أخبار البلد - بدأت شركة ابسوس ستات للدراسات والأبحاث التسويقية مؤخرا بدراسة الإعلام وقنوات الاتصال National Media Analysis لعام 2012 والتي تهدف إلى تحليل مدى متابعة الفلسطينيين (الضفه الغربيه و قطاع غزه) لوسائل الإعلام المختلفة من الجرائد والمجلات المطبوعة والراديو والتلفزيون، بالإضافة إلى مدى إستخدامهم لوسائل الإتصال كالهاتف الخلوي والثابت والإنترنت، و جاء توقيت هذه الدراسة ليوضح مدى تأثر الفلسطينييون بوسائط الاعلام الرقمية من الوسائط تقليدية و الوسائط الرقمية الجديدة كالهواتف الذكية و الالواح الرقمية (Tablet) . أهمية هذه الدراسه تكمن في إضافة قسم جديد يقوم بدراسه و تحليل التطبيقات سواء كان ذلك على أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف النقالة، وغيرها من اتجاهات التكنولوجيا الجديدة في السوق الفلسطيني.
وتتطرق الدراسة ايضا إلى البحث في عدد من المؤشرات الرئيسية عن قطاعات البنوك والعقار والسياحة والسفر وغيرها، كما تشمل الدراسة أيضا العديد من المعلومات الديموغرافية للفلسطينيين (الضفه الغربيه و قطاع غزه) كالعمر والجنس والدخل ومنطقة السكن والمستوى التعليمي والوظيفي والتي يمكن ربطها بنتائج الدراسة للقيام بتحليل أكثر تفصيلا حسب الفئة المستهدفة.
وأفاد السيد محمد جرار مسؤول قسم أبحاث الإعلام في شركة إبسوس ستات الأردن أن نتائج دراسة الإعلام وقنوات الاتصال الدورية التي تجريها شركة ابسوس بشكل نصف سنوي تعتمد عليها العديد من الشركات والمؤسسات كمرجع رئيسي لإعداد خططها التسويقية والإعلانية حيث تمكنهم من: معرفة وتحديد وسائل وقنوات الإعلام الأكثر متابعة من قبل الجمهور المستهدف والتي تساعدهم في بناء خططهم الإعلانية، بالاضافة الى تحديد الميزانية الاعلانية المثلى، كما تمكن الشركات من تقييم مدى فاعلية الخطط الاعلانية الموضوعة ومعرفة حجم السوق للعديد من القطاعات الرئيسة في فلسطين.
هذا وقامت شركة إبسوس خلال هذه الدراسة بمقابلة أكثر من 2200 شخص من المواطنين الفلسطينيين (الضفه الغربيه و قطاع غزه) ممن تزيد أعمارهم عن 15 سنة ما بين شهري ايلول و تشرين الاول 2012 ليمثلوا محافظات فلسطين ، وذلك بشكل عشوائي ووجها لوجه في منازلهم لاستطلاع مشاهداتهم واستماعهم وقراءاتهم لوسائل الإعلام المختلفة حيث تم اختيار شخص واحد فقط من كل منزل خضع لعملية الاستطلاع لتكون العينة ممثلة لسكان فلسطين (الضفه الغربيه و قطاع غزه)، طبقاً للعمر والجنس ومنطقة السكن، موزعة حسب الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني.
وتجدر الإشارة إلى أن إبسوس هي عضو في جمعية إيزومار ESOMAR - الجمعية العالمية لمتخصصي الأبحاث – وهي مصنفة كثاني أكبر شركة في مجال البحوث والدراسات الميدانية في العالم. كما تنتشر مكاتب مجموعة إبسوس، التي تأسست عام 1975، في أكثر من 88 دولة موزعة على دول أوروبا والأمريكيتين الشمالية والجنوبية ومنطقة الشرق الأوسط، إضافة للشرق الأقصى وأستراليا و إفريقيا وتتخذ من العاصمة الفرنسية باريس مقراً رئيسياً لها. أمّا مكاتبها في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فإنها تتواجد في كل من دول الكويت والإمارات العربية المتحدة والسعودية والبحرين ولبنان وسوريا ومصر والعراق والمغرب والأردن و قطر.
وتتطرق الدراسة ايضا إلى البحث في عدد من المؤشرات الرئيسية عن قطاعات البنوك والعقار والسياحة والسفر وغيرها، كما تشمل الدراسة أيضا العديد من المعلومات الديموغرافية للفلسطينيين (الضفه الغربيه و قطاع غزه) كالعمر والجنس والدخل ومنطقة السكن والمستوى التعليمي والوظيفي والتي يمكن ربطها بنتائج الدراسة للقيام بتحليل أكثر تفصيلا حسب الفئة المستهدفة.
وأفاد السيد محمد جرار مسؤول قسم أبحاث الإعلام في شركة إبسوس ستات الأردن أن نتائج دراسة الإعلام وقنوات الاتصال الدورية التي تجريها شركة ابسوس بشكل نصف سنوي تعتمد عليها العديد من الشركات والمؤسسات كمرجع رئيسي لإعداد خططها التسويقية والإعلانية حيث تمكنهم من: معرفة وتحديد وسائل وقنوات الإعلام الأكثر متابعة من قبل الجمهور المستهدف والتي تساعدهم في بناء خططهم الإعلانية، بالاضافة الى تحديد الميزانية الاعلانية المثلى، كما تمكن الشركات من تقييم مدى فاعلية الخطط الاعلانية الموضوعة ومعرفة حجم السوق للعديد من القطاعات الرئيسة في فلسطين.
هذا وقامت شركة إبسوس خلال هذه الدراسة بمقابلة أكثر من 2200 شخص من المواطنين الفلسطينيين (الضفه الغربيه و قطاع غزه) ممن تزيد أعمارهم عن 15 سنة ما بين شهري ايلول و تشرين الاول 2012 ليمثلوا محافظات فلسطين ، وذلك بشكل عشوائي ووجها لوجه في منازلهم لاستطلاع مشاهداتهم واستماعهم وقراءاتهم لوسائل الإعلام المختلفة حيث تم اختيار شخص واحد فقط من كل منزل خضع لعملية الاستطلاع لتكون العينة ممثلة لسكان فلسطين (الضفه الغربيه و قطاع غزه)، طبقاً للعمر والجنس ومنطقة السكن، موزعة حسب الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني.
وتجدر الإشارة إلى أن إبسوس هي عضو في جمعية إيزومار ESOMAR - الجمعية العالمية لمتخصصي الأبحاث – وهي مصنفة كثاني أكبر شركة في مجال البحوث والدراسات الميدانية في العالم. كما تنتشر مكاتب مجموعة إبسوس، التي تأسست عام 1975، في أكثر من 88 دولة موزعة على دول أوروبا والأمريكيتين الشمالية والجنوبية ومنطقة الشرق الأوسط، إضافة للشرق الأقصى وأستراليا و إفريقيا وتتخذ من العاصمة الفرنسية باريس مقراً رئيسياً لها. أمّا مكاتبها في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فإنها تتواجد في كل من دول الكويت والإمارات العربية المتحدة والسعودية والبحرين ولبنان وسوريا ومصر والعراق والمغرب والأردن و قطر.