اخبار البلد : علمت اخبار البلد من مصادر أن هناك خلافات حادة بين نشطاء حراك حي الطفايلة على موضوع السقوف العالية وتجاوز مندوب الحراك في تنسيقية الحراك الشعبي منذر الحراسيس للضوابط التي التزم بها الحراك وخاصة بعد رفع السقوف العالية إثناء كلمته التي ألقاها في نهاية مسيرة الجمعة الماضية والتي فاجأت الجميع ،
وعقدت الهيئة العامة الليلة الثلاثاء اجتماعا مطولا حتى ساعات الصباح الأولى حضره أكثر من 120 من أعضاء الحراك تناولت إدانات واسعة لتجاوزات البعض لما تم الاتفاق عليه في برنامج الحراك واعتبار ان هناك جهات سياسية وشخصيات تدير الحراك وتدعمه باتجاه تنفيذ أجندتها ، وكذلك مناقشة استمرار بقاء حراك حي الطفايلة في عضوية التنسيق على إثر قرارات ارتجالية شهدت فشل كبيرا في تنفيذها مثل الاعتصام الذي دعت إليه جموع الحراكات في عمان قبل أسبوعين ولم يحضره أكثر من 100 شخص في الساحة الهاشمية في عمان وإصرار عقد اجتماعاتهم في مقر الإخوان المسلمين في اربد ، ،
وهناك اختلافات واسعة جول مسألة المشاركة في الانتخابات النيابية ضمن القانون الحالي الذي وجد فيه غالبية الأعضاء في الحراك فرصة لتجاوز الأزمة وحماية حقوق أبناء الوطن ، ورفض أي إملاءات من قبل جماعة الأخوان المسلمين وقوى الرفض الأخرى الطامعة في كسب المزيد من الحصص في مجالس نيابية وبلدية على حساب حقوق المحافظات والألوية والبادية ،
من جانب أخر يشهد حراك الطفيلة هو الأخر اختلافات واسعة حول رفض الغالبية موضوع السقوف العالية التي باتت هي الحاضرة بالرغم من رفض الغالبية لتلك الشعارات ، وكذلك رفض إملاءات الجماعة والإخوان واستمرار رفض أي حوار أو لقاء مع مسئولين .
وعقدت الهيئة العامة الليلة الثلاثاء اجتماعا مطولا حتى ساعات الصباح الأولى حضره أكثر من 120 من أعضاء الحراك تناولت إدانات واسعة لتجاوزات البعض لما تم الاتفاق عليه في برنامج الحراك واعتبار ان هناك جهات سياسية وشخصيات تدير الحراك وتدعمه باتجاه تنفيذ أجندتها ، وكذلك مناقشة استمرار بقاء حراك حي الطفايلة في عضوية التنسيق على إثر قرارات ارتجالية شهدت فشل كبيرا في تنفيذها مثل الاعتصام الذي دعت إليه جموع الحراكات في عمان قبل أسبوعين ولم يحضره أكثر من 100 شخص في الساحة الهاشمية في عمان وإصرار عقد اجتماعاتهم في مقر الإخوان المسلمين في اربد ، ،
وهناك اختلافات واسعة جول مسألة المشاركة في الانتخابات النيابية ضمن القانون الحالي الذي وجد فيه غالبية الأعضاء في الحراك فرصة لتجاوز الأزمة وحماية حقوق أبناء الوطن ، ورفض أي إملاءات من قبل جماعة الأخوان المسلمين وقوى الرفض الأخرى الطامعة في كسب المزيد من الحصص في مجالس نيابية وبلدية على حساب حقوق المحافظات والألوية والبادية ،
من جانب أخر يشهد حراك الطفيلة هو الأخر اختلافات واسعة حول رفض الغالبية موضوع السقوف العالية التي باتت هي الحاضرة بالرغم من رفض الغالبية لتلك الشعارات ، وكذلك رفض إملاءات الجماعة والإخوان واستمرار رفض أي حوار أو لقاء مع مسئولين .