بدأت القناعات الوحداتية تتولد بأن لقب دوري المحترفين الذي يحمل لقبه قد أصبح في "خبر كان" وأنه بدأ بالإتجاه المعاكس نحو مقر النادي الفيصلي الذي يسير على خطاً ثابتة نحو التحليق إلى القمة.
الوحدات الذي خرج من مرحلة الذهاب بـ24 نقطة بالمركز الثالث وبفارق5 نقاط عن الفيصلي المتصدر عاد إلى الإياب ونيته التكشير عن أنيابه ومراهناً على عودة قوية ومصالحة جادة مع جماهيره الذي عبست كثيرا في مرحلة الذهاب, ولكن لن تجري رياحهم كما اشتهت سفن ذات راس الذي أوقعهم في فخ التعادل المعقود بطعم الخسارة عندما كان الوحدات بأمس الحاجة إلى نقاط المباراة للحفاظ على الفارق النقطي مع المتصدر الفيصلي ، وفقدان بطولة كأس الأردن أمام غريمه الفيصلي ،وبعدها أكملو مشوارهم بالدوري ليجدوا النادي العربي عقبةً أمامهم عندما سقطوا أمامه بهدفين لهدف .
تعاقدوا مع المدرب الصربي برانكو على أمل جديد يعطي الأخضر ما يريد ليذهبو إلى الآسيوية ويعودوا محملين بهدفين مقابل هدف أمام نيفتشي الأوزبكـي ،وبعدها بثلاثية نظيفة أيضاً أمام نادي الجزيرة،فأين هو الوحدات الآن وعلى ماذا ينوي وماذا تخطط إدارة النادي هل الفرار أم القرار الصائب الذي يعود بالنادي إلى سكة الأنتصارات.
الوحدات بات في مهاب الرياح ويرجع إلى الوراء بعيداً عن اللقب الذي ناله في الموسم الماضي للمرة الحادية عشرة في تاريخه ,منذ بدء عهده بألقاب الدوري عام 1980.
الأخضر يقف الآن على بعد 7نقاط من الفيصلي المتصدر و4 نقاط عن الرمثا الوصيف,وهو فارق نقطي كبير يتطلب من الوحدات الفوز في جميع مبارياته المقبلة على أن يخسر الفيصلي 4 لقاءات والرمثا 3 لقاءات وهو أمر لن يسمح به الفيصلي خاصة إذا ما أراد أن يسترد لقب الدوري إلى خزائنه.
والسؤال أخيراً الــوحــدات إلى أيــن؟؟؟
الوحدات الذي خرج من مرحلة الذهاب بـ24 نقطة بالمركز الثالث وبفارق5 نقاط عن الفيصلي المتصدر عاد إلى الإياب ونيته التكشير عن أنيابه ومراهناً على عودة قوية ومصالحة جادة مع جماهيره الذي عبست كثيرا في مرحلة الذهاب, ولكن لن تجري رياحهم كما اشتهت سفن ذات راس الذي أوقعهم في فخ التعادل المعقود بطعم الخسارة عندما كان الوحدات بأمس الحاجة إلى نقاط المباراة للحفاظ على الفارق النقطي مع المتصدر الفيصلي ، وفقدان بطولة كأس الأردن أمام غريمه الفيصلي ،وبعدها أكملو مشوارهم بالدوري ليجدوا النادي العربي عقبةً أمامهم عندما سقطوا أمامه بهدفين لهدف .
تعاقدوا مع المدرب الصربي برانكو على أمل جديد يعطي الأخضر ما يريد ليذهبو إلى الآسيوية ويعودوا محملين بهدفين مقابل هدف أمام نيفتشي الأوزبكـي ،وبعدها بثلاثية نظيفة أيضاً أمام نادي الجزيرة،فأين هو الوحدات الآن وعلى ماذا ينوي وماذا تخطط إدارة النادي هل الفرار أم القرار الصائب الذي يعود بالنادي إلى سكة الأنتصارات.
الوحدات بات في مهاب الرياح ويرجع إلى الوراء بعيداً عن اللقب الذي ناله في الموسم الماضي للمرة الحادية عشرة في تاريخه ,منذ بدء عهده بألقاب الدوري عام 1980.
الأخضر يقف الآن على بعد 7نقاط من الفيصلي المتصدر و4 نقاط عن الرمثا الوصيف,وهو فارق نقطي كبير يتطلب من الوحدات الفوز في جميع مبارياته المقبلة على أن يخسر الفيصلي 4 لقاءات والرمثا 3 لقاءات وهو أمر لن يسمح به الفيصلي خاصة إذا ما أراد أن يسترد لقب الدوري إلى خزائنه.
والسؤال أخيراً الــوحــدات إلى أيــن؟؟؟