عقباوي ومحمد دحلان وحقائب ملايين مونتانبجو.... دخان بلا نار .. رسالة على شكل حزورة لاجهزة الدولة

عقباوي ومحمد دحلان وحقائب ملايين مونتانبجو.... دخان بلا نار .. رسالة على شكل حزورة لاجهزة الدولة
أخبار البلد -  

اخبار البلد_ خاص _ همس الصالونات السياسية في العقبة تهدر بالمعلومات والحكايايات والشائعات ... بعض ما يردد اشبه ما يكون بالأحاجي والإلغاز لكن الجميع يردد ذلك واجهزة الدولة تستمع وتصغي لعلها تبحث عن لغز او خيط قد ينفع او يجر للوصول الى معلومة في غاية الاهمية ... ما سنورده قد يكون لغزا او فزورة رمضانية او حكاية لكن المثل العربي الذي لم يترك لا شارده ا وارده الا ودخلها فقالت العرب قديما ان لا دخان بلا نار ولذلك فالدخان بالعقبة يمتدد باتجاه الفساد وغزة ودولة الجبل الاسود التي نسميها البعض مونتانبجو فدخان الفساد يمتدد كسرب حمام في سماء هذه البلدان خصوصا عندما يتدخل الجنرالات المكحوشة او المسجونة والتي تبحث عن دورا سياسيا بامتياز مثل الجنرال محمد دحلان الذي اصدرت المحكمة بحقة قرارات حجز ولاحقته بقضايا فساد داخل السلطة الفلسطينية ودحلان هذا كان يحظى باحترام وتقدير عند بعض المتنفذين الذين اطردوا وفتحوا منازلهم حفاوة واحتراما لحقائبهم واموالهم وحتى لا نغوص او نوحل كثيرا بالأحجية فاننا سنكشف بعض الخطوط ونقرأ بعض الخيوط لعل هوية الاخطبوط تزول وتتكشف عن هذه الاحجية التي تقول الصالونات وروادها ان نائبا عقباوي  هو بطلها حيث علاقته ممتده ومتشعبه مع السفير المصري في سويسرا ومعهما كل من الجنرال محمد دحلان واخر بالاضافة الى جنرال اردني سابق حيث جمعت هؤلاء مصلحة في نقل الاموال وتهريبها عبر الحقائب الى دولة الجبل الاسود خارج الشمس حيث تقدر المبالغ المنقولة وفقا للشائعة ا والنمامين حوالي 20 مليون دينار تكررت مرارا وتكرارا ولذلك فان الجنرال محمد دحلان كان يحب العقبة مع انه كان يعلم انها فك رقبة

نأمل من اجهزة الدولة بعدم الاستهانة او الاستكانة بهذه الاشاعة او المعومة مطلقا فتتبع الخيوط من العقبة ومن السفير المصري في سويسرا الذي كان يحضر مرات ومرات الى ثغر الاردن الباسم وتواجد الدحلان مع الشخصية العقباوية المتنفذه تؤكد ان لا دخان بلا نار وان المصيبة عظيمة وكل الاسرار موجوده بالحقائب مع الدولارات والملايين المشفوطة او النظيفة بعد الغسل .. بقي ان نذكر ان ما يردد هو اشاعة ونأمل ان تبقى اشاعه فالعقبة لا ينقصها مصائب او كوارث وعلى سيرة هذه القصة فقد اورد القائد المسلم طارق بن زياد مقولة تقول المال مجرد وسيلة والرسالة هي غاية البحر


 
شريط الأخبار بورصة عمان خلال أسبوع .. أرقام ونسب البلاد للأوراق المالية يطفي خسائر بـ 3 مليون دينار بدء الخريف فلكيا مساء الأحد حزب الله ينعى 15 قياديًا ومقاومًا في قصف الضاحية زفاف روحاني .. أميرة النرويج تتزوج بمشعوذ! للدخول في الالعاب الاولومبية المقبلة :السفارة التايلندية وبالتعاون مع الاتحاد الاردني تنظم بطولة ترويجية للمواي تاي ... ( صور وفيديو ) أسعار الذهب في الأردن تسجل مستوى قياسيا جديداً بنك القاهرة عمان يعلن استقالة سامي سميرات من مجلس إدارتها في ختام نزالات نصف النهائي لبطولة FPL /MENA الاحترافية في السعودية. نجم الألعاب القتالية المختلطة الحياصات يثأر لخسارات زملائه ويختمها بالمسك اجتماعات البنوك المركزية الأوروبية والاسيوية في أيلول وقراراتها حول أسعار الفائدة مع اختلاف الظروف حزب الله في العراق لنصر الله: ننتظر منك إشارة لإرسال 100 ألف مقاتل إلى لبنان حاملة الطائرات الأميركية "يو إس إس ترومان" تبحر إلى شرق البحر المتوسط الاثنين المقبل وفيات الأردن اليوم السبت 21/9/2024 أجواء معتدلة وباردة ليلاً في أغلب مناطق المملكة وتستمر حتى الإثنين ما مصير عقيل وقادة الرضوان وأين كانوا مجتمعين.. معلومات جديدة حول الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية ماذا دار بين ماكرون ونتنياهو بمحادثتهما المتوترة؟ من هو إبراهيم عقيل القيادي في حزب الله الذي أعلن الاحتلال استهدافه في بيروت؟ 10 ساعات .. قطع مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق شمال المملكة (أسماء) أفعى الحراشف المنشارية تلدغ ثلاثينية في مندح وتدخلها إلى العناية الحثيثة من هي الدول التي عارضت قرارا أمميا يطالب إسرائيل بإنهاء الاحتلال؟