اخبار البلد : انتقد المتحدثون في الوقفة الاحتجاجية التي أقيمت بعد صلاة الجمعة بالشوبك، قانون
الانتخاب الجديد، واصفين مجلس النواب بـ "مجلس النوائب".
وأكد المشاركون في جمعة "طفح الكيل" أن قانون الانتخاب لا يلبي أدنى طموحات المطالبين بالاصلاح، وأنه استمرار لما قالوا إنه "مسلسل التفاهات الصادر عن هذا المجلس".
ورفعوا شعارات تطالب بالإصلاح ومحاربة الفساد، منها: "ارادة الشعب ستسحق قوانينكم الباطلة، الغضب الشعبي آتٍ"، فيما هتفوا: "هذي الشوبك فيها سباع.. وكرامتنا ما تنباع، هات يا هالشعب هات.. مين اللي باع الشركات.. ليش بتشحد مليارات.. رجعلي كل الشركات، طفح الكيل وزاد الحد.. صوت الشارع عم يشتد.. واحنا بلّشنا بالجد.. للفساد بدنا حد".
وأضاف المتحدثون في الوقفة التي دعا إليها حراك الشوبك: "طفح الكيل، ولم يعد بالإمكان أن يتحمل الشعب أكثر من ذلك".
وقالوا إن على النظام المسارعة بالإصلاح الشامل الذي يطالب به الشعب منذ أكثر من عام ونصف، ووقف هذه المسرحيات الهزلية التي تستخف بعقول الاردنيين، على حد وصفهم.
وأكدوا أن الشارع الأردني وصل إلى حالة من الضيق والغليان لا قبيل لها، وخاصة بعد تصريحات الحكومة "المحكوم عليها بالإعدام" بالاكتفاء بالإصلاحت التي أنجزت، متسائلين في الوقت نفسه: "أين هذه الإصلاحات مع استفزاز الأردنيين من خلال رفع الأسعار، وإقرار قانون الانتخاب بشكله الحالي".
من جانب آخر، وعلى هامش الأحداث الأخيرة في لواء الشوبك؛ أكد المشاركون على أهمية رفع القبضة الأمنية، ومنح المواطنين حقهم الطبيعي والدستوري في حرية التعبير عن رأيهم، مثمنين جهود أبناء اللواء بالوقوف صفاً واحدا للدفاع عن كرامتهم
السبيل - مجدي البدور
.
وأكد المشاركون في جمعة "طفح الكيل" أن قانون الانتخاب لا يلبي أدنى طموحات المطالبين بالاصلاح، وأنه استمرار لما قالوا إنه "مسلسل التفاهات الصادر عن هذا المجلس".
ورفعوا شعارات تطالب بالإصلاح ومحاربة الفساد، منها: "ارادة الشعب ستسحق قوانينكم الباطلة، الغضب الشعبي آتٍ"، فيما هتفوا: "هذي الشوبك فيها سباع.. وكرامتنا ما تنباع، هات يا هالشعب هات.. مين اللي باع الشركات.. ليش بتشحد مليارات.. رجعلي كل الشركات، طفح الكيل وزاد الحد.. صوت الشارع عم يشتد.. واحنا بلّشنا بالجد.. للفساد بدنا حد".
وأضاف المتحدثون في الوقفة التي دعا إليها حراك الشوبك: "طفح الكيل، ولم يعد بالإمكان أن يتحمل الشعب أكثر من ذلك".
وقالوا إن على النظام المسارعة بالإصلاح الشامل الذي يطالب به الشعب منذ أكثر من عام ونصف، ووقف هذه المسرحيات الهزلية التي تستخف بعقول الاردنيين، على حد وصفهم.
وأكدوا أن الشارع الأردني وصل إلى حالة من الضيق والغليان لا قبيل لها، وخاصة بعد تصريحات الحكومة "المحكوم عليها بالإعدام" بالاكتفاء بالإصلاحت التي أنجزت، متسائلين في الوقت نفسه: "أين هذه الإصلاحات مع استفزاز الأردنيين من خلال رفع الأسعار، وإقرار قانون الانتخاب بشكله الحالي".
من جانب آخر، وعلى هامش الأحداث الأخيرة في لواء الشوبك؛ أكد المشاركون على أهمية رفع القبضة الأمنية، ومنح المواطنين حقهم الطبيعي والدستوري في حرية التعبير عن رأيهم، مثمنين جهود أبناء اللواء بالوقوف صفاً واحدا للدفاع عن كرامتهم
السبيل - مجدي البدور
.