اخبار البلد_ أصدر تجمع ابناء مخيم حطين بيانا رفض فيه "الاملاءات المفروضة لحساب بعض الهيئات والجهات"، وما اسماه بـ "الدور المشبوه الذي تلعبه دائرة الشؤون الفلسطينية ممثلة بمديرها العام والذي يسعى الى التفتيت من اجل الدفاع عن مصالحه ومصالح شرائح معزولة"، وطالب بـ "بوقف تدخل النواب والذين نعرف كيفية وصولهم للبرلمان"، وأكد "بأنه لن تمرر اي اتفاقية لن ترضى عنها جماهير المخيم".
هنا نص البيان:
يقف تجمع ابناء مخيم حطين امام حالة تقسيم البنية الاجتماعية من قبل بعض الدوائر وادواتهم التي لا تمثل سوى نفسها, ومحاولة دخول نواب مجلس الـ 111 في موضوع لجنة تحسين المخيم ولجان المخيمات بشكل عام والدور السلبي الذي تقوم به دائرة الشؤون الفلسطينية, ومحاولات البعض استغلال ظروف اهالي المخيم المعيشية, واجبارهم من قبل فئة معزولة عن محيطها للاعتصام, وفي ضوء المستجدات الاخيرة فإننا في تجمع ابناء مخيم حطين نؤكد على ما يلي:
1 – لا مجال للالتقاء مع كل المزاودين واصحاب التاريخ السيء والذي يعرفهم ابناء المخيم جيداً.
2- لا نقبل بأي اتفاق غير الاتفاق الذي تم في جمعية عجور وبحضور مندوب دائرة الشؤون الفلسطينية ومدير مخيم حطين.
3- نرفض الاملاءات المفروضة لحساب بعض الهيئات والجهات.
4- نرفض الدور المشبوه الذي تلعبه دائرة الشؤون الفلسطينية ممثلة بمديرها العام والذي يسعى الى التفتيت من اجل الدفاع عن مصالحه ومصالح شرائح معزولة.
5- وقف تدخل النواب والذين نعرف كيفية وصولهم للبرلمان.
وعليه فإننا نؤكد بأنه لن تمرر اي اتفاقية لن ترضى عنها جماهير المخيم.
أصدر تجمع ابناء مخيم حطين بيانا رفض فيه "الاملاءات المفروضة لحساب بعض الهيئات والجهات"، وما اسماه بـ "الدور المشبوه الذي تلعبه دائرة الشؤون الفلسطينية ممثلة بمديرها العام والذي يسعى الى التفتيت من اجل الدفاع عن مصالحه ومصالح شرائح معزولة"، وطالب بـ "بوقف تدخل النواب والذين نعرف كيفية وصولهم للبرلمان"، وأكد "بأنه لن تمرر اي اتفاقية لن ترضى عنها جماهير المخيم".
هنا نص البيان:
يقف تجمع ابناء مخيم حطين امام حالة تقسيم البنية الاجتماعية من قبل بعض الدوائر وادواتهم التي لا تمثل سوى نفسها, ومحاولة دخول نواب مجلس الـ 111 في موضوع لجنة تحسين المخيم ولجان المخيمات بشكل عام والدور السلبي الذي تقوم به دائرة الشؤون الفلسطينية, ومحاولات البعض استغلال ظروف اهالي المخيم المعيشية, واجبارهم من قبل فئة معزولة عن محيطها للاعتصام, وفي ضوء المستجدات الاخيرة فإننا في تجمع ابناء مخيم حطين نؤكد على ما يلي:
1 – لا مجال للالتقاء مع كل المزاودين واصحاب التاريخ السيء والذي يعرفهم ابناء المخيم جيداً.
2- لا نقبل بأي اتفاق غير الاتفاق الذي تم في جمعية عجور وبحضور مندوب دائرة الشؤون الفلسطينية ومدير مخيم حطين.
3- نرفض الاملاءات المفروضة لحساب بعض الهيئات والجهات.
4- نرفض الدور المشبوه الذي تلعبه دائرة الشؤون الفلسطينية ممثلة بمديرها العام والذي يسعى الى التفتيت من اجل الدفاع عن مصالحه ومصالح شرائح معزولة.
5- وقف تدخل النواب والذين نعرف كيفية وصولهم للبرلمان.
وعليه فإننا نؤكد بأنه لن تمرر اي اتفاقية لن ترضى عنها جماهير المخيم.
تجمع ابناء مخيم حطين
30/05/2012 تجمع ابناء مخيم حطين