أثبتت دراسة أمريكية حديثة أن أطفال المدارس الذين يمارسون الكثير من الألعاب الرياضية يكونون أقل عرضة لتدخين السجائر.
وتبين أن التلاميذ الذين يكون لديهم زملاء في الفريق يدخنون السجائر يكونون أكثر عرضة لاتباع هذه العادة الصحية السيئة كذلك، ويظهر تأثير الزملاء المدخنين بشدة على الفتيات بشكل خاص.
وفي هذه الدراسة، قام الباحثون بسؤال ما يقرب من 1260 تلميذا في الصف الثامن عن سلوك التدخين، وكان الأطفال ينتمون للطبقة المتوسطة ويعيشون في مناطق حضرية ومختلفين عرقياً.
وصرح كاتب الدراسة كايو فوجيموتو من جامعة كاليفورنيا الجنوبية: «هذا يعني أن الرفاق في الفرق الرياضية يؤثرون على بضعهم البعض في سلوك التدخين، بالرغم من وجود تأثير للمشاركة الرياضية يحمي الأطفال والمراهقين من ممارسة عادة التدخين».
وأضاف: «يوصي الدليل الإرشادي الحالي بالاستعانة برواد الفصل المختارين لتطبيق هذه البرامج، ويجب التوسع في تطبيقها على الفرق الرياضية كذلك».
واكتشفت الدراسة أنه كلما مارس التلاميذ الرياضة كانوا أقل اتباعاً لعادة التدخين، واقترح فوجيموتو إمكانية استخدام هذه الدراسة لتحسين برامج مكافحة التدخين بين الأطفال.
ومعروف انجذاب الأطفال للرياضة كانجذاب البط للماء. فبمجرد أن يتعلم الطفل المشي يبدأ في الجرى وراء الكرة، يتسابق مع نفسه، يحاول القفز في حمام السباحة، ويحاول جاهداً ركوب العجلة. الآن ونحن نشرف على بداية عام دراسي جديد، كثير من الآباء يتجاهلون ممارسة أطفالهم للرياضة ويركزون على المذاكرة فقط. لكن من المهم أن يعرف الآباء أن كثيرا من الأبحاث أثبتت أن الطفل يستطيع أن يحقق نتائج دراسية أفضل إذا كانت لياقته البدنية مرتفعة.
واشتراك الطفل في رياضة معينة لا يؤدي فقط إلى إسعاده والحفاظ على صحته لكن أيضاً يعلمه أهمية تحديد الهدف، المبادرة، الالتزام، والعمل وسط فريق. وبما أن هناك الكثير من الأطفال الذين يعانون من السمنة، فإن الرياضة لن تساعد فقط في تقليل وزنهم، ولكنها ستساعد أيضاً على البناء والحفاظ على العظام، المفاصل، والعضلات.
وتبين أن التلاميذ الذين يكون لديهم زملاء في الفريق يدخنون السجائر يكونون أكثر عرضة لاتباع هذه العادة الصحية السيئة كذلك، ويظهر تأثير الزملاء المدخنين بشدة على الفتيات بشكل خاص.
وفي هذه الدراسة، قام الباحثون بسؤال ما يقرب من 1260 تلميذا في الصف الثامن عن سلوك التدخين، وكان الأطفال ينتمون للطبقة المتوسطة ويعيشون في مناطق حضرية ومختلفين عرقياً.
وصرح كاتب الدراسة كايو فوجيموتو من جامعة كاليفورنيا الجنوبية: «هذا يعني أن الرفاق في الفرق الرياضية يؤثرون على بضعهم البعض في سلوك التدخين، بالرغم من وجود تأثير للمشاركة الرياضية يحمي الأطفال والمراهقين من ممارسة عادة التدخين».
وأضاف: «يوصي الدليل الإرشادي الحالي بالاستعانة برواد الفصل المختارين لتطبيق هذه البرامج، ويجب التوسع في تطبيقها على الفرق الرياضية كذلك».
واكتشفت الدراسة أنه كلما مارس التلاميذ الرياضة كانوا أقل اتباعاً لعادة التدخين، واقترح فوجيموتو إمكانية استخدام هذه الدراسة لتحسين برامج مكافحة التدخين بين الأطفال.
ومعروف انجذاب الأطفال للرياضة كانجذاب البط للماء. فبمجرد أن يتعلم الطفل المشي يبدأ في الجرى وراء الكرة، يتسابق مع نفسه، يحاول القفز في حمام السباحة، ويحاول جاهداً ركوب العجلة. الآن ونحن نشرف على بداية عام دراسي جديد، كثير من الآباء يتجاهلون ممارسة أطفالهم للرياضة ويركزون على المذاكرة فقط. لكن من المهم أن يعرف الآباء أن كثيرا من الأبحاث أثبتت أن الطفل يستطيع أن يحقق نتائج دراسية أفضل إذا كانت لياقته البدنية مرتفعة.
واشتراك الطفل في رياضة معينة لا يؤدي فقط إلى إسعاده والحفاظ على صحته لكن أيضاً يعلمه أهمية تحديد الهدف، المبادرة، الالتزام، والعمل وسط فريق. وبما أن هناك الكثير من الأطفال الذين يعانون من السمنة، فإن الرياضة لن تساعد فقط في تقليل وزنهم، ولكنها ستساعد أيضاً على البناء والحفاظ على العظام، المفاصل، والعضلات.