اخبار البلد – خاص
مازال الأهل يجهزون العدة لإستقبال رب البيت ، ربما الأهل كانوا يحملون الورود فرحة ، وتفتقد ابنته ذاك الأمان ، والابناء قائد مسيرتهم ، هي حالة في منزل خالد شاهين ، الذي انصعق بتأجيل خروج رب البيت وعودة الأسد لعرينه . لكن الفرحة تأجلت شهران ، ستون يوماً لتتأجل الافراح في منزل شاهين ، الذي كان مفتوحاً دوماً لإستقبال الاهل والاحباب والاصدقاء .
فرحة الاحفاد تأجلت في انتظار الجد ، وفرحة الابناء تأجلت برجوع الأب .
لنطرح الاسئلة لماذا خالد شاهين ؟ .