اخبار البلد : موسى محمد علاونه - المشاركة في تسجيل والانتخاب يعني ذلك إعادة النظر في قانون المطبوعات والنشر الأخير الذي صادق عليه مجلس النواب وإعادة النظر في قانون المالكين والمستأجرين وقانون الضمان الاجتماعي الجائر ونتمنى من مجلس الأعيان في رده حيث جاء قانون المطبوعات والنشر الأخير تقيد حرية التعبير وتكميم الأفواه وبداية تطبيق الأحكام العرفية ويتعارض مع قول سيد البلاد الحرية الصحافة والتعبير سقفها السماء وأنه جاء لحماية أعضاء مجلس النواب والحكومات المتعاقبة والوزراء من الملاحقة وفتح ملفات الفساد أن تردي الأوضاع الاقتصادية وما آلت عليه كان السبب وراء ذلك مجالس النواب الضعيفة والمتعاقبة والحكومات المتعاقبة فارغة البرامج وضعيفة التخطيط وليس لديها الإرادة الحقيقية في الإصلاح وتنفيذ البرامج التنمية المستدامة ومحاربة الفقر والبطالة او العمل على إيجاد حلول لهذه الظواهر التي نخرت في عظم المجتمع الأردني حيث الملك يولى اهتمامه ويعتبر من أهم الأولويات عنده المواطن والعيش الكريم للمواطن, مطالبا الحكومات ومجلس النواب في التعاون لخدمة المواطن فالحكومات ومجالس النواب لم تقم في واجبها ولم تتقيد في كتب التكليف السامي التي استبدلت مهامه المناطه بها وداوراها التشريعية والرقابية إلى دور خدماتي ودور وسيط وتسهيلات ومنح فهي وراء الفساد وتشجيع المفسدين للنائب دور تشريعي ورقابي استبدل الى نائب خدمات وساعي في إيجاد فرص عمل إلى الأقارب والمحسوبية وتسهيل الطريق أمام المحسوبين والأصدقاء والموالين في الحصول على مكاسب وظيفية أو مصالح اقتصادية مما يحمل الدولة أعباء ولو كان من حصل على هذه الوظيفة هو صاحب الكفاءة أو لا يوجد من هو لديه الكفاءة أكثر منه لما تذمر الأردني فالعدالة في الفرص معدومة ,الوظائف والمناصب بالوارثة وتسهيلات المسئولين لبعضهم البعض ورده وموجودة وبمباركة من أعضاء المجالس النيابية وأمام أعيونهم فهم أحرار ولا توجد هناك رقابة ما دام لهم جوائز ترضية في تعيينات حارس على مقبرة أو في مدرسة أو عامل وطن في احدي البلديات المحافظة أو مراسل في إحدى الدو ائر و مؤسسات التابعة الى الدولة , فالمناصب العليا شاغرة الى بعض العائلات والشخصيات في الوراثة ومفصله الشواغر والمؤسسات والهيئات المستقلة على المقاس بعد تخرج من الجامعة والعودة علما بأن نفقة الدراسة في أمريكا أو بريطانيا على الدولة فالوزارة ومناصب رؤساء الوزراء في الوراثة ومناصب العليا للأقرباء والأنساب ليس حسب الكفاءة والقدرة لذلك تفشل الحكومات وغير مرحب فيها من قبل الشعب ولا يملك المواطن إلا التذمر ولعن الحكومات ومجالس النيابية والنواب والديمقراطية وخاصة من فئات الشباب العاطلين عن العمل من خريجين أعباء المالية وتكلفة التعليم للأبناء أنهكت الإباء وأنهكت قواهم و أبناءهم ينتظرون سنوات وسنوات حتى يحصلوا على عمل ووظيفة فينهي الشاب ابن الكادح الجامعة في عمر 22 سنه في تفوق وعلى نفقة أبيه ويحصل على الوظيفة في عمر 35 سنه وفي وسطه وفي اختصاص غير اختصاصه وحتى لا ندمر الشباب والمبدعين علينا المشاركة في الانتخابات من أجل التغير والعدالة وإذا خرجت الحكومات وتم تغيرها لا يظرف المواطن عليها الدموع في المقابل هناك شخصيات وطنية مازالت حاضرة مختزنه في ذاكرة التاريخ الأردني أمثال الشهداء "هزاع المجالي ووصفي التل"
من أجل استرداد الحق المشروع والعدالة وأتحت الفرص للجميع
حسب الكفاءات وضع الرجل المناسب في المكان المناسب علينا المشاركة في الانتخابات والتسجيل وان المقاطعة تعني تكريس الفساد وحماية المفسدين وتشجيعهم وعدم ملاحقتهم وحتى نغير ذلك على المواطن الأردني المشاركة في التسجيل والانتخاب والترشيح لا للمقاطعة فهو يخسر حقه في المقاطعة وعدم التسجيل والانتخاب وعدم استخدام حقك في الانتخابات يعني ذلك بقاء المفسدين في أماكنهم وتشجيعهم وبالتالي لا يمكن محاسبتهم واسترداد الأموال المنهوبة بل يزيد ذلك في تغول الشخصيات الفاسدة ,مدعية الوطنية وهي بالحقيقة أعوان الشيطان وزبانيته هذه الشخصيات الفاسدة مدعيةالوطنية التي استباحت المال العام ومقدرات الوطن واستفادة من المناصب ونخرت مؤسسات الوطن ودوائره جعلت المواطن في حيرة وإحباط وتذمر أقول الى كل الأردنيون المحبطون والمتذمرون أن التذمر لا يفيد الأردنيون والأردنيات وان المقاطع في رأي الشخصي اعتبره ضعيف وداعم للفساد والمفسدين بصورة غير مباشرة وهوعون للشيطان ومن زبانيته وحتى نحارب الفاسدين علينا في الاختيار النائب المناسب يوجد صوت للدائرة اجعله اقل ما فيها إلى الأقرباء وصوت الثاني للوطن اختار القائمة والشخصية التي تتوسم فيها الخير هناك شرفاء ومصلحون يستحقوا منا الدعم والاحترام ابحث عنهم في احد القوائم و انتخب القائمة الموجود فيها من ترى أنه هو الشريف ونظيف وهلا لتمثيلك ودفاع عن حقوق المواطنين المشروعة أننا شركاء في اتخاذ وصناعة الشخصية الوطنية السياسية والرقابية ما دام المجلس القادم سيكون هو المسئول عن تشكيل الحكومة فهو الذي سيقوم في تنفيذ البرامج البعض ينظر الى الكساد الاقتصادي وتفشي ظاهرة الفقر والبطالة عائد الى فشل الحكومات لعدم وجود برامج وأهداف اقتصادية نابضة تسعى في تحقيقها للمصلحة العامة لذلك سعت الحكومات المتعاقبة والمتنفذين وأصحاب القرار في تحقيق مصالحهم الخاصة على حساب المصلحة العامة لكون هذه الحكومات تعلم أنها لم يختارها الشعب بل فرضت عليه وإنها سنه مشمشية وإنها حكومة مؤقتة ليس لديها برامج ومدة زمنية غير مؤهلة في انجاز وتنفيذ مشروع تنموي مستدام ينفع الأجيال القادمة لذا فان من يتولى حقيبة وزارية أول ما يفكر فيه الاستفادة من منصبة هو والعائلة وكأنها المزرعة التي ورثها عن أبوه أو جاءت له هبة إذا جاز التعبير عنها وتوزع المكاسب والهبات كأننا أيام الجواري الى المحسوبين والمداحين له من الأقارب والأنساب والأصدقاء متفاخر أمام صهراه بأنه ساعد فلان وأوصل فلان وإنها بالمحصلة انجازات عائلية بحته ليست وطنية وحتى لا أعطي فرصة للمفسدين في تغول والاحتفاظ في مناصبها وأماكنها علينا المشاركة في الانتخابات وحتى نحاسب المفسدين علينا المشاركة وحتى نغير وضعنا الاقتصادي ونقضي على الفقر و البطالة او نقلل النسبة تكون بالمشاركة في الانتخابات وحتى نغير قانون الصوت الواحد و نختار نواب لهم برامج ورؤية سياسية واقتصادية وحتى نحقق الإصلاح الاقتصادي للمواطن وهو مهم شأنه شان الإصلاح السياسي من خلال المشاركة ومن لم يشارك في الانتخابات يفقد حقه وصوته ويبقى الفساد ويبقى أصحاب المال السياسي في المجلس ,المشاركة أصبحت واجب وهدفا للتغيير النواب المقصرين في نواب أكثر قربا ورحمة وشعور في المواطنين الكادحين من الطبقتين الوسطى والمعدومة وحتى لا نكون تحت الوصاية الأمنية أن نختار في أنفسنا من يمثلا وان نشارك في الانتخابات ونختار نواب لم يفرضوا علينا ونسقط نواب وصلوا إلى قبة البرلمان في المال ألسياسيي والتزوير والتعيين وحتى نقوض قوة المفسدين ونتمكن من محاسبهم وفتح ملفاتهم نشارك في الانتخابات علينا ان نملك الإرادة السياسية والاقتصادية المجتمع الأردني واعي ومدرك لا يحتاج الى وصاية احد أو من يفرض عليه المجتمع الأردني متعلم فإذا كنت تشعر في حنقك على أداء النواب والمجالس السابقة وعدم رضاك وتفهم مصلحتك وتريد الانتقام لنفسك والانتصار عليك الانتصار لنفسك من خلال الإسراع في التسجيل والانتخاب والمشاركة فأنت حر وقوي ولك كيانك وشخصيتك ولا تقبل وصي عليك أو من يختار لك عليك بنفسك بالمشاركة ولا تجعل وسوسة الشيطان تتسرب الى داخلك ماذا فعل النواب وشو فعلو نعم النواب لم يفعلوا بل هرولوا إلى مصالحهم الشخصية ومنافع أنتركهم في هذا يمرحون هناك شخصيات نظيفة جديرة في الاحترام والتقدير تهتم في المواطن لم تعطي ثقة الى حكومات لم تقتنع في أداءها ولم يسجل عيها أي نوع من الفساد والتجاوزات او كانت طرفا في مساومة مع حكومة على قرار ضار في المواطن نعم ان هناك فساد والشيطان يريد ان يبقى أهل الشر والفساد في فسادهم وحتى نقضي على الشر والفساد أشارك في الانتخابات حتى المقاطعين يوسوس لهم الشيطان بل غلبهم الشيطان ان انصاعوا إليه أخي المواطن لا تنصاع الى الشيطان فالتغير ومكافحة الفساد والرقابة وفتح الملفات يكون في المشاركة ومن خلال قبة البرلمان أقول الى المقاطعين أمعنوا التفكير وحثكم على المشاركة إذا كانت الإرادة السياسية موجودة لديكم في التغير ونية حقيقية في فتح ملفات الفساد ومحاسبة المفسدين وفي صنع القرار من خلال الشخصية الوطنية التي تختارها من القوائم وإذا كنت تريد التغير وانك تحب الأردن ولديك الانتماء شارك في الانتخابات وسجل ونتخب واختار ولا تتوقع من يعطيك ثمن صوتك يدافع عنك اذا عرض عليك احد المرشحين مال وكنت في حاجة إليه خذه ولا تنتخبه حتى لو حلفت على القران فمن اضطر غير باغي وأنت مضطر لا تنفذ ذلك وانأ المسئول وأتحمل وزر يمينك فإذا كنت تريد محاربة الفساد وتريد الخير للوطن عليك المشاركة في الانتخابات إذا كنت تحب الاستقرار والأمن لهذا البلد عليك المشاركة في الانتخابات اذا كنت تريد الإصلاح وتغير أحوالك المعيشية للفضل شارك واختار النائب المناسب اذا كنت تنتمي الى الأردن والى الوطن ولديك ضمير يريد الاستقرار والخير لك والى أبناءك شارك في الانتخابات لا تسمع الى همزات الشيطان وأعوانه من المقاطعين لقد غلبهم الشيطان لا تجعله أن يغلبك اذا كنت تحب الملك الذي انتصر لك أمس في إيقافه رفع المحروقات عليك الانتصار له في المشاركة, الملك عبدالله الثاني في يده وله كامل الصلاحيات في حل مجلس النواب اذا وجد ووجد ان الشعب غير راضي عن أدائها يحل الملك المجلس فالخيوط بيد وصلاحية الملك الدستورية ما زالت فهو نصير المواطن وهو ميزان العدالة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية اعلموا ان المشاركة حق دستوري وهو واجب عليك اتجاه وطنك وأمام الله تعالى لمحاربة الفساد وكبح جامح للمفسدين والفاسدين وطريق الصحيح في إعادة فتح ملفات الفساد التي تم إغلاقها مثل الفوسفات وغيره إذا كنت تريد الاستقرار والأمن لك والى عائلتك ولهذا الوطن عليك المشاركة في الانتخابات وإذا كنت تريد اقتصاد يتحسن ويحسن حياتك وحياة أسرتك عليك المشاركة من اجل التغير فالمشاركة في الانتخابات انتقام و انتصار لنفسك وللوطن وللملك والى الشرفاء وأصحاب الكفاءات على وسوسة الشيطان وأعوانه من الفاسدين والمفسدين وأصحاب الأجندات الخارجية وإعادة فتح ملفات الفساد المغلقة و التي لم يحسن المجلس السابق التعامل معها بحرفية وحيادية لكونهم لم يمثلوا إرادة الشعب ولم يحققوا طموحاته وأهدافه ورغباته ولم يأتي بهم الشعب حسب اعترافات قادة أهم الأجهزة ورؤساء حكومات وعجزوا عن إعادة الأموال المنهوبة
حمى الله الأردن وطننا وملكا وشعبا وجعله الله واحة امن واستقرار
من أجل استرداد الحق المشروع والعدالة وأتحت الفرص للجميع
حسب الكفاءات وضع الرجل المناسب في المكان المناسب علينا المشاركة في الانتخابات والتسجيل وان المقاطعة تعني تكريس الفساد وحماية المفسدين وتشجيعهم وعدم ملاحقتهم وحتى نغير ذلك على المواطن الأردني المشاركة في التسجيل والانتخاب والترشيح لا للمقاطعة فهو يخسر حقه في المقاطعة وعدم التسجيل والانتخاب وعدم استخدام حقك في الانتخابات يعني ذلك بقاء المفسدين في أماكنهم وتشجيعهم وبالتالي لا يمكن محاسبتهم واسترداد الأموال المنهوبة بل يزيد ذلك في تغول الشخصيات الفاسدة ,مدعية الوطنية وهي بالحقيقة أعوان الشيطان وزبانيته هذه الشخصيات الفاسدة مدعيةالوطنية التي استباحت المال العام ومقدرات الوطن واستفادة من المناصب ونخرت مؤسسات الوطن ودوائره جعلت المواطن في حيرة وإحباط وتذمر أقول الى كل الأردنيون المحبطون والمتذمرون أن التذمر لا يفيد الأردنيون والأردنيات وان المقاطع في رأي الشخصي اعتبره ضعيف وداعم للفساد والمفسدين بصورة غير مباشرة وهوعون للشيطان ومن زبانيته وحتى نحارب الفاسدين علينا في الاختيار النائب المناسب يوجد صوت للدائرة اجعله اقل ما فيها إلى الأقرباء وصوت الثاني للوطن اختار القائمة والشخصية التي تتوسم فيها الخير هناك شرفاء ومصلحون يستحقوا منا الدعم والاحترام ابحث عنهم في احد القوائم و انتخب القائمة الموجود فيها من ترى أنه هو الشريف ونظيف وهلا لتمثيلك ودفاع عن حقوق المواطنين المشروعة أننا شركاء في اتخاذ وصناعة الشخصية الوطنية السياسية والرقابية ما دام المجلس القادم سيكون هو المسئول عن تشكيل الحكومة فهو الذي سيقوم في تنفيذ البرامج البعض ينظر الى الكساد الاقتصادي وتفشي ظاهرة الفقر والبطالة عائد الى فشل الحكومات لعدم وجود برامج وأهداف اقتصادية نابضة تسعى في تحقيقها للمصلحة العامة لذلك سعت الحكومات المتعاقبة والمتنفذين وأصحاب القرار في تحقيق مصالحهم الخاصة على حساب المصلحة العامة لكون هذه الحكومات تعلم أنها لم يختارها الشعب بل فرضت عليه وإنها سنه مشمشية وإنها حكومة مؤقتة ليس لديها برامج ومدة زمنية غير مؤهلة في انجاز وتنفيذ مشروع تنموي مستدام ينفع الأجيال القادمة لذا فان من يتولى حقيبة وزارية أول ما يفكر فيه الاستفادة من منصبة هو والعائلة وكأنها المزرعة التي ورثها عن أبوه أو جاءت له هبة إذا جاز التعبير عنها وتوزع المكاسب والهبات كأننا أيام الجواري الى المحسوبين والمداحين له من الأقارب والأنساب والأصدقاء متفاخر أمام صهراه بأنه ساعد فلان وأوصل فلان وإنها بالمحصلة انجازات عائلية بحته ليست وطنية وحتى لا أعطي فرصة للمفسدين في تغول والاحتفاظ في مناصبها وأماكنها علينا المشاركة في الانتخابات وحتى نحاسب المفسدين علينا المشاركة وحتى نغير وضعنا الاقتصادي ونقضي على الفقر و البطالة او نقلل النسبة تكون بالمشاركة في الانتخابات وحتى نغير قانون الصوت الواحد و نختار نواب لهم برامج ورؤية سياسية واقتصادية وحتى نحقق الإصلاح الاقتصادي للمواطن وهو مهم شأنه شان الإصلاح السياسي من خلال المشاركة ومن لم يشارك في الانتخابات يفقد حقه وصوته ويبقى الفساد ويبقى أصحاب المال السياسي في المجلس ,المشاركة أصبحت واجب وهدفا للتغيير النواب المقصرين في نواب أكثر قربا ورحمة وشعور في المواطنين الكادحين من الطبقتين الوسطى والمعدومة وحتى لا نكون تحت الوصاية الأمنية أن نختار في أنفسنا من يمثلا وان نشارك في الانتخابات ونختار نواب لم يفرضوا علينا ونسقط نواب وصلوا إلى قبة البرلمان في المال ألسياسيي والتزوير والتعيين وحتى نقوض قوة المفسدين ونتمكن من محاسبهم وفتح ملفاتهم نشارك في الانتخابات علينا ان نملك الإرادة السياسية والاقتصادية المجتمع الأردني واعي ومدرك لا يحتاج الى وصاية احد أو من يفرض عليه المجتمع الأردني متعلم فإذا كنت تشعر في حنقك على أداء النواب والمجالس السابقة وعدم رضاك وتفهم مصلحتك وتريد الانتقام لنفسك والانتصار عليك الانتصار لنفسك من خلال الإسراع في التسجيل والانتخاب والمشاركة فأنت حر وقوي ولك كيانك وشخصيتك ولا تقبل وصي عليك أو من يختار لك عليك بنفسك بالمشاركة ولا تجعل وسوسة الشيطان تتسرب الى داخلك ماذا فعل النواب وشو فعلو نعم النواب لم يفعلوا بل هرولوا إلى مصالحهم الشخصية ومنافع أنتركهم في هذا يمرحون هناك شخصيات نظيفة جديرة في الاحترام والتقدير تهتم في المواطن لم تعطي ثقة الى حكومات لم تقتنع في أداءها ولم يسجل عيها أي نوع من الفساد والتجاوزات او كانت طرفا في مساومة مع حكومة على قرار ضار في المواطن نعم ان هناك فساد والشيطان يريد ان يبقى أهل الشر والفساد في فسادهم وحتى نقضي على الشر والفساد أشارك في الانتخابات حتى المقاطعين يوسوس لهم الشيطان بل غلبهم الشيطان ان انصاعوا إليه أخي المواطن لا تنصاع الى الشيطان فالتغير ومكافحة الفساد والرقابة وفتح الملفات يكون في المشاركة ومن خلال قبة البرلمان أقول الى المقاطعين أمعنوا التفكير وحثكم على المشاركة إذا كانت الإرادة السياسية موجودة لديكم في التغير ونية حقيقية في فتح ملفات الفساد ومحاسبة المفسدين وفي صنع القرار من خلال الشخصية الوطنية التي تختارها من القوائم وإذا كنت تريد التغير وانك تحب الأردن ولديك الانتماء شارك في الانتخابات وسجل ونتخب واختار ولا تتوقع من يعطيك ثمن صوتك يدافع عنك اذا عرض عليك احد المرشحين مال وكنت في حاجة إليه خذه ولا تنتخبه حتى لو حلفت على القران فمن اضطر غير باغي وأنت مضطر لا تنفذ ذلك وانأ المسئول وأتحمل وزر يمينك فإذا كنت تريد محاربة الفساد وتريد الخير للوطن عليك المشاركة في الانتخابات إذا كنت تحب الاستقرار والأمن لهذا البلد عليك المشاركة في الانتخابات اذا كنت تريد الإصلاح وتغير أحوالك المعيشية للفضل شارك واختار النائب المناسب اذا كنت تنتمي الى الأردن والى الوطن ولديك ضمير يريد الاستقرار والخير لك والى أبناءك شارك في الانتخابات لا تسمع الى همزات الشيطان وأعوانه من المقاطعين لقد غلبهم الشيطان لا تجعله أن يغلبك اذا كنت تحب الملك الذي انتصر لك أمس في إيقافه رفع المحروقات عليك الانتصار له في المشاركة, الملك عبدالله الثاني في يده وله كامل الصلاحيات في حل مجلس النواب اذا وجد ووجد ان الشعب غير راضي عن أدائها يحل الملك المجلس فالخيوط بيد وصلاحية الملك الدستورية ما زالت فهو نصير المواطن وهو ميزان العدالة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية اعلموا ان المشاركة حق دستوري وهو واجب عليك اتجاه وطنك وأمام الله تعالى لمحاربة الفساد وكبح جامح للمفسدين والفاسدين وطريق الصحيح في إعادة فتح ملفات الفساد التي تم إغلاقها مثل الفوسفات وغيره إذا كنت تريد الاستقرار والأمن لك والى عائلتك ولهذا الوطن عليك المشاركة في الانتخابات وإذا كنت تريد اقتصاد يتحسن ويحسن حياتك وحياة أسرتك عليك المشاركة من اجل التغير فالمشاركة في الانتخابات انتقام و انتصار لنفسك وللوطن وللملك والى الشرفاء وأصحاب الكفاءات على وسوسة الشيطان وأعوانه من الفاسدين والمفسدين وأصحاب الأجندات الخارجية وإعادة فتح ملفات الفساد المغلقة و التي لم يحسن المجلس السابق التعامل معها بحرفية وحيادية لكونهم لم يمثلوا إرادة الشعب ولم يحققوا طموحاته وأهدافه ورغباته ولم يأتي بهم الشعب حسب اعترافات قادة أهم الأجهزة ورؤساء حكومات وعجزوا عن إعادة الأموال المنهوبة
حمى الله الأردن وطننا وملكا وشعبا وجعله الله واحة امن واستقرار