصدي للخطر
هل لدينا رجالات دولهلديهم القدرة على التضحيةواتخاذ القرارات المصيريةويكونوا عونا للملك وللشعب لاعبئا عليهم
فالكل يشعر بالقلق مماحولهوحول وطنهولايمتلك الاجابه الشافية حول هل المنافسة او الصراع سموها ماشئتم حول الكرسي ام حول خدمه الوطن



اعتقد ان بعض القوى تسهم في خلق حاله الاختناق التي تسيطر على بلدنا واكاد اجزم ان بعضها يفعل هذا متعمدا وبعضها يقف في مقاعد المتفرجين شامتا وهو يتلمس بعض جوانب ازمتنا ويتعمدون التضخيم للامور ويكتفون بالقاء اللوم والتعنيف واثارة الشارع دون تقديم البديل او الحلول القابله للتنفيذ بدلا من عموميات يقذفون بها ولايركزون الا على المثالب والاخطاء والبحث عن الصغائر وتحويلها الى عناوين كبيرةوكان الوطن تحول لساحة صراع ونهب وسلب والدستور والقانون مغيبان
حتى بتنا نرى او نشتم ان هناك رائحة غؤبيه واياد غريبه ليست اردنية تروج لسياسات الاخرينوكلنا مع التغيير والتصحيح كلنا مع محاربة الفساد كلنا مع ومع كل مايخدم المسيرة الاردنية لكننا لسنا مع اسلوب الاستقواء وفرد العضلات وتسيد الساحة وصياغة الامور قسرا نعم اليوم نقف لنقيم المرحله ونبني على انجازات تخدم المرحله المقبله عبر المشاركه الجماعية في اعادة صياغه وطن مجروح مكلوم استغاث بابنائه باحداث تغيير هادف لامن اجل مصالح فلان وعلان بل من اجل الوطن الذي له باعناقنا دين كبير
نعم لمن ولمصلحة من التهويل والتشكيك والاتهامية التي اصبحت مه راسخة من سمات مجتمعنا وحياتنا العهامه خلقت حالات من عدم الثقة والمصداقيةكان ابرز نتائجها اللامبالاة والانسحاب من الحياه العامه والعزوف عن فعل الخير لوطن الخير حاله من التراجع والنقهقر في الاداء العام للدوله وبمكوناتها الرسمية والاهليه ولعل التشكيك والاتهاميه عند بعض القوى السياسية وسائل لاخفاء عوراتها وتعليق عجزها وفشلها واخطائها على مشاجب الاخرين ودب الصوت وخلق حالات من التوتر والتشكيك بعد ان فشلت حتى انتقلت تلك السلبيات للبيوت والاسر سرطان استشرى واصبحت تضرب بالاسسوكان على الاراده ان تفرض نفسها فنحن لسنا ضد التاشير على الخلل ومواطنه ومعاقبة المسؤول اين كان لكننا ضد التضخيم ضد اغتيال الشخصيات ضد المبالغه وضد محترفي التصيد بالمياه العكره والترصد للهفوات لان فيها اساءة للوطن والمواطن وخدمه للمتربصين بالوطن والخلايا النائمه التي تعمل لحساب تلك الجهه او تلك نعم صدر قرارتاجيل الدورة العادية لمجلس النواب السابع عشر لامور تكتيكيه منهها خلق جو من التالف والتعارف والتفاهم بين النواب الجدد وعددهم 93نائبا لتشكيل كتله متفاهمه تستطيع ان تؤدي دورها وهناك امر اخر وان كنت ارجحه هو محاوله ايجاد طريق للوصول الى الاخوان للقائهم عند نقطه تلاق لعل وعسى ان يتم بالحوار شد الاخرى
علما انه من المفترض أن تبدأ مع مطلع الأسبوع المقبل مشاورات تشكيل أول وزارة في الأردن حسب ما اعلنه جلالة الملك وهي وزارة نيابيه اي مطعمه بالنواب بعد ان يكون قد اختير رئيسا للوزراء بموجب اتفاق نيابي على على الشخصية المختارة

الا ان اللقاءات التي حصلت بين الأعضاء حتى الأن لم تصل لمستوى تقرير هوية ومواصفات رئيس الوزراء المنتظر لقيادة المرحلة اللاحقة فيما إحتاطت الجهات المعنية بإبقاء نص في البروتوكول يسمح بإختيار مؤسسة القصر بعد التوصيات للرئيس المنتظر في حال فشل التكتلات البرلمانية المشكلة على عجل في التوافق على إسموهذا ماهو ماثل للسامع والقارئ والمتابع للان
حيث لا توجد أسماء خارجة عن المألوف مرشحة لتولي الحكومة المقبلة حتى الآن وإن كانت بعض الأسماء المهمة مستبعدة من الآن، فيما يطمح الرئيس الحالي عبد الله النسور بالعودة عبر رافعات ممثلي الشعب للحكم بعدما اثار الشارع العام عندما أظهر جرأة غير مسبوقة في رفع الأسعار خشية إفلاس الخزينةكما افهم الشارع الذي لم يقتنع للان واصداره حزمه قرارات اقتصادية كسرت ظهر المواطن ومازال متائرا بجراحه للان فمسألة رفع الأسعار بحد ذاتها قد تكون السبب الذي يمنع أعضاء البرلمان من التصويت لصالح النسور مما يبقي عمليا الخيارات العامة في إطار عدد محدود من الشخصيات العامة المؤهلة للموقع

على جبهة موازية يحاول حزب الأغلبية - الوسط الإسلامي - العمل على تحقيق إختراق غير مسبوق في هذا الإطار عبر إقناع عدة أطراف بأن وزارة المستقبل الوشيك يبنغي أن تبقى في دائرة المشروع الإسلامي الذي على أطرافه التعاون والتفاهم فيما بينها على أسس المرحلة المقبلة

فالعديد من إتجاهات القرارات والمشاورات معلقة حتى تنضج الجهود التي يقوم بها قياديون في حزب الوسط الإسلامي حيث يتم تداول مقترحات عن التوصية بأسماء شخصيات إسلامية من بينها عبد اللطيف عربياتهناك الدكتور عبد الله العكايله والدكتور بسام العموش وعبد المجيد الذنيبات والوزير الأسبق ا عبد الرحيم العكور.

أحد البرلمانيين المشاركين في المشاورات أكد بأن إتصالات جرت بين مجموعة الوسط الإسلامي وكل من عربيات والعكايلة وأن الأول طلب مهلة لكي يرجع لمؤسسات الأخوان المسلمين النظامية التي يؤكد إرشيد بدوره بأن موقفها لم يتغير مشيرا الى ان الجماعة رفضت عرضا سابقا بالمشاركة في مجلس الأعيان والحقائب الوزارية قبل الإنتخابات.

ووظيفة القصر الملكي ستكون هي 'تجسير' وجهات النظر بين جميع الأطراف حتى يتحدد إسم السياسي الذي سيحظى بلقب رئيس الحكومة ولأول مرة بنسبة تمثيل شعبي هذه المرة على أمل تجاوز سؤال الإنتخابات.إتصالات أولية أجراها حزب الوسط الإسلامي وقوامها العمل على إختيار شخصية إسلامية معتدلة ومقبولة من كل الأطراف يمكن أن تضع سلطة التنفيذ بين يديها بإسم الإتجاه الإسلامي بمختلف الاشكال وتنوعها .

وقد جرت إتصالات أولية ـ غير رسمية - مع القيادي البارز في الحركة الإسلامية الدكتور عبد اللطيف عربيات الذي أبلغ بدوره وسطاء بأنه يستطيع 'بحث الفكرة' مع مؤسسات الأخوان المسلمين.
بينما جدد فيه نائب المراقب العام للأخوان المسلمين الشيخ زكي بني إرشيد تاكيده بأن برنامج المقاطعة متواصل بما في ذلك رفض المشاركة في الحكومة المقبلة ومجلس الأعيان...

لكن مثل هذه الترتيبات قد تخفق في التوصل إلى إتفاق جامع ومانع، الأمر الذي سيعيد دائرة الخيارات إلى المستويات الكلاسيكية في إختيار رئيس الوزراء من بين أعضاء نادي الباشوات التقليدي.
وهنا يبرز السؤال المهم هل هناك تحرك بالشارع سيواجه المجلس والحكومة الجديد رافضا كل اشكال التعاون مطالبا باسقاطهما وهذا مايجب الالتفات اليه واعطائه الاهمية القصوى
من هنا فان المامول من القصر ان يتدخل لحسم مساله الرئيس وبعدها سيكون الامر اسهل لان الرئيس هو الذي سيتحمل العبء وكذلك المسؤليه عن ماسيجري ..
شريط الأخبار أول تصريح أمريكي عن نوع السلاح المستخدم في اغتيال نصر الله خلال ملتقى الاتصال.. إعلاميون وسياسيون أردنيون وعرب يحذرون من مخططات الاحتلال ترامب: بايدن أصبح متخلفا عقليا أما هاريس فولدت هكذا الإمارات تواصل دعم الأهالي في قطاع غزة بمقومات الحياة تحذير جديد من طائرات بوينغ.. ما القصة؟ وزيرة النقل تتفقد مطار عمان المدني التعليم العالي: فرصة أخيرة لتسديد الرسوم الجامعية للطلبة الجدد حتى 5 تشرين الأول "الطاقة والمعادن" ترفض 4 طلبات تتعلق بقطاع النفط ومشتقاته بتوجيهات ملكية.. الأردن يرسل طائرة مساعدات ثانية إلى لبنان رقمنة 60% من الخدمات الحكومية بواقع 1440 خدمة حكومية للآن الملك يتابع عملية تجهيز مستشفى ميداني أردني للتوليد والخداج سيرسل لغزة قريبا كلاب ضالة تنهش طفلاً حتى الموت في مادبا الحنيفات : كل فرد في الأردن يهدر 101 كيلو من الطعام سنويا كانت "سليمة".. انتشال جثة الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله مجلس مفوضي هيئة الأوراق المالية يقرر الموافقة على تسجيل وإنفاذ نشرة إصدار صندوق استثمار مشترك مفتوح "النقل البري" تفقد صلاحية المركبات العمومية استعداداً لفصل الشتاء نقيب المجوهرات علان : يوضح سبب تراجع فاتورة الذهب المستورد اخطاء نحوية في تغريدة مهند مبيضين ..والجمهور "مين اضعف هو ولا المناهج" ميقاتي: ليس لنا خيار سوى الدبلوماسية الملخص اليومي لحركة تداول الأسهم في بورصة عمان لجلسة اليوم الاحد .. تفاصيل