أما المفلسون فهم القابعون خلف جدران الوهن والخيال المسرحي ، الذين ما فتئوا يطلقون صافرات النشاز من ابواقهم الجوفاء وقلوبهم السوداء ، هم الذين جندوا أقلامهم الصفراء وكتاباتهم الخرقاء ليطعنوا الوطن من ظهره كعادتهم ، والمعلقون على كتاباتهم بالـتأييد شخوص نكره لا أسم لها ولا آصل لهم ، يدعون النزاهة وهم من جلدة الأقلام الحاقدة على الوطن بلا نزاهة أو نزه أو تنزيه .
هؤلاء هم المفلسون من عشيرة المنخلين الذين سينخلهم الوطن آجلاً أم عاجلاً ، أمثال ابو موس الذي يدعي المطالبة بالاصلاح ومكافحة الفساد ويطعن شرطياً من نشامى الوطن البواسل ، وأمثال ابو مخطوف الذي حاول أختطاف شرطياً ذات يوم ، وأمثال ابو منعوق الذي ينعق لسانه بالتطاول وكأن الأصلاح لا يكون إلا بالشتم وسب رموز الوطن ، وأمثال ابو قلم صفره الذي يريد بالوطن سوءاً ويدعي زوراً وأفلاساً حبه للاردن وهو عن ذلك ببعيد .
هؤلاء سيواجهون قريباً بهدير الأصوات الحق وجباه السمر الشجعان ، أمام أصواتهم الخافته التي تدعي علو كعبها ولم تدرك انها ستبقى كعب حذاء بالي مهترئ ، سيواجهون كما يريدون بالسحل والشحط والرفش فذلك ما يريدون جزاءاً بما يخبئون للوطن من حقد أعمى في قلوبهم ، فعام ونصف من الحلم والروية والعقلانيه والحكمة والتبصر في التعامل معهم زادتهم عنجهيه وجردتهم من آخر ورقة للتوت على أجسادهم .
هم عبارة عن لوحة رسام آباحي تنازلت عن كل مبادئ الشرف ، لوحه كشفت عجزهم وأقلامهم الصفراء التي جندتها آسيادها في ساحات الوطن العربي فينسون أو يتناسون أن أمثالهم في أوطان آخرى قد أنتهكت أعراضهم ونكل بأجسادهم ، بينما هم هنا آمنون مطمئنون يعبرون بحرية عن رأيهم وتحميهم الجباه السمر من نشامى الأمن العام وقوات الدرك الباسله .
أما نظامنا ايها القلم الأصفر ايها الجدي الأسود وأيها الخاروف الهليمة وايتها العنز المدودة في نخاعها ، فباق رغم أنفك وأنف اللي خلفك ورغم أنف آسيادك في ساحات الوطن العربي ، وسندوس على خونة الوطن ومن يريد به السوء وبأطفاله الرعب والخوف بالاقدام والبساطير ، وما موقعة الشرف والبطولة على الدوار الرابع من نشامى الدرك البواسل إلا أيذاناً بنهاية تلك الاقلام الصفراء التي ظلمت وطنها وقائدها ، وسرقت رأي الآخرين في وطنها وجيرته لنفسها زوراً ، وذلك أشد بالوطن فساداً وعهرا .
عاش الأردن حراً آبياً ، وعاش القائد الملك الآنسان عبدالله الثاني حفظه الله ..
وحمى الله الوطن والشعب العظيم من حقدهم الدفين .. ولكننا لهم بالمرصاد قاعدين
هؤلاء هم المفلسون من عشيرة المنخلين الذين سينخلهم الوطن آجلاً أم عاجلاً ، أمثال ابو موس الذي يدعي المطالبة بالاصلاح ومكافحة الفساد ويطعن شرطياً من نشامى الوطن البواسل ، وأمثال ابو مخطوف الذي حاول أختطاف شرطياً ذات يوم ، وأمثال ابو منعوق الذي ينعق لسانه بالتطاول وكأن الأصلاح لا يكون إلا بالشتم وسب رموز الوطن ، وأمثال ابو قلم صفره الذي يريد بالوطن سوءاً ويدعي زوراً وأفلاساً حبه للاردن وهو عن ذلك ببعيد .
هؤلاء سيواجهون قريباً بهدير الأصوات الحق وجباه السمر الشجعان ، أمام أصواتهم الخافته التي تدعي علو كعبها ولم تدرك انها ستبقى كعب حذاء بالي مهترئ ، سيواجهون كما يريدون بالسحل والشحط والرفش فذلك ما يريدون جزاءاً بما يخبئون للوطن من حقد أعمى في قلوبهم ، فعام ونصف من الحلم والروية والعقلانيه والحكمة والتبصر في التعامل معهم زادتهم عنجهيه وجردتهم من آخر ورقة للتوت على أجسادهم .
هم عبارة عن لوحة رسام آباحي تنازلت عن كل مبادئ الشرف ، لوحه كشفت عجزهم وأقلامهم الصفراء التي جندتها آسيادها في ساحات الوطن العربي فينسون أو يتناسون أن أمثالهم في أوطان آخرى قد أنتهكت أعراضهم ونكل بأجسادهم ، بينما هم هنا آمنون مطمئنون يعبرون بحرية عن رأيهم وتحميهم الجباه السمر من نشامى الأمن العام وقوات الدرك الباسله .
أما نظامنا ايها القلم الأصفر ايها الجدي الأسود وأيها الخاروف الهليمة وايتها العنز المدودة في نخاعها ، فباق رغم أنفك وأنف اللي خلفك ورغم أنف آسيادك في ساحات الوطن العربي ، وسندوس على خونة الوطن ومن يريد به السوء وبأطفاله الرعب والخوف بالاقدام والبساطير ، وما موقعة الشرف والبطولة على الدوار الرابع من نشامى الدرك البواسل إلا أيذاناً بنهاية تلك الاقلام الصفراء التي ظلمت وطنها وقائدها ، وسرقت رأي الآخرين في وطنها وجيرته لنفسها زوراً ، وذلك أشد بالوطن فساداً وعهرا .
عاش الأردن حراً آبياً ، وعاش القائد الملك الآنسان عبدالله الثاني حفظه الله ..
وحمى الله الوطن والشعب العظيم من حقدهم الدفين .. ولكننا لهم بالمرصاد قاعدين