خاص - لم تنتهي الانتخابات بعد، ولم تبدأ عملية التصويت بالأصل، لكن سعادة السيد خميس عطية وقبل ضمان مقعده في مجلس النواب، لا يرد على هواتفه ولا على الاتصالات الواردة من الصحفيين، وهذا الأمر مستغرب يا "سعادتك"، ويدفعنا لنتساءل عن كيف ستقضي حاجيات المواطنين بتواضع وتلبي طلباتهم عندما تصبح نائباً تخدمهم؟
اتصالات عديدة ومحاولات كثيرة للتواصل مع سعادة السيد خميس عطية، والذي لا يرد على اتصالاتنا أبداً، وأحياناً يقوم بتحويلنا تلقائيا الى مدير مكتبه، والذي وضعنا عنده عدة مرات ملاحظات تتعلق بنيتنا التحدث مع سعادته، ورغم تأكيده في كل مرة بأنه سيضع سعادتهه في صورة اتصالاتنا، الا أنه لا يرد أبداً.