ثورة الصواريخ في فلسطين اسقطت اشباه ثورات

ثورة الصواريخ  في فلسطين اسقطت  اشباه ثورات
أخبار البلد -  

الى ثورات البيانات والورق الى ثورات الخطابات والكلام فقط الى ثورات الحروف ..
اليكم ثورة صواريخ فلسطين التي دوت فوق وطني فلسطين ... ثورة الصواريخ التي افقدت بني صهيون الكرامة والحرية .... ثورة الصورايخ لم تنطلق من منصات الخطابات والحروف
ومنصات الكلام ... بل انطلقت من سواعد دقت باب حرية حمراء ... لعدو الامة وعدو العرب وعدو الاسلام ....حرية حمراء ذات كرامة وسيادة ...
اليك يا صاروخ الثورة اهتف .. هل من مزيد اليك يا صاروخ الثورة فلقد اسقطت ثورة خطابات واصطفاف كلام لا يغني من جوع ولا يسمن ...
جعلت ... عدو الانسانية يدخل في انابيب الصرف الصحي ولم نسمع عن اي خطاب او حرف من ثورة الحروف جعلت اقدامهم تهرول بسرعة سوبرمان الى انابيب الصرف اللاصحي بوجودهم فيها ...
نعم ثورة الصواريخ ...نثرت كل كلام وحروف ..واشباه الثورات .. فجعلتهم اوراقا من هباء منثور... اطاحت بفرضية جورج سايروس حدود الدم وخريطته المزعومة ... ودكت قلاع كرتونية كالخطابات لمجالس .... داحس وغبراء وحرب البسوس ... اعلنت ثورة الصواريخ
قوة العلم وليست قوة من خيمة ومجلس حرب البسوس .. ولعبة اشباه الثورات .. فلكل مقام مقال ولكل صاروخ علماء وعقول وخبراء ... لم تصنعها الخيم ولم تصنعها المقالات ولم تصنعها ...اقوال بلا افعال ...
ثورة الصواريخ تذكرني بالمسيح عليه السلام ... ففي احتفال سالومي .. وراس يحيى عليه السلام شهيد .. الحق ... خرجت ثورة المسيح ضد باطلها وباطل من جعلها ترقص امام راس طاهرة زكية .. دماءه تفور بارض الصالة مع الراقصة الفاسقة ... خرجت ثورة المسيح امام كلاب وذئاب بني صهيون تدق باب حرية حمراء .. وتدفع الظلم والعدوان عن الانسانية الجمعاء فهو ثورة نور ... وثورة امتداد محمدية .... دقت حصون خيبر ... من نفس المشكاة
لا فرق بينهما فكلاهما ... عليهما السلام قالا نحن احباء الله ... ونحن من سنسقط باطلهم وزيفهم وسحرهم ... ونكمل رسالة موسى عليه السلام عندما نسف عجلهم الذهبي فاصبح هباء.. منثورا...
نعم اكتب الان ... وانا ارى دموع المسيح الثائر على الباطل ... ثائرا لراس يحيى عليه السلام وثائرا على باطلهم ورقصات الذئاب ثائرا .. على معبد الطين الهش المتصدع .. معبد هاماني
زخرفه فرعوني ...
دموع المسيح ثارت .. وفارت على دماء اختلطت بتراب القدس الشريف ...
فاي جمال الان نرى ثورة صواريخ تدك صالونات سالومي اما صواريخ تدك معابد الهامان .
وتختزل زخرف الفرعون ... وسحره ...
فالعلم تحدى السحر ... والعلم ابطل السحر ... والعلم ... اعاد للعقل مكانا اذهبه سحر كلام وخطاب ووعود مزيفة ... والسنة باطلة فعلا وقولا من بني صهيون
العلم بثورة الصواريخ مزق خريطة الدم لجورج سايروس ... صديق وحليف جولدا مائير ليتها ترى ابناءها كيف يصرخون .. وابناء فلسطين من الشرفاء والاحرار يتدبرون ...
فبوركت علماء وايدي وسواعد صنعت ثورة الصواريخ وانتجتها فكانت افتتاحية العام الهجري 1434 ... يا سماء ثوري ثوري بصواريخ يحيى الشهيد ... الذي لم يكن من قبل له سميا

الكاتبة وفاء الزاغة بحروف من خنساء الاردن
شريط الأخبار بعد بيع وحدته في الأردن.. خطة طموحة للبنك العقاري لتوسع أعماله في مصر "طوفان الأقصى" يربك إسرائيل.. أزمة "التحقيق" تنفجر وارتدادات الهزيمة تكشف انهيار الأسطورة الأمنية الحكومة: لن نتهاون مع أي جهة أو شخص يروج لمعلومات كاذبة أو مضللة تمس مشاريع الدولة إعلام رسمي إيراني: تدريبات بالصواريخ في عدة مدن "الصحة النيابية": تخفيض ضريبة على السجائر الإلكترونية يشجع على التدخين تطورات متلاحقة في حلب.. الصحة السورية تعلن مقتل شاب ووالدته وإصابة 8 آخرين جراء قصف قوات "قسد" محيط مستشفى الرازي أم مصرية تعرض اطفالها للبيع بسبب الفقر "القانونية النيابية": إلغاء جميع الاستثناءات في معدل قانون المعاملات الإلكترونية 3 قنابل ثقيلة من مصطفى العماوي الى البريد الأردني.. هل يستطيعون الاجابة ؟ الديوان الملكي ينشر صورة من اجتماع للملك بالعيسوي وزير للنواب: امانة عمان بلدية قلق واحتقان وملفات وشكاوى من الموظفين تضرب بقوة بمؤسسة صحية وجهات رقابية تتابع الملفات النواب يقر مشروع قانون معدل للمعاملات الإلكترونية لسنة 2025 السلامي .. هل يجيز القانون الأردني والمغربي الجمع بين الجنسيتين؟ محافظة العاصمة حكاية تُحكى وتُروى مبنى له معنى .. السلطة في قلب عمان نائب: قرابة ربع مليون مركبة غير مرخصة بالأردن الرياطي: محاسبة انتقائية أم عدالة واحدة؟ دماء العقبة لن تُنسى والصمت غير مقبول صندوق النقد: تمديد سن التقاعد ضمن خيارات الضمان إصابة جديدة جراء استخدام مدفأة "الشموسة" المنارة الإسلامية للتأمين تحصد المركز الأول في هاكاثون الابتكار في التأمين 2025