أخبار البلد - يلقي جلالةالملك عبدالله الثاني خطابا مهما الاسبوع الحالي في
الجمعية العامة للامم المتحدة في نيويورك امام قادة العالم ورؤساء الوفود
المشاركين في اجتماع الجمعية لدورتها السابعة والستين.
وعلمت « الراي « ان جلالة الملك سيؤكد في خطابه على ان الجمعية العامة للامم المتحدة تمثل سلطة وقوة دولية يجب تفعليها لمواجهة مختلف التحديات التي تواجه البشرية وفي مقدمتها الوضع الماساوي في سوريا وضرورة وقف العنف واراقة الدماء والتوصل الى حل قائم على انتقال سياسي سلمي في سوريا في اطار القانون الدولي وبما يحافظ على وحدة سوريا وتماسك شعبها.
كما سيتضمن خطاب جلالته محاور ومضامين هامة حيال دور الامم المتحدة لمساعدة الاردن في تحمل اعباء استضافة الاعداد الكبيرة من اللاجئين السوريين الذين تدفقوا الى المملكة منذ اندلاع الازمة السورية حتى هذه المرحلة والذي تجاوز عددهم اكثر من مئتي الف سوري.
وسيتناول الخطاب القضايا العربية والاسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية التي يعتبرها الاردن القضية المركزية في الصراع في المنطقة والموقف الأردني المساند
للاشقاء الفلسطينيين للتوصل الى حقوقهم الوطنية المشروعة كاملة على ترابهم الوطني وعلى راسها اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته لاحقاق هذه الحقوق.
كما سيؤكد جلالة الملك على الدور التاريخي الاردني الهاشمي في رعاية والحفاظ على المقدسات في القدس والحفاظ على هويتها العربية والاسلامية وتركيبتها الديمغرافية وعدم المساس بمقدساتها التي تؤكد عليها كافة المواثيق والقوانين الدولية وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة .
وسيتحدث جلالته عن برنامج الاصلاح الاردني الشامل وتعزيز التجربة الديمقراطية من خلال خارطة طريق واضحة للاصلاح بكافة اوجهه خلال المرحلة المقبلة التي
سشهد حل البرلمان والاعلان عن موعد الانتخابات التي ستفرز برلمانا جديدا بحلول العام القادم وفق اعلى معايير النزاهة والشفافية وكذلك تعزيز الحياة الحزبية وصولا الى الحكومات البرلمانية.
وعلمت « الراي « ان جلالة الملك سيؤكد في خطابه على ان الجمعية العامة للامم المتحدة تمثل سلطة وقوة دولية يجب تفعليها لمواجهة مختلف التحديات التي تواجه البشرية وفي مقدمتها الوضع الماساوي في سوريا وضرورة وقف العنف واراقة الدماء والتوصل الى حل قائم على انتقال سياسي سلمي في سوريا في اطار القانون الدولي وبما يحافظ على وحدة سوريا وتماسك شعبها.
كما سيتضمن خطاب جلالته محاور ومضامين هامة حيال دور الامم المتحدة لمساعدة الاردن في تحمل اعباء استضافة الاعداد الكبيرة من اللاجئين السوريين الذين تدفقوا الى المملكة منذ اندلاع الازمة السورية حتى هذه المرحلة والذي تجاوز عددهم اكثر من مئتي الف سوري.
وسيتناول الخطاب القضايا العربية والاسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية التي يعتبرها الاردن القضية المركزية في الصراع في المنطقة والموقف الأردني المساند
للاشقاء الفلسطينيين للتوصل الى حقوقهم الوطنية المشروعة كاملة على ترابهم الوطني وعلى راسها اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته لاحقاق هذه الحقوق.
كما سيؤكد جلالة الملك على الدور التاريخي الاردني الهاشمي في رعاية والحفاظ على المقدسات في القدس والحفاظ على هويتها العربية والاسلامية وتركيبتها الديمغرافية وعدم المساس بمقدساتها التي تؤكد عليها كافة المواثيق والقوانين الدولية وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة .
وسيتحدث جلالته عن برنامج الاصلاح الاردني الشامل وتعزيز التجربة الديمقراطية من خلال خارطة طريق واضحة للاصلاح بكافة اوجهه خلال المرحلة المقبلة التي
سشهد حل البرلمان والاعلان عن موعد الانتخابات التي ستفرز برلمانا جديدا بحلول العام القادم وفق اعلى معايير النزاهة والشفافية وكذلك تعزيز الحياة الحزبية وصولا الى الحكومات البرلمانية.