صكوك انقاذ الوطن

صكوك انقاذ الوطن
أخبار البلد -  

سفيان الضو الكساسبه


حينما انتشرت ظاهره صكوك الغفران التي تراسها بابا الفاتيكان انا ذاك , كانت مبنيه على اساس بيع اراضي في الجنه فتزاحم الناس للكنيسه معتقدين بذلك ان قواشين الجنه تباع وتشترى وانهم سينجون من النار بذلك .

لكن الحكمه لن تزول حتى تشرق الشمس من الغرب ,فبحكمه وحنكه جاء مارتن لوثر المفكر الالماني فعرض على البابا شراء صكوك النار جميعها , وعندما ابلغ الناس بان النار اصبحت ملك له ولن يدخلها احد, فبذلك سيكون الجميع في الجنه عندها بانت نوايا هذه الصكوك انها ذات مصالح شخصيه .

فهنا طرح قضيه الوطن: فهل لحزب ان ينقذ الناس وينقذ الوطن بصكوك انقاذ وهميه ؟! , لان الوطن ليس نارا لنهرب منه ونتبعكم ونعتنق انقاذكم , فالوطن جنه الله على الارض فبأمنه وامانه تنعمون وبدمقراطيته تتغنوون .

واعلموا جيدا ان علاقتنا بوطننا ......هي ما صنع الحداد!

حفظ الله الاردن وحفظ قائده المفدى .


شريط الأخبار وظائف شاغرة في الحكومة - تفاصيل أجواء باردة نسبيا مع وجود مؤشرات انخفاض جديد - تفاصيل مجلس النواب يناقش اليوم معدّل قانون المعاملات الإلكترونية الذهب والفضة يسجلان مستويات مرتفعة قياسية مع رهانات خفض الفائدة الأميركية كيف تنقى جسمك من سمومه.. مشروبات وأكلات ونصائح البيت الأبيض: تحصيل 235 مليار دولار من الرسوم الجمركية منذ يناير 2025 لقطات "مخيفة" و"مرعبة" للمجرم الجنسي إبستين وهو يحضن ويقبل فتيات صغيرات في وثائقه الجديدة! (صور) وظائف شاغرة في الحكومة - تفاصيل تفاصيل حالة الطقس في الأردن الاثنين لماذا انهارت شركة توشيبا اليابانية وتخلى عنها كل شركائها في العالم؟ "الكهرباء الوطنية" تستأجر خزانا عائما للغاز قبل الانتقال لـ"الوحدة الشاطئية" "إعادة تشكيل المنطقة".. قمة ثلاثية "تاريخية" تُعقد في القدس مؤشر بورصة عمان يسجل ارتفاعا تاريخيا بوصوله للنقطة 3506 "الجمارك" تدعو إلى الاستفادة من الإعفاءات من الغرامات المترتبة على القضايا جمعية لا للتدخين: تخفيض ضريبة السجائر الإلكترونية "صدمة" الأردن يتقدم 10 مراتب في مؤشر نضوج التكنولوجيا الحكومية "الإقراض الزراعي": 8 ملايين كقروض بدون فوائد ضمن موازنة العام القادم فريق الشرق الأوسط للتأمين يحرز المركز الثالث في هاكاثون الابتكار في التأمين 2025 وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار الفقاعات الاقتصادية... لم لا نتعلّم