احداث الدوار الرابع تتصدر الحراك على الفيسبوك

احداث الدوار الرابع تتصدر الحراك على الفيسبوك
أخبار البلد -  
اخبار البلد_ عن موقع الرأي الالكتروني _تصدرت احداث الدوار الرابع الناجمة عن فض قوات الامن الاعتصام غير السلمي الذي قام به مجموعة من الاشخاص بعد أن تجاوزوا القانون وجميع الضوابط الأخلاقية المتعارف عليها في كافة دول العالم؛ نقاشات وأحاديث المتصفحين والمتابعين لموقعي التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" الأسبوع الماضي.

وتناول المتحاورون على موقعي التواصل الاجتماعي "فيسبوك"و"تويتر" الأسبوع الماضي وجوه وجوانب عديدة للحادثة.

وخلال رصد موقع "الرأي الالكتروني" الإسبوعي لأبرز النقاشات التي دارت على مواقع التواصل الاجتماعي لوحظ سيطرة احداث الدوار الرابع على مجريات الحوار والنقاش وبالأخص على صفحات "فيسبوك".

و كان أبرز تعليق على الحدث ما ورد على صفحة الوزير الأسبق والسفير محمد داودية حيث كتب تعليق غلفه العتب والشكوى من تصرف نفر من أفراد الأمن العام مع نجله البكر عمر الذي شارك في الاعتصام، وتم اعتقاله والإفراج عنه في وقت لاحق.

النقاشات تفاعلت بسرد القصص والروايات وتبادل وجهات النظر وتدعيمها بالصور في بعض الأحيان، حيث ذهب الجو العام باتجاه رافض للعنف المستخدم لفض الاعتصامات السلمية واستهجان فرضية ضرب المعتصمين وتعريضهم لأي نوع من التعذيب ، وعلى النقيض من ذلك فهناك من اعتبر أن رواية التعذيب أمر مبالغ فيه وتم تضخيمها لتحقيق اكبر قدر من المكاسب بشتى الطرق واستمالة الرأي العام والمنظمات الحقوقية الدولية.

وافترض احد المعلقين على الاحداث صحة رواية التعذيب ولكنه في ذات الوقت استبعد ان يكون ما تعرض له معتصمي "الرابع" وصل درجة التعذيب التي يتم الترويج لها من قبل البعض، الا انه ابدى تعجبه من ان يكون الرد في المقابل بوضع البلد واستقرارها في كفة والحادثة في الكفة الأخرى!، ليطرح في نهاية تعليقه سؤالا استنكاريا مفاده "هل تحقيق الإصلاح لا يتأتى إلا من خلال الهدم والخراب والفوضى؟!".

في ذات الاتجاه تسائل معلق آخر عن عدم تقديم شكاوى من قبل الموقوفين بالاعتداء والتعذيب إن كان ما تم ادعاءه صحيحا، خاصة وأنه تم السماح لجميع الجهات المعنية من جمعيات حقوقية ومحامين ونواب بزيارتهم في مكان توقيفهم والاطمئنان على حالتهم الصحية وظروف إيقافهم، ليستخلص بعد ما ذكر عدم صحة الرواية التي تتحدث عن تعذيب الموقوفين.

واعتبر معلق آخر أن ما حدث للمعتصمين من اعتداء وتعذيب يعد انتهاكا للحقوق وتعديا على كرامة المواطن، مشيرا إلى ان من حق أي مواطن التعبير عن رأيه والتظاهر السلمي الذي لا يضر بالأرواح والممتلكات.

ليرد عليه احد المتحاورين بأن اعتصام الرابع لم يكن سلميا بالأساس وانه تطاول على هيبة الدولة وتجاوز الحدود والسقوف المسموح بها وهو خرق للقانون وللأعراف ولأخلاق الأردنيين، وانه أمر لا يجوز السكوت عنه ويستدعي التدخل الامني الخشن لفضه قبل أن يتحول الى اشتباكات مع مواطنين يريدون الحفاظ على أمنهم واستقرارهم ، وعدم السماح بالتطاول على الوطن والمواطن وهيبة الدولة التي يرون من وجهة نظرهم ان الشعارات التي كانت مرفوعة تستبيحها وتهدد امنها واستقرارها.

شريط الأخبار مدرب النشامى يشيد بمساندة الأميرين علي وهاشم “الهجرة الدولية”: السودان يواجه أكبر أزمة نزوح في العالم أول تشخيص لإصابة يزن النعيمات النشامى يتفوقون ويهزمون العراق .. إلى نصف نهائي كأس العرب الكرك والسلط الأعلى هطولًا .. المنخفض الجوي يرفع الأداء المطري فتح باب التقديم للدورة الأولى من جائزة زياد المناصير للبحث العلمي والابتكار 14.39 مليار دينار قيمة حركات الدفع عبر "إي فواتيركم" خلال 11 شهرا من العام الحالي ولي العهد : كلنا مع النشامى انخفاض قيمة الشيكات المرتجعة 17% حتى نهاية تشرين الثاني خلال أقل من 24 ساعة .. 9 وفيات بحادثي اختناق منفصلين بغاز التدفئة في الهاشمية - الزرقاء تجارة الأردن: ارتفاع الاحتياطيات الأجنبية يؤكد قوة الاقتصاد الوطني جمهور النشامى .. مين بعرف شو احتفالية يزن نعيمات اليوم رح تكون ؟ نفوق سلحفاة كبيرة على شاطئ الغندور في العقبة -صور الأرصاد توضح تفاصيل حالة الطقس لـ3 أيام مجلس نقابة الصحفيين الأردنيين ينعى الزميل الأستاذ بسام علي الياسين رغم الرسوم الأميركية .. صادرات الأردن تحافظ على زخم قوي في 2025 إخلاء منزل تعرض لانهيار جزئي في الشونة الشمالية الكشف عن بديل توني بلير لرئاسة مجلس السلام في غزة غزة: غرق عشرات المخيمات وانهيارات منازل على وقع خروقات اسرائيلية علاجات منزلية لإزالة قشرة الشعر بطريقة طبيعية وطرق تحضيرها