مهلا دولة الرئيس
عندما شكلت حكومة دولة القاضي عون الخصاونة ، كنا على ثقة تامة بأن مهمة هذة الحكومة لن تكون سهلة على الاطلاق لأنها شكلت في ظل ظروف بالغةالأهمية ، سواء ما يمر به الوطن العربي من فوضى ودمار بشكل عام ، وما يمر به الاردن من ظروف استثنائية بشكل خاص بسبب المظاهرات والاعتصامات والتي تطالب بالاصلاحات ومكافحة الفساد ، وما يتعرض له الاردن من مؤمرات خطيرة تحاك من أجل تحقيق أهداف غربية خليجية صهيونية من أجل إ ثارة الفوضى وزعزعت الأمن وتحقيق الوطن البديل .
وللاسف كانت بعض دول الخليج وبالتعاون مع الموساد تعمل ليلا ونهارا لتحقيق هذا الهدف مستغلين ظروف الاردن الاقتصادية الصعبة حيث كان هنالك تنسيق بين اعداء الاردن و المعارضة من أجل الضغط على الحكومة وتشوية صورة كل الشخصيات الوطنية وكل المؤسسات الوطنية وخاصة الأمنية والتي هي الركيزة الأساسية للمحافظة على الوطن وأمنه .
ولقد نصحنا الحكومة انذاك بعدم الاستهانه ببعض قوى الشد العكسي عندما كتبت مقال بعنوان ( الحكومة دخلت عش الدبابير ) وطالبت في هذا المقال ان تكون الحكومة حذرة جدا من هذه الحشرات السامة وطالبتها بلبس الاقنعة الواقية للوقاية من لدغتها. لانها تحمل سما قاتلا .ان لم يقتل فانه يترك ندبا تحتاج لوقت لمعاجتها ان توفر العلاج. فهذه الدبابير اتقنت فن البناء لاعشاشها حتى يصعب اختراقها لتبقى في الخفاء وتنسج لتحيك المؤامرت الممولة بايدي خارجية تلعب لعبتها ايضا في الخفاء .وبهذا تكون الدبابير قد حصنت نفسها تماما ضد اي مبيد لتتنقل هنا وهناك دون رقيب وحسيب وكانها لا تعلم ما يجري ولا يهمها ما يجري لكنها في الحقيقة هي من تنفث سمومها لتقتل طموحات ابناء الوطن الشرفاء لبناء الاردن والدفاع عنه داخليا وخارجيا، لان ما يجري من اصلاحات لا يخدم مصالحها ومصالح مموليها،وهذا ما يجعل المهمة صعبة وكبيرة على الحكومة لمواجهة هذا الخطر الذي يعمل في الخفاء ،وهنا تكمن الخطورة في مواجهة من يعمل في الخفاء, فالمكشوف تستطيع الحكومة مواجهته والتصدي له .
ان المعارضة بدأت تلعب وعلى وتر حساس وبدأت تضغط على هذة الحكومة للدخول في مواجهة مع الجميع و في وقت واحد من اجل اهداف خطيرة جدا ، ومن اهمها الانتحار التام , لان المعارضة على معرفة تامة بنوعية هذة الدبابير الشرسة والسامة والتي لديها ابر فتاكة ،لذا اقترح عليكم دولة الرئيس و لاننا نحب الاردن بمعالجة هذا الخطر اول باول . من خلال معالجة القضايا كل قضية على حدة حتى تتمكن من اصدار الحكم الصائب في النهاية ولان معالجة القضايا مرة واحدة يخلق نوعا من الفوضى والتخبط لكثرة المتورطين فيها سواء متهمين او شاهدي اثبات .وهذا الوضع يجعل الدبابير تدخل بسهولة لاستغلاله وتنفيذ برامجها التي اعدت لها مخططا محبوكا لا يمكن الافلات منه بسهولة .و لان الهجوم على( دبور دبور اسهل من الهجوم على 50 دبور في وقت واحد) ,ولا نني أرى بان المعارضة تضغط بقوة من اجل اغتيال كل الشخصيات الوطنية سواء بريء او متهم من اجل خلق فوضى كبيرة بعد زج عدد كبير من الشخصيات الاردنية داخل السجون او تشويه صورتها امام الراي العام , من اجل اثارة الشارع و احداث فوضى عارمة من خلال اللعب على وتر هام وحساس وهو الاقليمية والعنصريه (شمال جنوب وسط .اردني وغير اردني ) من أجل تحقيق مطامعهم وتحقيق أهدافهم الخطيرة والتي يسعون لها بالتعاون مع جهات خارجية تكن العداء الازلي للاردن وقيادته .
مهلا سيدي دولة الرئيس نحن نعلم بأن كل من قدم وسوف يقدم للقضاء حول بصفته الوظيفية وليس بصفته العشائرية او بصفته الاقليمية ، ولكن للأسف هنالك من يحرض على ذلك ويلعب على هذا الوتر الحساس لانه هنالك مخططات خطيرة تحاك من اجل ابعادكم عن الحكومة بكل الوسائل وحتى يثبتوا للناس بان كل المسؤولين السابقين فاسدين وهم الاجدر.فقط حتى يتسلموا قيادة الحكومة والبرلمان على طبق من ذهب على حساب الشرفاء المخلصين
عاش الاردن وعاش الملك وعاش الشعب الاردني حرا ابيا
المهندس علي شويطر
رئيس حمعية نشامى ونشميات الاردن الاحرار
عندما شكلت حكومة دولة القاضي عون الخصاونة ، كنا على ثقة تامة بأن مهمة هذة الحكومة لن تكون سهلة على الاطلاق لأنها شكلت في ظل ظروف بالغةالأهمية ، سواء ما يمر به الوطن العربي من فوضى ودمار بشكل عام ، وما يمر به الاردن من ظروف استثنائية بشكل خاص بسبب المظاهرات والاعتصامات والتي تطالب بالاصلاحات ومكافحة الفساد ، وما يتعرض له الاردن من مؤمرات خطيرة تحاك من أجل تحقيق أهداف غربية خليجية صهيونية من أجل إ ثارة الفوضى وزعزعت الأمن وتحقيق الوطن البديل .
وللاسف كانت بعض دول الخليج وبالتعاون مع الموساد تعمل ليلا ونهارا لتحقيق هذا الهدف مستغلين ظروف الاردن الاقتصادية الصعبة حيث كان هنالك تنسيق بين اعداء الاردن و المعارضة من أجل الضغط على الحكومة وتشوية صورة كل الشخصيات الوطنية وكل المؤسسات الوطنية وخاصة الأمنية والتي هي الركيزة الأساسية للمحافظة على الوطن وأمنه .
ولقد نصحنا الحكومة انذاك بعدم الاستهانه ببعض قوى الشد العكسي عندما كتبت مقال بعنوان ( الحكومة دخلت عش الدبابير ) وطالبت في هذا المقال ان تكون الحكومة حذرة جدا من هذه الحشرات السامة وطالبتها بلبس الاقنعة الواقية للوقاية من لدغتها. لانها تحمل سما قاتلا .ان لم يقتل فانه يترك ندبا تحتاج لوقت لمعاجتها ان توفر العلاج. فهذه الدبابير اتقنت فن البناء لاعشاشها حتى يصعب اختراقها لتبقى في الخفاء وتنسج لتحيك المؤامرت الممولة بايدي خارجية تلعب لعبتها ايضا في الخفاء .وبهذا تكون الدبابير قد حصنت نفسها تماما ضد اي مبيد لتتنقل هنا وهناك دون رقيب وحسيب وكانها لا تعلم ما يجري ولا يهمها ما يجري لكنها في الحقيقة هي من تنفث سمومها لتقتل طموحات ابناء الوطن الشرفاء لبناء الاردن والدفاع عنه داخليا وخارجيا، لان ما يجري من اصلاحات لا يخدم مصالحها ومصالح مموليها،وهذا ما يجعل المهمة صعبة وكبيرة على الحكومة لمواجهة هذا الخطر الذي يعمل في الخفاء ،وهنا تكمن الخطورة في مواجهة من يعمل في الخفاء, فالمكشوف تستطيع الحكومة مواجهته والتصدي له .
ان المعارضة بدأت تلعب وعلى وتر حساس وبدأت تضغط على هذة الحكومة للدخول في مواجهة مع الجميع و في وقت واحد من اجل اهداف خطيرة جدا ، ومن اهمها الانتحار التام , لان المعارضة على معرفة تامة بنوعية هذة الدبابير الشرسة والسامة والتي لديها ابر فتاكة ،لذا اقترح عليكم دولة الرئيس و لاننا نحب الاردن بمعالجة هذا الخطر اول باول . من خلال معالجة القضايا كل قضية على حدة حتى تتمكن من اصدار الحكم الصائب في النهاية ولان معالجة القضايا مرة واحدة يخلق نوعا من الفوضى والتخبط لكثرة المتورطين فيها سواء متهمين او شاهدي اثبات .وهذا الوضع يجعل الدبابير تدخل بسهولة لاستغلاله وتنفيذ برامجها التي اعدت لها مخططا محبوكا لا يمكن الافلات منه بسهولة .و لان الهجوم على( دبور دبور اسهل من الهجوم على 50 دبور في وقت واحد) ,ولا نني أرى بان المعارضة تضغط بقوة من اجل اغتيال كل الشخصيات الوطنية سواء بريء او متهم من اجل خلق فوضى كبيرة بعد زج عدد كبير من الشخصيات الاردنية داخل السجون او تشويه صورتها امام الراي العام , من اجل اثارة الشارع و احداث فوضى عارمة من خلال اللعب على وتر هام وحساس وهو الاقليمية والعنصريه (شمال جنوب وسط .اردني وغير اردني ) من أجل تحقيق مطامعهم وتحقيق أهدافهم الخطيرة والتي يسعون لها بالتعاون مع جهات خارجية تكن العداء الازلي للاردن وقيادته .
مهلا سيدي دولة الرئيس نحن نعلم بأن كل من قدم وسوف يقدم للقضاء حول بصفته الوظيفية وليس بصفته العشائرية او بصفته الاقليمية ، ولكن للأسف هنالك من يحرض على ذلك ويلعب على هذا الوتر الحساس لانه هنالك مخططات خطيرة تحاك من اجل ابعادكم عن الحكومة بكل الوسائل وحتى يثبتوا للناس بان كل المسؤولين السابقين فاسدين وهم الاجدر.فقط حتى يتسلموا قيادة الحكومة والبرلمان على طبق من ذهب على حساب الشرفاء المخلصين
عاش الاردن وعاش الملك وعاش الشعب الاردني حرا ابيا
المهندس علي شويطر
رئيس حمعية نشامى ونشميات الاردن الاحرار