أخبار البلد
تفقد جلالة الملك عبدالله الثاني في زيارة مفاجئة ظهر اليوم سوق الحسين الشعبي في منطقة مخيم الحسين، اطلع خلالها على مدى توفر السلع والمواد الأساسية للمواطنين وبأسعار مناسبة في الشهر الفضيل.
وأكد جلالته خلال جولته في السوق ضرورة مراعاة توفير احتياجات المواطنين الأساسية، وبأسعار معقولة، والحفاظ على جودة السلع المقدمة للمستهلكين في مختلف محافظات المملكة.
واستمع جلالته من المواطنين وأصحاب المحلات، عن واقع السوق وأهم الاحتياجات الكفيلة برفع سوية الخدمة المقدمة، من حيث النظافة والتنظيم بما يسهل حركة الشراء والبيع.
وأوعز جلالته خلال الزيارة بضرورة العمل على رفع كفاءة الأسواق الشعبية في المملكة وزيادة تنافسيتها لتقديم الخدمة الأفضل للمواطنين في مختلف مناطق سكناهم.
ويعد سوق الحسين الشعبي أحد أهم الأسواق المقامة داخل العاصمة، بهدف التخفيف على المواطنين وتوفير احتياجاتهم بأسعار مناسبة لذوي الدخل المتدني والمحدود.
ودعا مواطنون في حديثهم إلى وكالة الأنباء الأردنية (بترا) إلى ضرورة مراقبة الأسعار خصوصا في شهر رمضان الفضيل، والذي يشهد ارتفاعا ملحوظا على أسعار العديد من السلع والمواد الأساسية، فيما طالب أصحاب محلات بتكثيف الاهتمام بمستوى النظافة وتنظيم أماكن البيع بشكل أفضل.
وقال أحد المتسوقين إن السوق يسهل على المواطنين الحصول على احتياجاتهم من المواد والسلع الأساسية إلا أن ضعف الرقابة انعكس سلبا على مشكلة النظافة وارتفاع الأسعار من قبل بعض التجار مما يتنافى مع فلسفة وجود الأسواق الشعبية.
واشار أحد المتسوقين إلى توفر المواد الأساسية في السوق، لكن هناك مشكلة تواجه المواطنين وهي ارتفاع الأسعار خصوصا في شهر رمضان المبارك.
من جهته، دعا عماد الغزاوي - صاحب محل - الجهات المعنية إلى الالتفات إلى واقع النظافة في السوق والمناطق المحاذية له وتنظيم الساحات العامة له.
واعتبر أسامة اللالا – تاجر– أن السوق يوفر المواد الأساسية بأسعار منافسة، خصوصا أنه يقع في منطقة مكتظة سكانيا، مضيفا أن زيارة جلالة الملك للسوق هي نهج هاشمي تعود عليه أبناء الوطن في شتى مواقعهم مما يعكس حرص جلالته على التواصل مع جميع أفراد الشعب ومتابعة القضايا التي تهمهم.
وأكد جلالته خلال جولته في السوق ضرورة مراعاة توفير احتياجات المواطنين الأساسية، وبأسعار معقولة، والحفاظ على جودة السلع المقدمة للمستهلكين في مختلف محافظات المملكة.
واستمع جلالته من المواطنين وأصحاب المحلات، عن واقع السوق وأهم الاحتياجات الكفيلة برفع سوية الخدمة المقدمة، من حيث النظافة والتنظيم بما يسهل حركة الشراء والبيع.
وأوعز جلالته خلال الزيارة بضرورة العمل على رفع كفاءة الأسواق الشعبية في المملكة وزيادة تنافسيتها لتقديم الخدمة الأفضل للمواطنين في مختلف مناطق سكناهم.
ويعد سوق الحسين الشعبي أحد أهم الأسواق المقامة داخل العاصمة، بهدف التخفيف على المواطنين وتوفير احتياجاتهم بأسعار مناسبة لذوي الدخل المتدني والمحدود.
ودعا مواطنون في حديثهم إلى وكالة الأنباء الأردنية (بترا) إلى ضرورة مراقبة الأسعار خصوصا في شهر رمضان الفضيل، والذي يشهد ارتفاعا ملحوظا على أسعار العديد من السلع والمواد الأساسية، فيما طالب أصحاب محلات بتكثيف الاهتمام بمستوى النظافة وتنظيم أماكن البيع بشكل أفضل.
وقال أحد المتسوقين إن السوق يسهل على المواطنين الحصول على احتياجاتهم من المواد والسلع الأساسية إلا أن ضعف الرقابة انعكس سلبا على مشكلة النظافة وارتفاع الأسعار من قبل بعض التجار مما يتنافى مع فلسفة وجود الأسواق الشعبية.
واشار أحد المتسوقين إلى توفر المواد الأساسية في السوق، لكن هناك مشكلة تواجه المواطنين وهي ارتفاع الأسعار خصوصا في شهر رمضان المبارك.
من جهته، دعا عماد الغزاوي - صاحب محل - الجهات المعنية إلى الالتفات إلى واقع النظافة في السوق والمناطق المحاذية له وتنظيم الساحات العامة له.
واعتبر أسامة اللالا – تاجر– أن السوق يوفر المواد الأساسية بأسعار منافسة، خصوصا أنه يقع في منطقة مكتظة سكانيا، مضيفا أن زيارة جلالة الملك للسوق هي نهج هاشمي تعود عليه أبناء الوطن في شتى مواقعهم مما يعكس حرص جلالته على التواصل مع جميع أفراد الشعب ومتابعة القضايا التي تهمهم.
الصور لـ يوسف العلان