أعلن أصحاب الشوارب في الولايات المتحدة الأمريكية عن تنظيم مسيرة «مليونية» في نيسان المقبل على أن تبدأ من مبنى الكونجرس وتنتهي أمام البيت الأبيض للمطالبة بمنحهم تخفيضات ضريبية تبلغ قيمتها 250 دولارا تخصص لمساعدتهم على الاعتناء بشواربهم.
شوف البجاحة يا أخي..
وذكرت مجلة «لوبوان» الفرنسية أن رئيس رابطة اصحاب الشوارب في الولايات المتحدة الامريكية أكد تعرض أصحاب الشوارب للاضطهاد النفسي، بدليل أن أمريكا لم تخضع لحكم رئيس بـ «شوارب» منذ نهاية حكم الرئيس وليام طافت، الذي حكم في الفترة بين عامي 1909 و 1913. وطالب رئيس رابطة أصحاب الشوارب الرئيس الأمريكي الحالي باراك اوباما بإطلاق شواربه للمساهمة في تخفيف حدة الاضطهاد الذي يتعرض له أصحاب الشوارب في امريكا.
وتضم الرابطة/رابطة الشوارب الامريكيين حوالي 20 الف عضو. ولم يكشف رئيس الرابطة اشكال الاضطهاد الذي يتعرضون له، حتى تصل بهم الامور الى تنظيم
«مسيرة مليونية» على غرار المسيرات العربية في «ميدان التحرير» و»ساحة النخيل» في عمّان وساحة « الجامع الحسيني».
كنت امس في «وسط البلد»، ورأيتُ عددا كبيرا من أصحاب الكروش يلتهمون «الكرشات» عند «أبو موسى»، وتخيلتهم يتناقشون في مستقبل « كروشهم» التي تزداد يوما بعد آخر، دون اعتبار لما يعانيه أمثالنا ممن يسيرون على اغنية « فريد الاطرش» : لقمة صغيورة تشبعنا، وعش العصفورة يقضينا».
مؤكد ان لهم «مطالب» تستحق الاهتمام.
ويا « متكرشي العالم.. إتّحدوا!!
شوف البجاحة يا أخي..
وذكرت مجلة «لوبوان» الفرنسية أن رئيس رابطة اصحاب الشوارب في الولايات المتحدة الامريكية أكد تعرض أصحاب الشوارب للاضطهاد النفسي، بدليل أن أمريكا لم تخضع لحكم رئيس بـ «شوارب» منذ نهاية حكم الرئيس وليام طافت، الذي حكم في الفترة بين عامي 1909 و 1913. وطالب رئيس رابطة أصحاب الشوارب الرئيس الأمريكي الحالي باراك اوباما بإطلاق شواربه للمساهمة في تخفيف حدة الاضطهاد الذي يتعرض له أصحاب الشوارب في امريكا.
وتضم الرابطة/رابطة الشوارب الامريكيين حوالي 20 الف عضو. ولم يكشف رئيس الرابطة اشكال الاضطهاد الذي يتعرضون له، حتى تصل بهم الامور الى تنظيم
«مسيرة مليونية» على غرار المسيرات العربية في «ميدان التحرير» و»ساحة النخيل» في عمّان وساحة « الجامع الحسيني».
كنت امس في «وسط البلد»، ورأيتُ عددا كبيرا من أصحاب الكروش يلتهمون «الكرشات» عند «أبو موسى»، وتخيلتهم يتناقشون في مستقبل « كروشهم» التي تزداد يوما بعد آخر، دون اعتبار لما يعانيه أمثالنا ممن يسيرون على اغنية « فريد الاطرش» : لقمة صغيورة تشبعنا، وعش العصفورة يقضينا».
مؤكد ان لهم «مطالب» تستحق الاهتمام.
ويا « متكرشي العالم.. إتّحدوا!!