يا فقراء العالم اتحدوا ...

يا فقراء العالم اتحدوا ...
أخبار البلد -  


يا فقراء العالم لا تموتوا عبثا ... فليكن لموتكم طعم الشهاده - السامي _ .... لا تكونوا وقودا ، بيادق الشطرنج تضحي بكم المخططات _ عبر البحار _ و يضحى بكم كدودة الفخ ....

فقد قيل في الحرب اللبنانيه _ الأهليه ! _ ( والتي تطل علينا مره ومرة بثوبها البشع قيل أنها حرب لبنانيه ، فرفض هذا وقيل أنها اهلية فرفض هذا أيضاً ... ثم قيل أنها حرب _ في لبنان _ تخوضها قوى خارجيه للإبقاء على الخاصرة نازفة ، وعدم احكام الكماشة على العدو .... وبكل الأحوال فإن ادوات الحرب هم الفقراء والبسطاء الذين من السهل استثارتهم عبر الإعلام الكيدي وعبر التوهيم والخداع واستغلال قصر النظر وسوء التعليم ... أما أمراء الحرب فلا زالوا يتوارثون ويورثون ..!!

التجار هم التجار ، النفعيون لا يميزون ، يتاجرون بالانسان فيستعبدونه وينقولونه من ليبيريا _ غرب افريقيا _ الى امريكا ، الأوطان بالنسبه لهم اسواق والأسوأ أن تمارس الدول الكبرى النخاسة وتجارة السلاح و النساء ليصبح العالم سهل الهضم ... في خدمة الكبار ....


تجار السلاح وإن حملوا لقب دوله ، او أي لقب أخر يعرفهم من عايش الحرب في لبنان بتفاصيلها ، هم نفسهم من زودوا كلا الفريقين بالسلاح والقناصه بنفس البنادق .... والقتلى هم دوما الفقراء والعمال والصادقيين والرصاصة في جبين - المسخم - هي نفس الرصاصة للملطم ..

مافيات السلاح _ في جحورها _ ... هي التي تريد الحرب اللأخلاقيه وهي نفسها جهات تمويل المحطات الآن والإذاعات بالأمس التي تنظر للعدمية والقتل والتشريد وهي نفس الجهات التي تتصدى لنا بالقروض والمنح المشروطه ....

أمراء الحرب هم أمراء السلم هم النفعيون المؤمنون بكنز الذهب لا فرق الأن أم غدا ، لا يعرفون اخاهم تجار الاسلحة والأدويه وتجار الإعلام والصحافة ... فعزيزكم بالجاهليه عزيزكم بالاسلام وهم هم أنفسهم من أخذوا الغنائم يوم حنين وهم كفار بدر ... فلا تؤلف قلوبهم العقائد ولا الأفكار بل الإبل والذهب ... ولا يتناسون الحقد .... هم العدو ... ....


لأني اومن بالانسان كرامته حريته عيشه منذ سيدنا بلال الحبشي ومنذ الانصار وابي ذر ، ولأني اومن بالناس الجماهير الصادقه التي أتت بالثورات والتحرر والتحرير وماتت جائعة في غابات فيتنام ، وحتى لا يستمر التمويه ولعب الكبار على الصغار ...

ففي الثمانينيات انتشرت ظاهره الانتحاريين الشهداء ، وكنت أعرف أحد قادتهم لا بل ومعجب بما يقول ويفلسف ، وهو من الأشخاص المدافعيين عن التحرير والكفاح المسلح فأسهم في اعداد الانتحاريين واعدادهم النفسي لتقبل الاستشهاد .... لكنني فوجئت بابنه وبنته في عمان وبمظهرهم الذي يقرب للخنوثه ، و اخلاقياتهم المتأمركه المنعدمة الجذور ....

ولقد قال لي احدهم متألما أن لأحد قادة الأمن استثمارا بالملايين في غزه فلماذا لم يصب مبناه يوما بشظيه وحتى لم يكسر زجاجه ,,, رغم القنابل الفسفوريه والحراريه ...لا يصابون بشخط ؟؟!!!!

وفي لبنان يحتفظ أمراء الحب بأبناءهم خارج الوطن ليكونوا جاهزين للزعامة فيصبحوا فجأه زعماء ، فسعد الحريري لا يتقن قراءة اللغه العربيه وابن جنبلاط يعيش في الخفاء وابنة تويني لا تعرف ترتيب ثلاث جمل لكنها تتسيد المؤسسة الكبرى مؤسسة النهار ... وهذ ا الذي يريد للناس تقبيل يد ابنه وهو في البيضه وأخر واخر ... يريد للأهبل أن يوجه البروفيسورات ....


Nedal.azab@yahoo.com
شريط الأخبار "إعادة تشكيل المنطقة".. قمة ثلاثية "تاريخية" تُعقد في القدس إيلون ماسك أول شخص في العالم تتجاوز ثروته الـ 700 مليار دولار فصل التيار عن عدة مناطق في لواء بلعما الاثنين مؤشر بورصة عمان يسجل ارتفاعا تاريخيا بوصوله للنقطة 3506 "الجمارك" تدعو إلى الاستفادة من الإعفاءات من الغرامات المترتبة على القضايا جمعية لا للتدخين: تخفيض ضريبة السجائر الإلكترونية "صدمة" الأردن يتقدم 10 مراتب في مؤشر نضوج التكنولوجيا الحكومية "الإقراض الزراعي": 8 ملايين كقروض بدون فوائد ضمن موازنة العام القادم فريق الشرق الأوسط للتأمين يحرز المركز الثالث في هاكاثون الابتكار في التأمين 2025 وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار الفقاعات الاقتصادية... لم لا نتعلّم التأمين الإسلامية تحصل على المركز الثاني في هاكاثون الابتكار في التأمين 2025 تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية ومنتجات تسخين التبغ تعديل الضريبة الخاصة على السجائر الإلكترونية ومنتجات تسخين التبغ قرار تاريخي... الهيئة العامة للقدس للتأمين توافق على الاندماج مع التأمين العربية بعد صدور الإرادة الملكية بالموافقة عليه.. (النص الكامل لقانون الموازنة) التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل لأصحاب المركبات منتهية الترخيص في الأردن منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا" ملحس: 172 مليون دينار قيمة الاراضي التي اشتراها الضمان الأجتماعي في عمرة