"MEC" الشرق الأوسط وشمال أفريقيا توسّع نطاق عملياتها الإقليمية
• الشركة الرائدة في مجال المساحات الإعلانية والتخطيط الإعلامي تعزز من عملياتها في مصر وقطر
• الشركة تفوز بحساب شركة "نستله الشرق الأوسط" لتزوّدها بخدمات شراء المساحات الإعلانية والتخطيط الإعلامي والمشاركة الرقمية
• تحتفل بالذكرى السنوية العاشرة لتأسيسها بحدث كبير مخصص للعملاء أقامته في دبي، بمشاركة مؤلف كتاب "العالم المتطوّر"
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 17سبتمبر 2012: أعلنت "MEC" الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (www.mecglobal.com)، الشركة الرائدة المتخصصة في قطاع الإعلام ضمن المنطقة، وإحدى الشركات التابعة لمجموعة "ميناكوم"، اليوم عن فوزها بحساب شركة "نستله الشرق الأوسط" لتزوّدها بخدمات شراء المساحات الإعلانية والتخطيط الإعلامي والمشاركة الرقمية، مؤكدةً بذلك نمو شراكاتها في المنطقة، وتطورها المتواصل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وعلى الأخص توسعها الملحوظ في كل من مصر وقطر.
وبمناسبة احتفالات الذكرى السنوية العاشرة لتأسيس "MEC" والتي أقيمت في دبي برعاية "مجموعة شويري" و"ياهو! مكتوب"، قال موهان نامبيار، الرئيس التنفيذي لشركة "MEC" الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "لقد قمنا بتعيين مدير عام جديد لفرعنا في مصر وهو وسيم حميدان، وفي قطر تمّ تعيين براديب مينون، في نفس المنصب، فضلاً عن المهام الأخرى التي يتولاها بالإشراف على عمليات الشركة في البحرين. وإلى جانب هذه التعيينات، فإن ’MEC‘ تعمل على دعم طاقم العاملين لديها بإضافة المزيد من الموظفين وذلك ضمن 17 سوقاً تحرص الشركة على تقديم خدماتها الرائدة إليها عبر 13 مكتباً منتشراً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".
ومن جهته قال جوزيف غصوب، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة "ميناكوم": "بعد عقد واحد على تأسيسها، ارتقت ’MEC‘ بمكانتها وأصبحت تحظى بموقع أفضل يؤهلها لتحقيقالمزيد من الإنجازات والنجاحات في المستقبل. ولعل أكثر ما يميز الشركة هو مقاربتها المبتكرة لأعمال القطاع، وتركيزها الجاد على التفاعل المباشر مع عملائها وشركائها والوسائط الإعلامية، كما أنها تحرص دوماً على توسعة نطاق خدماتها المتخصصة، وزيادة عدد موظفيها، وتعزيز قدرتها على مواصلة تميزها وريادتها للسوق وتوجّهاته، وعلى الأخص في حقل الوسائط الإعلامية الرقمية".
وتأكيداً على تركيز "MEC" المعمّق على الإبداع والمبدعين، شارك فريدريك هارين، رائد الأعمال ومؤلف الكتب الحاصل على الجوائز، في احتفالات الذكرى السنوية العاشرة لتأسيس "MEC"، فألقى الكلمة الرئيسية، مسلطاً الضوء على مقتطفات هامة من آخر كتبه "العالم المتطوّر". وقد حضر الاحتفالات، التي أقيمت على مدى يومين في فندق "ريتز-كارلتون" في مركز دبي المالي العالمي، أكثر من 300 خبير في القطاع.
وخلال تقديمه لاحتفالات هذه الليلة، أكدنامبيار إيلاء "MEC" أهمية بالغة لتوظيف وتدريب والاحتفاظ بالموظفين الشباب من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تواصل وسائط الإعلام الحديثة والجديدة إحداثها لتغييرات متسارعة على ساحة التواصل والربط.
وتابع موضحاً: "لا يمكن لشركتنا أن تنجح في العالم العربي، الذي يبلغ فيه عدد الشباب دون سن 25 عاماً 200 مليون نسمة، إن لم نعمل على استيعاب مخاوف هذه الشريحة السكانية الضخمة وفهم آمالها وطموحاتها، ومن هذا المنطلق، نبحثعلى الدوام عن الجيل الجديد من القياديين في شركتنا، فنقوم بتوظيف المؤهلين من الشباب مباشرة بعد تخرجهم من الجامعات، سواء تلك في الإمارات العربية المتّحدة أو في كافة دول منطقة الشرق الأوسط".
واختتم نامبيار بقوله: "نحرص أيضاً على تزويد موظفينا الحاليين بما يلزم من الدورات التدريبية، ونولي عناية خاصة بوسائط الإعلام الرقمي، ففي السنة المنصرمة وحدها، استثمرنا أكثر من1000 ساعة لتدريب العديد من الموظفين ضمن طاقم العاملين لدينا والبالغ تعداده 240 موظفاً، الأمر الذي يسلّط الضوء على مدى التزامنا بهذا الخصوص".
تأسست "MEC" منذ عقد مضى في إطار أول عملية اندماج أجرتها WPP في تاريخها والتي جمعت اثنتين من أكثر الشركات المستقلة ابتكاراً؛ أي "The Media Edge" و"CIA". وفي العام 2005، أطلقت "MEC" Active Engagement Space لتسبق بذلك كافة الشركات المنافسة إليه، وأطلقتفي العام 2007 وحدة العمليات الرقمية الاختصاصية. وفي العام 2008، قامت الشركة بتأسيس أول قسم متخصص بالتخطيط التلفزيوني على مستوى المنطقة، كما أسست وحدة "MEC Access" التي تتخصص في خدمات الرياضة والرعاية والتسويق للقضايا.
واستمرت الشركة في قيادتها للقطاع، حيث قامت في العام 2010 بإدماج مجموعتي التحليل والتوقعات. وقد شكلت هذه الخطوة نقلة نوعية في تعزيز قدرة الشركة على تلبية الاحتياجات المستقبلية لعملائها، حيث أنها أتاحت لهم فرصاً واسعة للتواصل من خلال الفهم المعمق لتأثير وسائل الإعلام التقليدية والرقمية في عمليات الشراء.
وتعتبر "MEC" أيضاً رائدة في استكشاف الفرص المتاحة بمجال المنصات الرقمية، حيث تقوم الشركة حالياً بإطلاق برنامج أكاديمية "MEC" التفاعلية لتسريع العمليات الرقمية ضمن مختلف قطاعات عملياتها في آسيا والأمريكيتين.
اصداء للعلاقات العامة
-انتهى-
• الشركة الرائدة في مجال المساحات الإعلانية والتخطيط الإعلامي تعزز من عملياتها في مصر وقطر
• الشركة تفوز بحساب شركة "نستله الشرق الأوسط" لتزوّدها بخدمات شراء المساحات الإعلانية والتخطيط الإعلامي والمشاركة الرقمية
• تحتفل بالذكرى السنوية العاشرة لتأسيسها بحدث كبير مخصص للعملاء أقامته في دبي، بمشاركة مؤلف كتاب "العالم المتطوّر"
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 17سبتمبر 2012: أعلنت "MEC" الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (www.mecglobal.com)، الشركة الرائدة المتخصصة في قطاع الإعلام ضمن المنطقة، وإحدى الشركات التابعة لمجموعة "ميناكوم"، اليوم عن فوزها بحساب شركة "نستله الشرق الأوسط" لتزوّدها بخدمات شراء المساحات الإعلانية والتخطيط الإعلامي والمشاركة الرقمية، مؤكدةً بذلك نمو شراكاتها في المنطقة، وتطورها المتواصل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وعلى الأخص توسعها الملحوظ في كل من مصر وقطر.
وبمناسبة احتفالات الذكرى السنوية العاشرة لتأسيس "MEC" والتي أقيمت في دبي برعاية "مجموعة شويري" و"ياهو! مكتوب"، قال موهان نامبيار، الرئيس التنفيذي لشركة "MEC" الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "لقد قمنا بتعيين مدير عام جديد لفرعنا في مصر وهو وسيم حميدان، وفي قطر تمّ تعيين براديب مينون، في نفس المنصب، فضلاً عن المهام الأخرى التي يتولاها بالإشراف على عمليات الشركة في البحرين. وإلى جانب هذه التعيينات، فإن ’MEC‘ تعمل على دعم طاقم العاملين لديها بإضافة المزيد من الموظفين وذلك ضمن 17 سوقاً تحرص الشركة على تقديم خدماتها الرائدة إليها عبر 13 مكتباً منتشراً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".
ومن جهته قال جوزيف غصوب، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة "ميناكوم": "بعد عقد واحد على تأسيسها، ارتقت ’MEC‘ بمكانتها وأصبحت تحظى بموقع أفضل يؤهلها لتحقيقالمزيد من الإنجازات والنجاحات في المستقبل. ولعل أكثر ما يميز الشركة هو مقاربتها المبتكرة لأعمال القطاع، وتركيزها الجاد على التفاعل المباشر مع عملائها وشركائها والوسائط الإعلامية، كما أنها تحرص دوماً على توسعة نطاق خدماتها المتخصصة، وزيادة عدد موظفيها، وتعزيز قدرتها على مواصلة تميزها وريادتها للسوق وتوجّهاته، وعلى الأخص في حقل الوسائط الإعلامية الرقمية".
وتأكيداً على تركيز "MEC" المعمّق على الإبداع والمبدعين، شارك فريدريك هارين، رائد الأعمال ومؤلف الكتب الحاصل على الجوائز، في احتفالات الذكرى السنوية العاشرة لتأسيس "MEC"، فألقى الكلمة الرئيسية، مسلطاً الضوء على مقتطفات هامة من آخر كتبه "العالم المتطوّر". وقد حضر الاحتفالات، التي أقيمت على مدى يومين في فندق "ريتز-كارلتون" في مركز دبي المالي العالمي، أكثر من 300 خبير في القطاع.
وخلال تقديمه لاحتفالات هذه الليلة، أكدنامبيار إيلاء "MEC" أهمية بالغة لتوظيف وتدريب والاحتفاظ بالموظفين الشباب من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تواصل وسائط الإعلام الحديثة والجديدة إحداثها لتغييرات متسارعة على ساحة التواصل والربط.
وتابع موضحاً: "لا يمكن لشركتنا أن تنجح في العالم العربي، الذي يبلغ فيه عدد الشباب دون سن 25 عاماً 200 مليون نسمة، إن لم نعمل على استيعاب مخاوف هذه الشريحة السكانية الضخمة وفهم آمالها وطموحاتها، ومن هذا المنطلق، نبحثعلى الدوام عن الجيل الجديد من القياديين في شركتنا، فنقوم بتوظيف المؤهلين من الشباب مباشرة بعد تخرجهم من الجامعات، سواء تلك في الإمارات العربية المتّحدة أو في كافة دول منطقة الشرق الأوسط".
واختتم نامبيار بقوله: "نحرص أيضاً على تزويد موظفينا الحاليين بما يلزم من الدورات التدريبية، ونولي عناية خاصة بوسائط الإعلام الرقمي، ففي السنة المنصرمة وحدها، استثمرنا أكثر من1000 ساعة لتدريب العديد من الموظفين ضمن طاقم العاملين لدينا والبالغ تعداده 240 موظفاً، الأمر الذي يسلّط الضوء على مدى التزامنا بهذا الخصوص".
تأسست "MEC" منذ عقد مضى في إطار أول عملية اندماج أجرتها WPP في تاريخها والتي جمعت اثنتين من أكثر الشركات المستقلة ابتكاراً؛ أي "The Media Edge" و"CIA". وفي العام 2005، أطلقت "MEC" Active Engagement Space لتسبق بذلك كافة الشركات المنافسة إليه، وأطلقتفي العام 2007 وحدة العمليات الرقمية الاختصاصية. وفي العام 2008، قامت الشركة بتأسيس أول قسم متخصص بالتخطيط التلفزيوني على مستوى المنطقة، كما أسست وحدة "MEC Access" التي تتخصص في خدمات الرياضة والرعاية والتسويق للقضايا.
واستمرت الشركة في قيادتها للقطاع، حيث قامت في العام 2010 بإدماج مجموعتي التحليل والتوقعات. وقد شكلت هذه الخطوة نقلة نوعية في تعزيز قدرة الشركة على تلبية الاحتياجات المستقبلية لعملائها، حيث أنها أتاحت لهم فرصاً واسعة للتواصل من خلال الفهم المعمق لتأثير وسائل الإعلام التقليدية والرقمية في عمليات الشراء.
وتعتبر "MEC" أيضاً رائدة في استكشاف الفرص المتاحة بمجال المنصات الرقمية، حيث تقوم الشركة حالياً بإطلاق برنامج أكاديمية "MEC" التفاعلية لتسريع العمليات الرقمية ضمن مختلف قطاعات عملياتها في آسيا والأمريكيتين.
اصداء للعلاقات العامة
-انتهى-