اننا لا شك جميعا نعرف وندرك ان الاردن يواجة تحديات عظيمة بحاجة للحذر والانتباه والوعي السياسي والوطني والامور جميعها معرضة للتصعيد بحكم الظروف الدولية والاقليمية المحيطة.
في الغرب واقع سياسي تفرضة قضية فلسطين ومفاوضات عقيمة اسرائيلية فلسطينية وما يشوب علاقة حماس والسلطة من تجاذبات والاردن موقفة المعتدل والمحافظ على هوية فلسطين على مر التاريخ يتعرض لكثير من الضغوط والهزات وبحاجة لتقييم الامور بطريقة صحيحة وفتح باب التعاون مع السلطة وحماس بطريقة تضمن بقاء الاردن في موقف قوي كلاعب سياسي وليس فقط كشقيق لفلسطين واهلها الذين هم اهلنا ويجب ان تبقى العيون والقلوب والدبلوماسية الاردنية على اكبر درجات المتابعة والتقييم المستمر لهذه العلاقة التي تربطها علاقات الدم والتاريخ والتي لا تكفي في الوقت الراهن نظرا لتغيير المعادلات السياسية نتيجة الظروف المحيطة بنا.
وفي الشمال جبهة اخرى تفرضها احداث سوريا الشقيقة التي تربطنا بهم علاقات المحبة والجوار والتاريخ والنسب وما يتعرض له الاردن من خلال هذه الجبهة لكثير من الامور التي لا تخفى على احد ،فالاردن موقفة مشرف في كل المراحل التي يتعرض لها الاخوة العرب من احداث كان الحضن الدافي والمستقر للاشفاء .
ان الوضع في سوريا مقلق ومعرض لكل الاحتمالات ونخشى ان الاردن يتحمل الوزر الكبير من همومة وشجونة ويدفع الضريبة التي تحتاج من الجميع الوعي والمسوؤلية وتحتاج من الدبلوماسية الاردنية النظر بعين المترقب والواثق والحريص على وضع كل الاحتمالات على الطاولة لاخذ الاحتياطات التي تتطلبها المصلحة العليا للوطن وللمواطن الاردني فنحن لدينا ما يكفى من الهموم على المستوى الوطني.
وفي الداخل لازلنا نعاني من خلطة من الاحداث والظروف والتطورات الاقتصادية والاصلاحية والسياسية والاجتماعية بحاجة من الجميع حكومة ونواب ومواطنين للمساهمة في وضع الخطوط العريضة للوقوف بقوة وصلابة على ارضية تعكس ما وصلنا له بطريقة صحيحة تلبى اماني المواطنين من كافة الشرائح من عمليات المطالبة بالاصلاح والديمقراطية والحريات والشفافية والانتخابات الحرة النزيهة وسيادة القانون ووقف التنفيعات والاستشناءات وغيرها من الامور التي انعكست في المجمتع الاردني باعتصامات ومسيرات وحراكات شباببة وهوشات وطوشات تدعو جميعها الجهات المسوؤلة لوقف هذا النزف والمصارحة والمكاشفة فالوطن اغلى من الجميع والحفاظ على التراب الاردني قوي اهم من كل شي والله اسال ان يحمي الاردن واجهزتة الامنية الوطنية المخلصة .
في الغرب واقع سياسي تفرضة قضية فلسطين ومفاوضات عقيمة اسرائيلية فلسطينية وما يشوب علاقة حماس والسلطة من تجاذبات والاردن موقفة المعتدل والمحافظ على هوية فلسطين على مر التاريخ يتعرض لكثير من الضغوط والهزات وبحاجة لتقييم الامور بطريقة صحيحة وفتح باب التعاون مع السلطة وحماس بطريقة تضمن بقاء الاردن في موقف قوي كلاعب سياسي وليس فقط كشقيق لفلسطين واهلها الذين هم اهلنا ويجب ان تبقى العيون والقلوب والدبلوماسية الاردنية على اكبر درجات المتابعة والتقييم المستمر لهذه العلاقة التي تربطها علاقات الدم والتاريخ والتي لا تكفي في الوقت الراهن نظرا لتغيير المعادلات السياسية نتيجة الظروف المحيطة بنا.
وفي الشمال جبهة اخرى تفرضها احداث سوريا الشقيقة التي تربطنا بهم علاقات المحبة والجوار والتاريخ والنسب وما يتعرض له الاردن من خلال هذه الجبهة لكثير من الامور التي لا تخفى على احد ،فالاردن موقفة مشرف في كل المراحل التي يتعرض لها الاخوة العرب من احداث كان الحضن الدافي والمستقر للاشفاء .
ان الوضع في سوريا مقلق ومعرض لكل الاحتمالات ونخشى ان الاردن يتحمل الوزر الكبير من همومة وشجونة ويدفع الضريبة التي تحتاج من الجميع الوعي والمسوؤلية وتحتاج من الدبلوماسية الاردنية النظر بعين المترقب والواثق والحريص على وضع كل الاحتمالات على الطاولة لاخذ الاحتياطات التي تتطلبها المصلحة العليا للوطن وللمواطن الاردني فنحن لدينا ما يكفى من الهموم على المستوى الوطني.
وفي الداخل لازلنا نعاني من خلطة من الاحداث والظروف والتطورات الاقتصادية والاصلاحية والسياسية والاجتماعية بحاجة من الجميع حكومة ونواب ومواطنين للمساهمة في وضع الخطوط العريضة للوقوف بقوة وصلابة على ارضية تعكس ما وصلنا له بطريقة صحيحة تلبى اماني المواطنين من كافة الشرائح من عمليات المطالبة بالاصلاح والديمقراطية والحريات والشفافية والانتخابات الحرة النزيهة وسيادة القانون ووقف التنفيعات والاستشناءات وغيرها من الامور التي انعكست في المجمتع الاردني باعتصامات ومسيرات وحراكات شباببة وهوشات وطوشات تدعو جميعها الجهات المسوؤلة لوقف هذا النزف والمصارحة والمكاشفة فالوطن اغلى من الجميع والحفاظ على التراب الاردني قوي اهم من كل شي والله اسال ان يحمي الاردن واجهزتة الامنية الوطنية المخلصة .