أنعم الله بفيض كرمه على كبارنا الركع وصغارنا الرضع ، وأنبت الزرع لبهائم رتع ، وأمطر علينا شتاءً غدقا ، وأثلج من جوالينا وكان شتاء رحمة لا زواحق عذاب ، ومطر ري لا مطر جارف التربة التي أصبحت مشاع للعمار البنائي لا للعمار الزراعي .
الذي حرمنا منه بفضل سياسات حكوماتنا المتتالية على دفات تسيير أعمال البلاد ، التي لم تأتي سنه إلا ما سبقتها خيرا ً منها ، ولم تأتي حكومة إلا من سبقها أخف منها ضررا ً على موطن،ا فها نحن نعيش أحكام عرفية ناعمة بلدغها ، سليطة بقراراتها خبيثة بمخططاتها التي تفرض علينا.
حكومات سطحية ببرامجها مكبلة بسياياتها غبية بتصرفاتها مع مواطنيها ، تعليم ثار معلميه وأطفئت نيرانهم الفتيشية وطويت صفحتهم النقابية ....
وأشغال عامة حدث ولا حرج مشاريعها صورية ، وإذا لم تصدق شاهد الدرابزين الذي لم يتحمل عاصفة ريح ربانية ، وأتلف ووقع أرضا من ًبدء من مدرسة مظهر أرسلان ، الذي لا يراعي مديرها الحالات الإنسانية لبعض الطلاب ويتعنت برأيه وكأنه الحاكم بأمر الله ، في زمن الحكومة الحالية، ويفصل الطلاب بحجة تعليمات وزارية ويتشبث برأيه ، وكأننا نعيش في زمن التجهيلية المقصودة .
ناهيك عن الأحوال الجوية التي دمرت الدرابزين ،ولكن يزيد البلة طين حينما تجد المعلمين على المدافئ يتحولقون، والقهوة والشاي يحتسون والسجائر يشعلون، وطلاب المدارس من قارص البرد يرتجفون ويتررجون،لأن المدافئ مفقودة في صفوفهم وممنوعة عنهم ،لماذا لا تكون هناك مدافئ يا وزير التربية وبدون تعليم، لنطمئن عن صغارنا من برد قارص قد يؤدي بهم لهلاك الصحة التي تكاد تكون مفقوده..في كثير الأحيان.
وشوارع الأشغال النافذة بين المحافظات تنفذ مخالفة للمواصفات الدولية ، وما عليك إذا أحببت التأكد من صدق كلامي قارن بين الشارع الذي نفذ بتمويل وإشراف صندوق النقد الدولي ، الذي يوصل المناطق بدء من الأغوار الشمالية ، وحتى مطار الملكة علياء مرورا ً بوادي العش وهو خالي من الغش .
كما هي شوارع تنفذها وزارة الأشغال العامة وهي مزارع لبعض المتنفذين ، وبعض المتسلطنين والمسلطين على رقاب الشعب من مخلصين هذا الوطن ، الذين هم أولى من غيرهم في كل شيء ومحلل لهم كل شيء وغيرهم لا يحق له أي شيء .
ناهيك عن الصحة ووزارتها وفقدان العلاجات من مصحاتها وترك المرضى يتألمون ، ولا أحد يتحرك ضميريا ً سوى بعض أصحاب الضمائر التي بقي فيها لمسة عواطف إنسانية ، وبواقي حنان تمريضي وقليل من مخافة رب العالمين ، الذي يمهل ولا يهمل وهو القادر على تغيير الحال بأفضله .
الكلام كثير والقلب جاذر والعقل ترك التفكير ، لأن الذي يجري لا أحد يدري هل هو من جزاء علينا وقع من رب العالمين ، الذي سلط علينا حكومات تقتص منا جزاء لأعمالنا ، أم قدرنا كتب علينا سيفه يبقى مسلطا ً ومشرعا ً لا يقطع الرقاب ، ولا يعود لغمده ونكون نعيش في أمان معاشي، كما نعيش في ظل أمان أمني .
ونشكر الله عليه وندعوه أن يديم علينا هذه النعمة ، التي يفتقدها كثير من الناس وخاصة في بلاد غزاها الربيع الذي نبت زرعه بدون مطر ، وترعرع نتاجه وقرب حصاده وفي غياب ضياء القمر الذي قرب بدر صيفه ، وتتم جمع الغلات وتنفيذ باقي المؤامرات في دول حراكها من يحركه غبي ، وربيعها عربي وصيفها أجنبي .
الذي حرمنا منه بفضل سياسات حكوماتنا المتتالية على دفات تسيير أعمال البلاد ، التي لم تأتي سنه إلا ما سبقتها خيرا ً منها ، ولم تأتي حكومة إلا من سبقها أخف منها ضررا ً على موطن،ا فها نحن نعيش أحكام عرفية ناعمة بلدغها ، سليطة بقراراتها خبيثة بمخططاتها التي تفرض علينا.
حكومات سطحية ببرامجها مكبلة بسياياتها غبية بتصرفاتها مع مواطنيها ، تعليم ثار معلميه وأطفئت نيرانهم الفتيشية وطويت صفحتهم النقابية ....
وأشغال عامة حدث ولا حرج مشاريعها صورية ، وإذا لم تصدق شاهد الدرابزين الذي لم يتحمل عاصفة ريح ربانية ، وأتلف ووقع أرضا من ًبدء من مدرسة مظهر أرسلان ، الذي لا يراعي مديرها الحالات الإنسانية لبعض الطلاب ويتعنت برأيه وكأنه الحاكم بأمر الله ، في زمن الحكومة الحالية، ويفصل الطلاب بحجة تعليمات وزارية ويتشبث برأيه ، وكأننا نعيش في زمن التجهيلية المقصودة .
ناهيك عن الأحوال الجوية التي دمرت الدرابزين ،ولكن يزيد البلة طين حينما تجد المعلمين على المدافئ يتحولقون، والقهوة والشاي يحتسون والسجائر يشعلون، وطلاب المدارس من قارص البرد يرتجفون ويتررجون،لأن المدافئ مفقودة في صفوفهم وممنوعة عنهم ،لماذا لا تكون هناك مدافئ يا وزير التربية وبدون تعليم، لنطمئن عن صغارنا من برد قارص قد يؤدي بهم لهلاك الصحة التي تكاد تكون مفقوده..في كثير الأحيان.
وشوارع الأشغال النافذة بين المحافظات تنفذ مخالفة للمواصفات الدولية ، وما عليك إذا أحببت التأكد من صدق كلامي قارن بين الشارع الذي نفذ بتمويل وإشراف صندوق النقد الدولي ، الذي يوصل المناطق بدء من الأغوار الشمالية ، وحتى مطار الملكة علياء مرورا ً بوادي العش وهو خالي من الغش .
كما هي شوارع تنفذها وزارة الأشغال العامة وهي مزارع لبعض المتنفذين ، وبعض المتسلطنين والمسلطين على رقاب الشعب من مخلصين هذا الوطن ، الذين هم أولى من غيرهم في كل شيء ومحلل لهم كل شيء وغيرهم لا يحق له أي شيء .
ناهيك عن الصحة ووزارتها وفقدان العلاجات من مصحاتها وترك المرضى يتألمون ، ولا أحد يتحرك ضميريا ً سوى بعض أصحاب الضمائر التي بقي فيها لمسة عواطف إنسانية ، وبواقي حنان تمريضي وقليل من مخافة رب العالمين ، الذي يمهل ولا يهمل وهو القادر على تغيير الحال بأفضله .
الكلام كثير والقلب جاذر والعقل ترك التفكير ، لأن الذي يجري لا أحد يدري هل هو من جزاء علينا وقع من رب العالمين ، الذي سلط علينا حكومات تقتص منا جزاء لأعمالنا ، أم قدرنا كتب علينا سيفه يبقى مسلطا ً ومشرعا ً لا يقطع الرقاب ، ولا يعود لغمده ونكون نعيش في أمان معاشي، كما نعيش في ظل أمان أمني .
ونشكر الله عليه وندعوه أن يديم علينا هذه النعمة ، التي يفتقدها كثير من الناس وخاصة في بلاد غزاها الربيع الذي نبت زرعه بدون مطر ، وترعرع نتاجه وقرب حصاده وفي غياب ضياء القمر الذي قرب بدر صيفه ، وتتم جمع الغلات وتنفيذ باقي المؤامرات في دول حراكها من يحركه غبي ، وربيعها عربي وصيفها أجنبي .